دبي: ” يوتوبرز مغربي كايعري بنات بلادو فلايفات ويشوه سمعة المغربيات “

هبة بريس – الرباط

اثارت أشرطة فيديو تم بثها على موقع “انستغرام” عبر تقنية “اللايف” بحسابات لمغاربة مقيمين بامارة دبي، موجة من الاستنكار والشجب، نظرا لحمولتها المسيئة للمغربيات بصفة عامة، والمشاهد الخليعة التي تظمنتها علما أن عددا كبيرا من المتابعين لتلك الحسابات من “الأطفال” والمراهقين.

أصحاب تلك الحسابات ومن بينهم” يوتوبرز” مقيم بدولة الامارات، عمد غير مامرة الى استقطاب مغربيات عبر تقنية البث المباشر، متقمصا دور المروض “للمؤخرات” ومستمتعا بغزواته التي ترفع عدد المشاهدات على حساب سمعة “بنات بلادو”، بل الاكثر من ذلك انه لايتوانى في التفاعل مع “نزوات” متابعيه الذين يطالبونه بتغيير وضعية ما أو الرفع من منسوب الاغراء ، ضاربا بعرض الحائط شيئا اسمه ” كرامة بنات بلادو”.

ولأن تبرير “الفعل القبيح سلوك مشين في حد ذاته”، فان ماأظهرته تلك التسجيلات التي أصبحت عنوانا للخليعة والعهر بمواقع التواصل الاجتماعي، لإجابة صريحة عن الغاية والمقصد من ورائها، وهو مايفرض تحريكا للدعوة العمومية في حق من يسيء لسمعة المغربيات.

مقالات ذات صلة

‫10 تعليقات

  1. اين تلك الجمعيات التي تدافع عن المغاربة . يجب ان ترفع عليه دعوة ويتم القبض عليه وتسليمه للمغرب

  2. متندافعش عليه،
    السؤال هو : علاش رخيصات تيقبلو،علاش داسرات كترو،علاش مبقات ترابي،علاش الموريتانيات ولا الليبيات…رغم الحرب والفقر….ومتيديروش لي تيديرو بعضينات.
    هو غير خرجهم للعلن.
    قلة اترابي ودسارة،والاباء ولاو فقط رقم وسط الأسرة.والامهات تيديرو شراكة مع لبنات وطحنو الاب وطحنو الأخلاق.

  3. في الحقيقة تلك الفتيات هن اللواتي لهن الحق في تقديم شكاية به و خصوصا في المغرب من اجل متابعته

  4. اين تربيت ابنتك الاول ومن بعد هد المحرم انتم لكم ابناء انكرتموهم مع صديقاتكم وبقوا بدن هاوية الملايين غير الشرعيين اسبابهم الشعب لاتهمهم الكرامة ولا العزة الخطا من الدولة ازداد طفل لا زم الدولة تعرف ابوه وتنسبه اليه لكن لا لان المواطن المسؤل ووووو هم من يسببو في صمعة البلد بسوء او العزة

  5. مثال للسفاهة والإستهتار بكرامة بلده. يجب تقديمه للعدالة حتى يكون عبرة لكل من سولت له نفيه تشويه سمعة وطننا العزيز.

  6. على الدولة المغربية ان تضرب بيد من حديد على هذا الفاسق ، لانه يحب ان تشيع الفاحشة في بنات المسلمين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى