قبيل عيد العرش .. مطالب شعبية لاستثناء المغتصبين و”المشرملين” من العفو الملكي
أطلق عدد من نشطاء موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” حملة واسعة للمطالبة باستثناء المعتقلين بتهم الاعتداءات الجنسية والسرقة بالعنف والضرب والجرح من الاستفادة من العفو الملكي.
الحملة التي انطلقت أياما قبل احتفالات عيد العرش المجيد وعيد الأضحى، دعت الى عدم ادراج المتهمين بالاغتصاب و”الكريساج” وقضايا أخرى في لوائح المستفيدين من العفو الملكي.
ودعا المنخرطون بالحملة التي عرفت مشاركة كبيرة من النشطاء، المصالح المكلفة بانتقاء الأسماء المستفيدة من العفو الملكي، الى اقصاء الفئات المذكورة من العفو، بهدف قضاء مدة عقوباتهم السجنية الكاملة .
وطالب النشطاء بإعطاء الأولوية لمعتقلي حراك الريف وجرادة، ومعتقلي ما يعرف اعلاميا ب”مسيرة العطش” باقليم زاكورة، بالاضافة الى معتقلي الرأي والصحفيين، وكذا المساجين الذين يعانون ظروفا اجتماعية صعبة .
وفي هذا الصدد، قال أحد النشطاء: “مابغيناش المغتصبين و المشرملين والمجرمين يخرجو تاني باش يديرو كثر، خرجو معتقلي الريف وكتاب الرأي اللي كيدافعو على البسطاء والمحتاجين وكيهضرو على حقوق العامة”.
وأضاف آخر: “أنا كنقتارح فهاد المناسبات يخرجو المعتقلين اللي ظروفهم صعيبة واللي مدانين بتهم خفيفة، وفالمقابل يزيدو العقوبة السجنية للمغتصبين والشفارة اللي كيشرملو المواطنين وكيهددونا بالنهار والليل دون حسيب او رقيب”.
وفي نفس السياق، ربط النشطاء ارتفاع معدل الجريمة وانتشار حوادث الاعتداءات الجنسية والجسدية “المرعبة”، بالعقوبات السجنية “البسيطة” التي يدان بها مرتكبوها، وكذا بالعفو الذي يستفيدون منه بعد مدة قصيرة من اعتقالهم.
ودعا النشطاء الى ضرورة اعادة النظر في عدد من العقوبات المتعلقة بجرائم الاغتصاب و”الكريساج” ، مطالبين باعادة تطبيق عقوبة “الاعدام” في هذه الفئات لوضع حد لهاته الجرائم والوقائع التي تهدد أمن الوطن وسلامة المواطنين.
وانا مع ممن طالبوا بعدم العفو عنهم.
لا یستحقون العفو لان ما قاموا به لا یغتفر لهذا لا یستحقون العفو ابدا ابدا .
اوافق هذا الراي والح عليه واطالب بادراج كبار السن والمرضى وسجناء الراي والنساء والذين لايشكلون خطورة على المجتمع ضمن العفو الملكي…اما المجرمون القتلة والمشرملين فالى الجحيم الاعدام والاشغال الشاقة
لماذا خلقوا كلمة العفو في نضركم ؟؟
انا شخصيا أنه خلق لإخراج مروعي الشعب ليسكت. اغتصاب وقتل في أسبوع واحد طفل وامرأة، في نظركم لنضام يعرف كل شيء عن كل شيء لا يعلم شيئ حين يكون هناك ما يألم الشعب
العفو اعتداء على ذوي الحقوق
حسب ما سمعت فولد المراكشية لص خطير بالاضافة يستخدم الفتيات للايقاع بالضحايا فعندما تكون واحدة مع شخص ياتي هو و يزعم بانها زوجته و تتدخل هده الاخيرة و تقول للمرافق
انه سكير تفاهم معه و سينصرف
ادا كان دلك صحيحا فكل من يرافقه فهو من العصابة رغم انني لا اتشفى
مطلب معقول وانا من المؤيدين له
لا للعفو عن الخونة و المرتزقة و الانفصاليين الذين ينفذون اجندة اجنبية هولاندية و غيرها. اذا تم العفو عن الزفزافي سيصيب الاحرار و الوحدويون بالصدمة و اليأس لان هذا الشخص احتقر الشعب بكامله و اطلق اسم (عياشة)
لايستحقون العفو
اوافقكم في الراي بحيث يجب على هؤلاء الاشخاص بادماجهم في القيام بالاعمال الشاقة بثغور الصحراء طيلة المدة السجنية و سيستفيدون من التجربة الشاقة و عزوفهم عن الاجرام مرة اخرى بمجرد التفكير في القيام بدلك .