هل دخلت في أزمة غاز ؟ ..الحكومة الجزائرية تلزم البلديات باستخدام الطاقة الشمسية في الإنارة العامة

ألزمت الحكومة الجزائرية البلديات باستخدام الطاقة الشمسية في الإنارة العامة، كما منعت استخدام الخشب في مشاريع البناء وفرضت استبداله بمادة PVC البلاستيكية، الامر الذي أثار جدلا واسعا في الجزائر بخصوص امكانية دخول البلاد في أزمة غاز رغم ان الجارة الشرقية تنتج الغاز الطبيعي .

وحسب وكالة الأنباء الجزائرية، فإن مجلس الوزراء أصدر بيانا ألزم فيه كل البلديات باستعمال الطاقة الشمسية في الإنارة العمومية، وإعادة تحديد مقاييس استيراد المدفآت المنزلية .

وأكدت الحكومة الجزائرية في بيانها أنه سيتم تنصيب المجلس الأعلى للطاقة في أقرب وقت.

مقالات ذات صلة

‫5 تعليقات

  1. سياسة الجزاءر لم تكن صاءبة ولا واقعية ولا مدروسة ولا رشيدة منذ بداية استقلالهم علم 1962 والى الان.وذلك الاسباب الآتية:
    _سياسة النظام العسكري في الجزائر تتجلى في امرين اثنين:
    1_ التكبر والعجرفة والاكاذيب على الشعب و العامه بالغرور بان الجزاءر هي اكبر واعظم واحسن من كل دول العالم وبان ا
    1) المواطن الجزاءري هو خير وافظل من كل البشر على وجه الارض.
    2) جعلوا من المغرب بعبعا وعدوا وهميا للجزاءريين بدون اية حجج ولا براهين لكي يلهوه عن المشاكل الداخلية للجزاءر وخلقوا مشكل الصحراء لكي قسموا المغرب وي

  2. لا يمكن للجزاءر ولا للنظام الجزاءري ان يخرج من النفق المظلم الذي ادخل فيه نفسه بالصراع ومعاداة المغرب في صحراءه.وهذا هو ما انسى النظام الاهتمام بحل مشاكله الداخلية .واضاع على نفسه وعلى الشعب الجزاءري فرص التطور والتقدم في شتى الميادين.وكان بإمكان الجزاءر ان تصبح أغنى دولة في شمال افريقيا .وحتى أغنى واحسن من دول الخليج،لان الجزاءر لديها امكانيات اخرى زيادة على المحروقات والتي لا تتوفر عند دول الخليج.و لكن لاحياة لمن تنادي في النظام العسكري الحاكم منذ 1962 والى اليوم والذي لازال يكذب على الجزاءريين ويغرر بهم.ومع الاسف حتى الشعب المغلوب على أمره لم يستفق بعد من هذه الغفلة.وهذا ما اوصل الجزاءر الى هذا النفق المظلم الان والى التدهور والى الخراب والهاوية.وهذه هي الحقيقة المرة التي يجهلها او يتجاهلها الجزاءريون مع الاسف !!!!!!!

  3. يا سبحان الله، كانوا ينتظرون أن يتأثر المغرب بإجراءاتهم فإذا بها تنقلب عليهم.
    حالة القنينات لن تعيرها إهتمام لو وجدتها في حاوية النفايات.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى