
إدارة ترامب توقف تمويل برامج الغذاء الطارئة في 13 دولة
هبة بريس – وكالات
أوقفت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب تمويل برامج الطوارئ التابعة لبرنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، والتي تسهم في إبقاء ملايين الأشخاص على قيد الحياة في كل من أفغانستان وسوريا واليمن و11 دولة فقيرة أخرى، يعاني العديد منها من صراعات، وفقا لما أفادت به المنظمة ومسؤولون تحدثوا لوكالة أسوشيتد برس.
وناشد برنامج الأغذية العالمي، وهو أكبر جهة دولية تقدم مساعدات غذائية، الولايات المتحدة التراجع عن هذه التخفيضات الجديدة، وذلك في منشور عبر وسائل التواصل الاجتماعي يوم الإثنين.
وأوضح البرنامج أن هذه الجولة المفاجئة من إلغاء العقود استهدفت بعضا من آخر برامج الإغاثة الإنسانية التي لا تزال تُشرف عليها الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، وذلك بحسب مسؤولَين أميركيين، ومسؤول في الأمم المتحدة، ووثائق حصلت عليها وكالة أسوشيتد برس.
وقال برنامج الأغذية العالمي في منشوره على منصة إكس: “هذا القرار قد يُشكل حكما بالإعدام لملايين الأشخاص الذين يواجهون الجوع الحاد والمجاعة”.
وأضاف البرنامج أنه على تواصل مع إدارة ترامب “لحثها على الاستمرار في دعم” هذه البرامج المنقذة للحياة، كما أعرب عن شكره للولايات المتحدة وغيرها من المانحين على مساهماتهم السابقة.
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
خطوة تثير الإحباط في الأوساط الحقوقية
المنظمات المحلية ستكون أمام عبء إضافي
هذه الخطوة تنسف جهودًا إنسانية بُذلت لعقود
لا يمكن للإنسانية أن تصمت أمام مثل هذا القرار
هل أصبح الغذاء أداة ضغط سياسي؟
الجياع لا علاقة لهم بالصراعات السياسية
القرار يُظهر كيف يمكن أن تؤثر السياسة على الضعفاء
الولايات المتحدة تتحمل تبعات هذا التراجع
السياسة لا يجب أن تكون على حساب الجياع
الجوع يمكن أن يتحول إلى وقود للفوضى
القرار قد يفاقم الصراعات والنزاعات المحلية
13 دولة ستتأثر بشكل مباشر بهذا القرار
أين هي مسؤولية القوى الكبرى تجاه العالم؟
قرار صادم وسط تصاعد الأزمات العالمية
المعاناة الإنسانية يجب أن تكون أولوية للجميع
يجب على الشعوب أن تتحرك كما تتحرك الحكومات
يجب إشراك القطاع الخاص لسد الثغرة
الجوع لا ينتظر السياسة ولا المناقشات الطويلة
برامج الغذاء الطارئة تمثل شريان حياة للفقراء
هذا القرار يعكس انغلاقًا على المصالح الضيقة
المجتمع الدولي مطالب بسد هذا الفراغ
الخطر الآن ليس فقط على الدول بل على القيم الإنسانية
كيف سيواجه الناس الجوع بدون دعم؟
العالم بحاجة لقادة يضعون الإنسان أولاً
كيف يمكن الدفاع عن هذا القرار أمام الإنسانية؟
أطفال ونساء وكبار سن هم أول الضحايا
قرار يضعف العمل الإنساني على الأرض
منظمات الإغاثة يجب أن توحد جهودها
يجب أن تُطرح بدائل لتغطية النقص
سيزداد عدد اللاجئين والفارين من الجوع
هناك حاجة لإعادة النظر في هذا القرار
التعاون الدولي يتطلب التزامات أخلاقية دائمة
التاريخ لن ينسى من ترك الناس يجوعون
المنظمات الإنسانية أمام تحدٍ حقيقي
قرارات كهذه تقوض السلم الاجتماعي
يجب رفع الوعي العالمي بهذه الكارثة الصامتة
هذه الخطوة قد تشجع دولًا أخرى على التخلي عن التزاماتها
القرارات الجائرة تضر بالمصالح العالمية أيضًا
الشعور بالتخلي يولد الغضب والكراهية
واشنطن تُظهر وجهًا أقل إنسانية في هذا القرار
إيقاف التمويل كارثة على أطفال وفقراء هذه الدول
نأمل أن يكون هناك تراجع سريع عن القرار
التضامن يجب أن يكون فوق السياسات الضيقة
الحاجة أكبر من أي وقت مضى للدعم الغذائي
يجب على الأمم المتحدة أن تتحرك فورًا
ما مصير الأطفال الذين كانوا يستفيدون من هذه البرامج؟
الأمن الغذائي يتراجع بشدة في هذه المناطق
ملايين الأرواح معرضة للخطر بسبب هذا الإيقاف
القرار لا ينسجم مع قيم الإنسانية والتعاون
أين صوت الضمير العالمي؟
حان الوقت لإعادة التفكير في آليات دعم الدول المحتاجة
من سيتحمل مسؤولية الضحايا المحتملين؟
المجتمع المدني يجب أن يرفع صوته عاليًا
الضغط الإعلامي قد يساعد في إعادة التمويل
يجب إعادة توجيه الدعم العالمي للمناطق المنكوبة
إيقاف برامج الغذاء يهدد المجتمعات من الداخل
وقف التمويل في هذا الوقت غير مبرر
الأمن الغذائي أساس الاستقرار في أي بلد
القرار سيؤثر أيضًا على الاستقرار الإقليمي
الجوع لا ينتظر الحسابات السياسية
منظمات الإغاثة ستُجبر على تقليص أنشطتها
قرار قاسٍ يهدد حياة الآلاف من المحتاجين
المنظمات الدولية مطالبة بالتحرك العاجل
المساعدات الغذائية ليست مجالًا للمساومة
الفئات الهشة هي من ستدفع الثمن الأكبر
هذا القرار يُعد خرقًا للمسؤولية الأخلاقية الدولية
الشعوب المتضررة ستشعر بأنها منسية
هذا القرار سيؤدي إلى تفاقم الأزمات الإنسانية
المجتمعات المتضررة بحاجة لصوت العالم
القرار يحمل تبعات اجتماعية واقتصادية كارثية
الأزمات تتزايد والحلول تقل
الأزمات المناخية والصراعات تحتاج دعمًا لا تقليصًا
الدول المتضررة تعاني أصلاً من هشاشة مزمنة
العالم في حاجة إلى مزيد من التضامن لا التقشف
هذا الانسحاب المالي سيفتح المجال للأزمات