
العنف المدرسي يوحد النقابات
هبة بريس_ الرباط
قرر التنسيق النقابي للمتصرفات والمتصرفين التربويين للنقابات التعليمية الأكثر تمثيلية، الاستمرار في المقاطعة الشاملة لجميع العمليات المتعلقة بجمعية دعم مدرسة النجاح، مع مقاطعة جميع التكوينات المتعلقة بمشروع المؤسسة المندمج وجمعية دعم مدرسة النجاح، مطالبين بتفعيل المهام المنصوص عليها في الفقرة “ب” من المادة 22 من النظام الاساسي واقرار تعويض مناسب لها، مع إشراك المتصرفات والمتصرفين التربويين في التكوينات ولجن المواكبة والتتبع لتنزيل كل المشاريع وطنيا وجهويا وإقليميا مع تمكينهم من حقهم المشروع في رئاسة لجن ترسيم الأطر المتمرنة، واعتماد منصب مساعد اداري ومسير المصالح المادية والمالية بالمؤسسات الابتدائية، مع تعميم المساعدين التربويين على كل المؤسسات التعليمية.
كما دعا التنسيق النقابي، كافة المتصرفات والمتصرفين التربويين ضحايا الترقيات، للمشاركة في الوقفة الاحتجاجية أمام الوزارة يوم 17 أبريل والاعتصام أمام مقر الوزارة يوم 24أبريل الجاري، ومجددا دعوته إلى خوض إضراب وطني مصحوبا بوقفة احتجاجية ممركزة أمام وزارة التربية الوطنية يوم الأربعاء 14 ماي المقبل.
وقال التنسيق النقابي الممثل لأطر الادارة التربوية التابع للنقابات التعليمية الخمس الأكثر تمثيلية : الجامعة الوطنية للتعليم (UMT) النقابة الوطنية للتعليم (CDT)، الجامعة الحرة للتعليم (UGTM) الجامعة الوطنية للتعليم (FNE)، النقابة الوطنية للتعليم (FDT)، في بيان له توصلت ” هبة بريس” بنسخة، إنه وبعد استحضاره لطبيعة السياق وما يتطلبه الوضع التعليمي من مسؤولية في التعاطي مع الملف المطلبي للشغيلة عموما والقضايا العادلة والمشروعة للمتصرفات والمتصرفين التربويين بشكل خاص، فقد أعلن عن استنكاره بشدة لتصاعد حالات العنف تجاه الشغيلة التعليمية ومنهم المتصرفات والمتصرفين التربويين ويدعو الوزارة الوصية الى تحمل مسؤوليتها في حماية الأطر التربوية والادارية بالمؤسسات التعليمية.
كما أعلن تضامنه المطلق مع كل الفئات المتضررة ويعبر عن استعداده للنضال الوحدوي حتى تحقيق المطالب، رافضا بشكل قاطع إمعان الوزارة في اثقال كاهل المتصرفات والمتصرفين التربويين بمهام إضافية خارج الضوابط القانونية مدارس الريادة جمعيات دعم مدرسة النجاح ….)، وينبه إلى الخصاص المهول في أطر الإدارة التربوية وما يسببه ذلك من إرهاق واستنزاف للأطر المزاولة .
هذا وجدد التنسيق النقابي مطالبة الوزارة بالرفع من التعويض عن الإطار ومن التعويضات عن المهام واحتسابها في التقاعد، والرفع من التعويض عن التنقل وتعميم التعويض عن مدارس الريادة، وكذا عن الامتحانات على كل أطر الإدارة التربوية.
وكذا مراجعة التعويض التكميلي عن الاطار بما يتناسب وحجم المسؤوليات والمهام الملقاة على عاتقه، مع إحداث درجة جديدة للترقي وفتح آفاق مهنية جديدة للاطار، مع الإسراع بالإفراج عن النصوص التنظيمية المؤطرة لعمل هيئة الادارة التربوية (مرسوم النظام الأساسي لمؤسسات التعليمية)، قرار شغل مهام الادارة التربوية مرسوم تدقيق المهام…. مع إحداث تعويض شهري قار خاص بالأطر الإدارية العاملة بمؤسسات الريادة، مع التعويض عن حصص الدعم المؤسساتي لكل الأطر الإدارية العاملة بالمؤسسة.
كما طالب التنسيق النقابي بمراجعة ساعات عمل المتصرف التربوي وتخفيضها مراعاة لحجم المهام والجهود المطلوبة لإنجازها خارج ساعات العمل الرسمية، والاستجابة لمطالب المتصرفين التربويين فيما يخص الحركية وتجنب إعادة سيناريو السنة الماضية من التخبط والارتجالية، مع ضرورة توفير السكن الوظيفي لجميع الأطر الإدارية والكف عن تفويتها خارج المساطر القانونية لغير ذوي الحقوق ومراجعة قيمته بما يتناسب والسومة الكرائية الفعلية.
كما طالب التنسيق النقابي بالغاء التدبير بالجمعيات واعتماد نمط واحد وموحد في التدبير الاداري والتربوي والمالي، مع الترقية الفورية للمتصرفين التربويين ضحايا الترقيات بإقرار ترقية استثنائية لجبر ضرر المعنيين، وكذا تفعيل المادة 89 باسترجاع المبالغ المقتطعة، وصرف جميع التعويضات المتأخرة : التعويضات عن الامتحانات الإشهادية لسنة 2024 ، التعويضات عن التكليف بمؤسسات إضافية ) إدارة ابتدائي، حراسة عامة لأكثر من 600 تلميذ).
كما طالب بجبر ضرر خريجي المسلك : ( ضحايا المرسوم 2.18.294, خريجي المسلك أساتذة الثانوي التأهيلي سابقا, التعويض عن السنة الثانية من التكوين بالنسبة لفوج 2022/2020 أداء مستحقات الادارة التربوية لفوج 2015, منح سنة اعتبارية كأقدمية في الإطار بالنسبة لأفواج ما قبل (2020).
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
المدرس يستحق الاحترام
مراجعة المنظومة التربوية ضروري
لابد من إطار قانوني أقوى
العنف مرفوض بجميع أشكاله
الدروس الأخلاقية يجب تعزيزها
ردع المعتدين أصبح ضرورة
الثقافة المدرسية يجب أن تتغير
الثقافة السائدة داخل المدرسة تحتاج إلى تغيير
منظومة القيم تنهار
التكنولوجيا قد تساهم في زيادة العنف
الحسم في هذه القضايا واجب
الأساتذة ليسوا خصوماً للتلاميذ
المنظومة التربوية تعاني
حماية المدرسة تعني حماية الوطن
نحتاج إلى قدوات إيجابية في المدرسة
المعلمون بحاجة إلى تقدير
سلوك التلميذ يعكس تربيته
الوقاية تبدأ من المنزل
تطبيق القانون وحده لا يكفي
التأطير النفسي للتلاميذ ضرورة
الدروس في السلوكيات باتت ضرورية
الأسرة هي النواة الأولى للحد من العنف
الصراخ لا يُسمع عندما يكون العنف هو السائد
الاحترام واجب على الجميع
لا بد من رؤية إصلاحية متكاملة
التحسيس داخل الأسرة مهم
الإصلاح يبدأ من الجذور
الحوار بين الأسرة والمدرسة مهم
الاحترام المتبادل ضرورة
العنف المدرسي ظاهرة مقلقة
المعلم بحاجة لدعم قانوني
كل تلميذ يستحق تعليماً آمناً
مراجعة العلاقة بين المدرس والتلميذ مهمة
الاحترام أساس العملية التعليمية
توحيد النقابات خطوة مهمة
المعلم عماد المجتمع
مستقبل الأجيال في خطر
الردع لا يجب أن يكون استثنائياً
منظومة الأخلاق تحتاج لتعزيز
لابد من استعادة الانضباط
لابد من حملات تحسيسية واسعة
رسالة التعليم أصبحت مهددة
المعلمين بحاجة لدعم حقيقي
الأفلام والمحتويات الرقمية تؤثر سلبا
النقابات يجب أن تبقى متحدة
المناهج التربوية تحتاج لمراجعة
المدرسة أمانة في أعناقنا
كلنا ضد الفوضى داخل المؤسسات
التلميذ ضحية ومصدر في نفس الوقت
غياب التوجيه يخلق الفوضى
العنف يولد الكراهية
لابد من إشراك المجتمع المدني
لابد من تدخل عاجل
التلميذ بحاجة إلى قدوة
الاستماع للمدرسين مفتاح الفهم
الوقت حان لإصلاح جذري
التلميذ مرآة المجتمع
كفى من التسيب داخل المدارس
المدرس ليس شرطيا
التسامح لا يعني الضعف
المدرس يحتاج بيئة عمل مستقرة
المؤسسات التعليمية بحاجة لحماية
لا تربية بدون احترام
كلنا مسؤولون عن الأجيال القادمة
الدولة مسؤولة عن حماية المربين
الأساتذة ليسوا ضحايا فقط بل أعمدة النظام
المدرسة تعكس قيم المجتمع
يجب تفعيل العقوبات
المؤسسة التعليمية يجب أن تُحترم
لا بد من تدخل الدولة
كل الأطراف يجب أن تتحمل مسؤوليتها
المدرسة ليست حلبة صراع
لا تعليم بدون كرامة
لابد من التحسيس بخطورة العنف
التلميذ يحتاج بيئة داعمة لا عنيفة
الأساتذة خط الدفاع الأول
النظام التربوي يجب أن يُراجع بجرأة
التلميذ لا يولد عنيفا بل يُربى كذلك
التوعية في الإعلام ضرورية
توحيد الجهود هو السبيل الوحيد
المدرسة يجب أن تكون ملاذاً آمناً
دور الإدارة في الوقاية محوري
لا إصلاح بدون أمن
المدرسة مهددة من الداخل والخارج
السكوت عن العنف تواطؤ
لا يمكن السكوت على العنف
العنف لا يُعالج بالعنف
لا تعليم في بيئة غير آمنة
يجب تشخيص الأسباب قبل العلاج
التضامن النقابي ضروري
التعليم بحاجة لإعادة الاعتبار
الحل ليس في التجاهل
يجب مراجعة طرق العقاب
يجب حماية الأساتذة والتلاميذ
لا يمكن تحميل المعلم كل المسؤولية
التلميذ يجب أن يتعلم الاحترام
المدرس يعاني في صمت
لا مستقبل بدون تربية سليمة
اللامبالاة تقود إلى الانفجار
الوضع لم يعد يحتمل الانتظار
تكوين الأساتذة على المواجهة السلمية
لا بد من قوانين رادعة
انعدام التوازن الأسري سبب مباشر
المجتمع كله معني
كلنا ضد العنف
تكوين المدرسين في التعامل مع العنف
القانون لا يحمي المعلم كفاية
اللامبالاة تولد الانفجار
المدرسة فضاء للتعلم لا للعنف
مراجعة المنظومة التربوية ضروري
الوقاية خير من العقوبة
استعادة هيبة الأستاذ ضرورة
يجب خلق بيئة مدرسية سليمة
النقابات مطالبة بالتحرك أكثر
المدرس يستحق الاحترام
الدعم الاجتماعي يحد من العنف
الحزم ضروري لحفظ النظام
المدرسة مسؤولية جماعية
القانون يجب أن يُطبق
نحتاج لنظام عقوبات فعال
إهمال العنف يُفاقمه
النقابات تمثل صوت المعلمين
توفير الأمن داخل المؤسسات
قانون حماية الأساتذة تأخر كثيراً
الثقة بين الأسرة والمدرسة ضرورية
الدعم النفسي للتلاميذ مهم
لا تنازل عن أمن الأطر التربوية
التكافل ضرورة تربوية
الصراعات تؤخر الإصلاح
العنف علامة على فشل السياسات التربوية
إصلاح التعليم يمر عبر حماية المدرسة
المدرسة ليست مكانا للفوضى
العنف لا يُبرر تحت أي ظرف
الصمت يزيد الوضع سوءاً
الإعلام يجب أن يسلط الضوء على الظاهرة
الاستثمار في التعليم هو الحل
ثقافة اللاعقاب تؤجج الظاهرة
الصرامة ضرورية لحماية الجميع
الأسرة شريكة في التربية
الوزارة مطالبة بإجراءات فورية