هكذا قَابل السلفي الكتاني وفاة المفكر محمد شحرور !!!
توفي المفكر السوري الدكتور محمد شحرور (80 عاماً) امس السبت في أبو ظبي وسينقل جثمانه إلى دمشق بناءً على وصيته ليدفن في مقبرة العائلة.
الشيخ السلفي الحسن الكثاني قابل وفاة محمد شحرور بتدوينة فيسبوكية قال فيها “هلك غير مأسوف عليه ليلقى جزاءه عند الله تعالى بعدما أضاع عمره في تحريف شريعته ”
تدوينة الاخير رد عليها احد النشطاء ” يا استاذ الاولى ان ندعو له بالرحمة وان كنا لا نعلم مصيره فعند الله تختصم الخصوم.. وفي رأيي مهما غلا فهو مسلم ما دام يشهد ان لا اله الا الله محمد رسول الله ” قبل ان يعاود الكتاني الرد بنفس الطريقة ” اذا كان لا يشهد لرسول الله بالرسالة فهو ليس مسلما نقطة الى النهاية، لكن لن اجد في كتبه التي قرأت ما يشير لهذا ”
وفي تدوينة اخرى نشر الكتاني صورة مصحوبة بتعليق جاءت على الشكل الاتي :
وأصدر شحرور عددا من الكتب البحثية منها:
(الكتاب والقرآن – قراءة معاصرة) عام 1990.
(الدولة والمجتمع) عام 1994.
(الإسلام والإيمان – منظومة القيم) عام 1996.
(تجفيف منابع الإرهاب) عام 2008.
(الدين والسلطة – قراءة معاصرة للحاكمية) عام 2014.
(الإسلام والإيمان – منظومة القيم) عام 2014
(فقه المرأة – نحو أصول جديدة للفقه الإسلامي) عام 2015