الشّيخ الفيزازي يُفتي في حالات الاجهاض المُمكنة
خرج الشيخ محمد الفيزازي بتدوينة على صفحته الرسمية بموقع فايسبوك يشرح فيها الحالات الممكنة للاجهاض وذلك بالتزامن مع اعتقال الصحفية هاجر الريسوني بسبب “قيامها بعملية اجهاض” وفق ماجاء في بيان النيابة العامة.
وحدد الفيزازي في تدوينته حالات الإجهاض الممكنة، حيث كتب قبل زرع الروح في الجنين، أي في الأشهر الأربعة الأولى من الحمل، يمكن إجراء الإجهاض، إذا تعلق الأمر بتشوه خلقي، أو زنا محارم، أو اغتصاب، شرط أن يأتي السماح من مؤسسة دينية معتمدة، ومن هيئة طبية محلفة، مشيرا إلى أن حالات الزنا بين طرفين بالغين نتج عنه حمل فهي تستوجب معاقبة الطرفين.
جدير بالذكر ان موضوع الاجهاض يتجاذبه “تياران متناقضان داخل المجتمع، تحكمهما مرجعيات قيمية وفكرية وثقافية مختلفة إحداهما تدعو إلى تقنين إسقاط الأجنة، وتطالب بالتسامح مع إجراءه للمرأة الراغبة في ذلك، وفريق ثاني يعترض بشدة على هذا التوجه، ويدافع عن حق الأجنة في الحياة ، حيث أن كلا الطرفين يستعين بحجج ودفوعات قانونية وعلمية وطبية وفقهية .
ها العار الا ما تخلوا هاذ الخليقة و ماباقي تسوقو ليه
ما هو تخصصه العلمي حتى يفتي في الدين؟ هو ليس متخصصا في العلوم الشرعية والفقه والأصول ما علاقته بالإفتاء؟
بغيت غير نعرف هاد القيط ما محله من الإعراب يفتي عندما يسجنون الأحرار
أنت آخر واحد يتكلم في الفثوى