100 شخصية مغربية تطلق نداءً لإلغاء أحد قوانين الارث
أطلقت 100 شخصية مغربية، نداءً من أجل المطالبة بـ”إلغاء نظام الإرث عن طريق التعصيب من قانون المواريث المنصوص عليه في مدونة الأسرة”.
ووقعت على النداء شخصيات إعلامية وسياسية وحقوقية وأكاديمية معروفة، أبرزها السياسي اليساري محمد بنسعيد أيت إدر، والشيخ السلفي رفيقي محمد عبد الوهاب (أبو حفص)، والباحثة في علم الاجتماع نعمان جسوسسمية، والوزير السابق الوردي الحسين والناشط والباحث الإسلامي محمد جبرون، والوزير السابق مولاي اسماعيل العلوي.
وقال نداء الموقعين إنّ “قانون المواريث يعطي الحق للرجل في الاستفادة من الإرث كاملاً في حالِ كان الوريث الوحيد، في حين لا تستفيدُ المرأة من هذا الحق، إذ ترِثُ فقط نصيباً مقدّراً معلوماً يسمى فرضاً.
واعتبر النداء أنّ “هذه الوضعية ترتبط بقاعدة التعصيب التي تحصر الورثة، بعد أصحاب الفروض، في الذكور ممن لهم قرابة نسبية بالمتوفى، علماً بأن الإرث بالتعصيب كان يجد ما يبرره في السياق التاريخي الذي نشأ فيه حيث كان النظام الاجتماعي نظاماً قبلياً يفرض على الذكور رعاية الإناث والأشخاص الموجودين في وضعية هشة، إضافة إلى تحملهم مسؤولية الدفاع عن القبيلة وضمان عيشها”.
وأبرز ذات المصدر أنّ “هذا النظام الاجتماعي لم يعُد سائداً في عصرنا الحالي، فالأسرة المغربية أصبحت مكونة في الغالب من الزوجين وأطفالهما، بل إن النساء يساهمن في إعالة أسرهن، وفي أحيان كثيرة يكنّ المعيلات الوحيدات، فيما يعرف عدد النساء اللواتي يشاركن أزواجهن نفقات البيت فهو في تزايد مستمر، إذْ تقدر إحصائيات المندوبية السامية للتخطيط عدد الأسر التي تعولها نساء بمعدل أسرة واحدة من بين كل خمس أسر”.
هذه المائة شخصية، لما لا تطلب محاربة الفساد و اجبار اصحاب الملايير من دفع الضرائب او على الاقل اخراج الزكاة. لا حول و لا قوة الا بالله.
40 مليون مغربي مسلم يسنكر المساس بقوانين الارث التي حددها الله سبحانه وتعالى من فوق سبع سماوات و لم يتكرها لفكر أحد كائنا من كان و حذر من المساس بها و وعد من غيرها بالعذاب المهين في نار جهنم خادا فيه أبدا و ذلك في قوله تعالى: تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ ۚ وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ۚ وَذَٰلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (13) وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُّهِينٌ” صدق الله العظيم
اللهم لطفك ورحمتك
غير لي ما لقا جريا يجبد الإسلام و النصوص الدينية
أترفضون ما شرعه الله
ماهي الفائدة من إتارة متل هده النقاشات كل مرة ؟
نحن في طريق الهاوية نزوغ عن الصواب كتاب الله واضح
كما يقول عز وجل أيضا :
إنا نحن نزلنا الذكر و إنا له لحافظون
نحن مسلمون والارت حسب الشريعة الاسلامية التي اوصى بها القرأن الكريم والسنة النبوية الشريفة .
الارث في الاسلام مفصل تفصيلا
خليتو لي عندكم لحق دويو فيه و مشيتو ل ابعد حاجة عليكوم…واش هدشي يقبلو لعقل
اتقوا الله
والشعب كله يطلق نداء الغاء التوقيت الصيفي المفروض في الربيع والخريف.
شحال ما حاولتوا تحاربو الإسلام و تغيروه ما غتنجحوش لأنه الدين الحق ولو كرهتم
هذه الشخصيات غالبيتهم ليس لهم ابناء ذكور ويريدون نشر الفتنة والبلبلة
القران قد نصف الجميع و لكم الحق في الوصية التي شرعها الله ومن اراد ان يتجاوز ما احل الله فاثمه على نفسه والله اعلى واعلم
والله لن نقبل بتحريف ما جاء به القرآن الكريم لأن كلام الله تعالى تشريع لا يرتبط بزمن معين.احذروا هؤلاء الجهلة غدا سيتجرؤون على تحريف العبادات كالصلاة والصيام والزكاة.لعنة الله على من يتكامل على كلام الله.
تبدأ القضية بالعصبة ثم سوف تليها تقسيم الارث بالتساوي بين الذكر والانثى وهلم جرا يقول الرسول عليه الصلاة والسلام ما معناه « ستنقض عرى الاسلام عروة عروة اولها الحكم واخرها الصلاة “ ويقول الله تعالى”فليحذر الذين يخالفون عن امره ان تصيبهم فتنة او يصيبهم عذاب اليم “
أحيل هؤلاء إلى قوله تعالى ” الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِي آَيَاتِ اللَّهِ بِغَيْرِ سُلْطَانٍ أَتَاهُمْ كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللَّهِ وَعِنْدَ الَّذِينَ آَمَنُوا كَذَلِكَ يَطْبَعُ اللَّهُ عَلَى كُلِّ قَلْبِ مُتَكَبِّرٍ جَبَّارٍ ” وقوله سبحانه ” إِنَّ الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِي آَيَاتِ اللَّهِ بِغَيْرِ سُلْطَانٍ أَتَاهُمْ إِنْ فِي صُدُورِهِمْ إِلَّا كِبْرٌ مَا هُمْ بِبَالِغِيهِ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ ” ثم قوله تعالى ” أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِي آَيَاتِ اللَّهِ أَنَّى يُصْرَفُونَ (69) الَّذِينَ كَذَّبُوا بِالْكِتَابِ وَبِمَا أَرْسَلْنَا بِهِ رُسُلَنَا فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ ” والذي أتأسف عليه هو أبو حفص الحافظ لكتاب الله أما الآخرون فمعذورين لأن أفضلهم في أحسن الأحوال لا يحفظ سورة واحدة
و الله وصلنا الزمان الذي اخبرنا عنه الرسول صلى الله عليه و سلم “…. و يتكلم فيه الرويبضة…” 100 شخص يريدون تقرير مصير 40 مليون نسمة. انا الاحظ كذالك ان المنابر الاعلامية تعطي هؤلاء الاشخاص قيمة كبيرة لا يستحقونها.
انا مع الفكرة لانه في الحقيقة دفاع عن حقوق المراءة ورفع الحيف والظلم عنها .امي هي الوريثة الوحيدة لابيها وقد استولى اعمامها على اغلب ما ترك ابوها وبطريقة استفزازية .اليس هدا ظلم وحيف .اتمنى ان يتم النظر في مسالة التعصيب لرفع الحكرة عن المراءة.