إعلامي إسرائيلي : “إسرائيل ومريكان ديما واقفين مع لمغرب فقضية الصحراء”

كشف ايدي كوهين ‏‏‏الاعلامي الاسرائيلي والدكتور الاكاديمي والباحث ومؤسس منظمة لحقوق الانسان، عبر دعم اسرائيل والولايات المتحدة الامريكية، للمغرب في قضية الصحراء.

ونشر كوهين تغريدة على حسابه بموقع “تويتر” بالعامية المغربية “الدارجة” قائلا :”دولة يسرائيل 🇮🇱 و مريكان 🇺🇸 ديما واقفين مع لمغرب 🇲🇦 فقضية صحراء و لپوليزيرو شمايت هوما و ݣاع دوك لعساكرية ديال دزاير 🇫🇷🇩🇿لفرونكوفونيين لي كايضربو فلوحدة ترابية ديال جيرانهم ..”

” ياك ݣاع نقولو عار جار على جارو” يقول الاعلامي الاسرائيلي، قبل أن يختم تغريدته بالقول: “و لي دار دنب يستاهل لعقوبة ..”

هذا وتأتي تغريدة كوهين، بعد نشر تقارير اسرئيلية قبل أيام، تفيد اقدام وزير الخارجية الاسرائيلي بنيامين نتنياهو على عرض صفقة على أمريكا، تقضي بالاعتراف بمغربية الصحراء، مقابل انخراط المغرب بصفقة القرن.

مقالات ذات صلة

‫4 تعليقات

  1. افتراء!!!؟ والدليل: لو كان الكيان الصهيوني يريد بالفعل دعم قضية الصحراء لما حرض فصائل الحركات الأمازيغية بالمغرب ضد الوحدة الوطنية. هذه الحركات الأمازيغية التي تنشط بالمغرب والتي قد تطالب غدا بالانفصال من يدعمها ماديا ولوجيستيكيا؟ أليس الموصاد الإسرائيلي هو من يدعم هذه الفصائل!
    الصهاينة خبثاء ولا يؤمن مكرهم، وهذا عبر التاريخ فكم خانوا من عهود مع الرسول صلى الله عليه وسلم.قال تعالى” ويمكرون ويمكر الله، والله خير الماكرين” صدق الله العظيم

  2. لا نقبل بأي تطبيع مع الكيان الصهيوني.فالقبول و الانخراط في الصفقة يعتبر خيانة اياكم والوقوع في الفخ .

  3. انت بافكارك الانفصالية هده تغذي الحقد والكراهية بين أبناء الوطن الواحد
    المغارب مزيج من العرب والامازيغ منذ قرون خلت وكانوا يعيشون في الانسجام والتفاهم ودافعوا على وطنهم جنبا إلى حنب في أحلك الضروف ضد المعتدين المستعمرين الا ان بروز هذا التيار الحاقد من امثالك هم من يحركون الفتن
    عاش المغاربة عربا وامازيغ وعاش المغرب

  4. أقصد أن الكيان الصهيوني وضع مخططا لتمزيق وشتات دول المغرب العربي بما فيها المغرب، والعالم كله يعرف هذا المخطط حتى أنه جاء على لسان عدد من المفكرين الإسرائليين علنا، ولتحقيق هذا الهدف استخدموا نشطاء الحركة الأمازيغية كورقة سياسية ضد الوحدة الوطنية وليس العكس.
    هذه الرسالة للتنبيه فقط والإحاطة ببعض الأمور السياسية التي تدار تحت الطاولة حتى لا نكون في دار غفلون.أما نحن في هذا الوطن فكلنا إخوة والحمد لله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى