
الطالبي العلمي: “مجلس النواب يولي أهمية لتكوين الشباب سياسيا و ديموقراطيا”
هبة بريس ـ الرباط
أكد رشيد الطالبي العلمي رئيس مجلس النواب اليوم الثلاثاء بمجلس النواب، على هامش فعاليات برنامج “إشراك الشباب في العمل البرلماني” أن المؤسسة التشريعية تولي أهمية لتكوين الشباب سياسيا و تثقيفهم ديمقراطيا.
و أوضح الطالبي العلمي، أن تكوين الشباب سياسيا وتثقيفهم ديموقراطيا وتمكينهم من التعرف عن كثب على أشغال ومساطر ومردودية المؤسسة التشريعية، يكتسي أهمية كبرى في سياق وطني يتسم بتوسيع وترسيخ وتثمين الإصلاحات التي يعتز بها المغرب، والجاري تنفيذها وفق الرؤية الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس.
و تطرق رئيس مجلس النواب لدستور المملكة الذي أولى اهتماما كبيرا للشباب وحقوقه، وللمجتمع المدني وحقه في تأطير مبادرات المواطنات والمواطنين ولمشاركته في بلورة وتنفيذ وتقييم السياسات العمومية محليا ووطنيا، وفي التشريع من خلال الملتمسات، مشددا على ضرورة الحرص على استثمار هذه الحقوق لما فيه مصلحة للوطن.
ودعا الطالبي العلمي، المشاركين، إلى استثمار النتائج الإيجابية لهذا البرنامج والاجتهاد في ابتكار آليات وبرامج أخرى من شأنها تعزيز الانفتاح، والحوار، وتقاسم الثقافة البرلمانية والديمقراطية، واستدامتها وترسيخها.
وقال إن “الهدف هو ربح رهانات الثقة في المؤسسات والمشاركة في الشأن العام، وإعداد المواطن الواعي في اختياراته ورأيه، وتحصين الديموقراطية، وترسيخ الصعود المغربي والتماسك الاجتماعي”، منوها بالتعاون النموذجي القائم بين المجلس ومؤسسة ويستمنستر للديمقراطية الذي أثمر العديد من النتائج في مجالات التكوين، وفي التعرف على الممارسات البرلمانية الفضلى.
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
المشاركة في التشريع يمكن أن تكون مفتاحا لبناء السياسات العمومية الموجهة للمجتمع.
التركيز على الحوكمة الرشيدة يعزز الإصلاحات التي تشهدها المملكة في مختلف المجالات.
الاستثمار في البرامج التكوينية يعكس تطورًا حقيقيًا في مجال الحوكمة الديمقراطية.
التعاون بين البرلمان ومؤسسات أخرى يسهم في تعزيز التجارب البرلمانية الفضلى.
البرنامج يتيح فرصة فريدة للشباب للتعرف على عمل المؤسسة التشريعية عن كثب.
الشباب يمثلون قوة تغيير في المجتمع، وتعليمهم الأسس الديمقراطية يضمن تقدم المغرب.
التفاعل مع الشباب في المجال البرلماني يعد خطوة هامة لترسيخ ثقافة الديمقراطية.
التأكيد على أهمية التفاعل بين الشباب والمؤسسات يساهم في بناء مجتمع متماسك ومتماشي مع التطورات السياسية.
البرنامج يعكس الالتزام الفعلي لتشجيع ثقافة الانفتاح وتعزيز التعاون بين جميع الأطراف.
التثقيف الديمقراطي يساهم في توعية الشباب بدورهم في تحسين الأداء البرلماني.
تعليم الشباب آليات العمل البرلماني يمكنهم من تحصين الديمقراطية المغربية.
استثمار حقوق الشباب والمجتمع المدني ضرورة لضمان مشاركة فعالة في الحياة السياسية.
أهمية تكوين الشباب سياسيا تساهم في بناء جيل قادر على تحمل المسؤولية.
البرلمان المغربي يولي أهمية كبيرة لتعزيز الشفافية والمشاركة السياسية للمواطنين.
الحوار والتعاون بين مؤسسات الدولة والشباب يعزز الوحدة الوطنية.
دستور المملكة يعزز مكانة الشباب ويدعو إلى تمكينهم في جميع المجالات.
الاهتمام بالشباب من طرف المؤسسات التشريعية يعكس رؤية مغربية حديثة.
تشجيع الشباب على المشاركة في الشأن العام يسهم في تعزيز الثقة في المؤسسات.
مجلس النواب يولي أهمية لتكوين الشباب.سياسيا وديمقراطيا.. الله يعطينا وجهك. متى كان البرلمان يولي أهمية لشباب؟
أنا كمواطن مغربي اقولها واكررها كل المسؤلين المغاربة لازم يحاسبو على ثرواتهم التي راكموها من قوت الشعب وتحت قضاء نزيه مجلس النواب ومجلس المستشارين والوزراء برمتهم مضيعة لثروة البلد فهم لايمثلوننا وليسوا منا ولسنا منهم ولم يصوت عليهم احد هم حماية لأنفسهم والنصابة امثالهم