وزير الخارجية الإسباني الجديد : المغرب ” صديق عظيم”

خرج وزير الخارجية الاسباني الجديد خوسيه مانويل ألباريس بتصريح صحفي يظهر من خلاله انه محاولة لتذويب الخلاف الاسباني المغربي

وبحسب ما نقلته صحيفة “إلباييس”، فقد أكد ألباريس خلال حفل تنصيبه وزيرا للخارجية، على ضرورة تعزيز العلاقات مع المغرب واصفا اياه ب” الصديق العظيم ”

وقال الأخير “أن إسبانيا بحاجة إلى العمل مع شركائها وأصدقائها، خصوصا المغرب ” وهو التصريح الذي اعتبره متتبعون بالهادف الى اعادة الثقة بين البلدين

وقرر رئيس الوزراء الإسباني، بيدرو سانشيز، إعفاء وزيرة خارجيته “غونزاليس لايا”، التي لا يراها المغرب محاورا جيدا لتجاوز الأزمة بين البلدين. :

مقالات ذات صلة

‫13 تعليقات

  1. سياسة المناورة والنفاق وتغيير الاشخاص ضاهريا أما باطنيا تبقى معاداة اسبانيا للمغرب قائمة حتى مستبقلا كعديد من الدول.

  2. الأمر واضح وسهل للعودة إلى علاقة أفضل وهو الاعتراف بمغربية الصحراء. وانتهى المشكل.

  3. تغيير المواقف أهم من تغيير الشخصيات المغرب اليوم قادر على انتزاع الاعتراف بمغربية الصحراء احب من احب وكره من كره الله الوطن الملك.

  4. اتمنى ان تعود العلاقات الاسبانية المغربية الى احسن ما كانت عليه من قبل ما على الاسبان الاعتراف بمغربية الصحراء وسواء ارادو او لم يريدو فالصحراء مغربية احبو ام كرهو وعاش الملك الهمام محمد السادس نصره الله وايده شئتم ام ابيتم الصحراء مغربية حتى يرث الله الارض ومن عليها واتمنى ان لايسير وزيرة الخارجية الاسباني الجديد على نهج لايا الرشوية الجزائرية

  5. ليس هناك تغيير في السياسية الإسبانية فالحقيبة الدبلوماسية تبقى كما هي و يحملها وزير آخر.
    اذن اين الجديد ؟؟؟؟

    المطلوب من الدولة الإسبانية الاعتراف بمغربية الصحراء و الحوار حول تسليم سبتة و مليلية .
    أما تغيير الأشخاص لا يهمنا

  6. التعاون بين المغرب واسبانيا مهم من كل النواحي .لقربهما الاستراتيجي وذالك مهم مع احترام المبادئ و المعتقدات الإسلامية المغرب.

  7. في رأيي تغيير الأشخاص ليس هو الحل. الحل الأمثل للتعبير عن حسن النية هو طرح مشكل سبتة ومليلية والصحراء المغربية على الطاولة أولا وقبل كل شيء.

  8. المغرب يرحب بأي حل سلمي مع جارته إسبانيا . ولكن ندا لند. لم يعد المغرب ذلك البلد المسيطر عليه أو تلك الدميا التي يلعب بها الكبير قبل الصغير. المغاربة كرماء و لكن كرامتهم قبل اي اعتبار. و الذي انكسر لن يعود كما كان من قبل.

  9. الدولة المغربية برئاسة صاحب الجلالة الملك محمد السادس من له الحق في التفكيرفي اعادة تطبيع العلاقات الديبلوماسية والاقتصادية والتجارية والاجتماعيةالالى غير ذلكسواء تغيرت الحكومة الاسبانية ام بقيت على حالها فليس بتغيير الاشخاص ستحل الامورمادامت الافكار العنصرية تركب رؤوس الاسبان فبدوناسترجاع الحق لاصحابه وتسليم الاقاليم والجزر المستعمرة لاصحابها فلا اظن بان الدولة ستعيد تطبيع العلاقات مع الاسبان ويبقى القرار بين يدي صاحب الجلالة شخصيا اننا لسنا في ملعب لكرة القدم حتى نراوغ بكل سهولة وتسجل علينا الاصابات الواحدة تلوى الاخرىنحن من سيسجل الاصابات هذه المرةوكفى الله الوطن الملك🇲🇦🇲🇦🇲🇦🇲🇦🇲🇦🇲🇦🇲🇦🇲🇦

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى