
عمرو موسى يرد على تصريحات مسيئة للمغرب فبركتها الصحف الجزائرية
هبة بريس
أكد عمرو موسى، الأمين العام الأسبق لجامعة الدول العربية ووزير الخارجية المصري السابق، أنه لم يصدر عنه أي تصريحات مسيئة تجاه المغرب.
وفي بيان أصدره مكتبه الإعلامي اليوم الثلاثاء، نفى عمرو موسى بشكل قاطع التصريحات المنسوبة إليه، والتي تداولتها بعض الجهات الإعلامية، مشددًا على أنها لا تمت للحقيقة بصلة.
كما أكد الأمين العام الأسبق لجامعة الدول العربية على عمق العلاقات التي تربطه بالمغرب وأواصر الأخوة التي تجمعه بشعبه، مشيرًا إلى زياراته المتكررة للمملكة.
من جانبه، حذر المستشار الإعلامي لعمرو موسى من المواقع المشبوهة التي تعمل على إثارة الفتن وتأجيج الخلافات بين الدول والشعوب من خلال نشر أخبار كاذبة ومفبركة.
وكانت بعض الصحف والمواقع الجزائرية قد نشرت، منذ يوم أمس، تصريحات مختلقة وزائفة تم نسبها إلى عمرو موسى تنتقد المغرب على خلفية استئناف علاقاته مع إسرائيل.

تصريحات عمرو موسى تبرئه من أي مسؤولية تجاه التصريحات المزيفة.
عمرو موسى ينفي التصريحات المزيفة ويؤكد احترامه العميق للمغرب.
العلاقات بين مصر والمغرب يجب أن تكون أقوى من أي محاولات لزرع الخلاف.
تصحيح عمرو موسى للأخبار المغلوطة يعكس التزامه بالحفاظ على صورة العلاقات العربية.
البيان الإعلامي هو دعوة للتمسك بالحقائق وتجنب التضليل الإعلامي في الأزمات.
الحذر من المواقع المشبوهة ضرورة ملحة لتفادي نشر الأخبار المضللة.
المواقف المضللة لا تقوي العلاقات بين الدول بل تضعفها.
العلاقات بين المغرب وإسرائيل لا يجب أن تكون سببًا لإثارة الفتن بين الدول العربية.
التصريحات المختلقة تساهم في تأجيج الخلافات بين الدول ولا تفيد أحدًا.
على الإعلام أن يكون أكثر مسؤولية في تداول الأخبار وأن يتحقق من صحتها قبل نشرها.
عمرو موسى يعد من الشخصيات التي تقدر العلاقات العربية-العربية وتعمل على تعزيزها.
الحذر من المواقع المشبوهة ضرورة ملحة لتفادي نشر الأخبار المضللة.
عمرو موسى يسعى دائمًا للحفاظ على العلاقات الجيدة مع جميع الدول العربية، بما في ذلك المغرب.
التصريحات الكاذبة لا تؤدي إلا إلى إفساد العلاقات بين الدول العربية الشقيقة.
الرد السريع من مكتب عمرو موسى يعكس التزامه بالحفاظ على سمعة علاقاته الدولية.
البيان الإعلامي هو دعوة للتمسك بالحقائق وتجنب التضليل الإعلامي في الأزمات.
التأكيد على أواصر الأخوة بين عمرو موسى والمغرب هو رسالة قوية ضد التحريفات الإعلامية.
عمرو موسى ينفي التصريحات المزيفة ويؤكد احترامه العميق للمغرب.
استمرار التعاون بين الدول العربية هو السبيل الأمثل لتحقيق الاستقرار الإقليمي.
العلاقات بين الدول يجب أن تُبنى على الاحترام المتبادل وليس على الشائعات.
تصحيح عمرو موسى للأخبار المغلوطة يعكس التزامه بالحفاظ على صورة العلاقات العربية.
تصريحات عمرو موسى تبرئه من أي مسؤولية تجاه التصريحات المزيفة.
إثارة القضايا الهامة يجب أن يكون من خلال الحوار المباشر وليس عبر الأخبار المزيفة.
المواقف المضللة لا تقوي العلاقات بين الدول بل تضعفها.
نشر التصريحات الزائفة من قبل بعض الصحف لا يخدم الاستقرار الإقليمي.
التأكيد على العلاقات الطيبة بين مصر والمغرب يعكس التفاهم العربي المشترك.
المواقع الإعلامية التي تنشر أخبارا كاذبة يجب أن تواجه محاسبة قانونية.
عمرو موسى يوضح بشكل قاطع أن التصريحات المتداولة عن المغرب غير صحيحة.
عمرو موسى يعبر عن تقديره الكبير للمغرب وجمال روابط الأخوة بين البلدين.
الالتزام بالحقائق هو السبيل لحل أي أزمة إعلامية تنشأ بين الدول.
الاستمرار في تبادل الاحترام بين الدول العربية هو الأساس لبناء علاقات متينة.
العلاقات بين المغرب وإسرائيل لا يجب أن تكون سببًا لإثارة الفتن بين الدول العربية.
البيان الإعلامي يعكس شفافية عمرو موسى ورفضه الشديد للمعلومات الكاذبة.
عمرو موسى يسعى للحفاظ على مسار التعاون العربي وتجنب الانقسامات.
التأكيد على استمرار عمرو موسى في تعزيز العلاقات العربية يبعث رسالة إيجابية.
العلاقات بين مصر والمغرب يجب أن تكون أقوى من أي محاولات لزرع الخلاف.
عمرو موسى يواصل الدفاع عن الحقيقة ورفض نشر الأكاذيب عبر وسائل الإعلام.
الحديث عن العلاقات العميقة بين عمرو موسى والمغرب يبرز التعاون التاريخي بين البلدين.
التصريحات المختلقة تساهم في تأجيج الخلافات بين الدول ولا تفيد أحدًا.
على الإعلام أن يكون أكثر مسؤولية في تداول الأخبار وأن يتحقق من صحتها قبل نشرها.
الحفاظ على الشفافية في الإعلام يعزز الثقة بين الشعوب والحكومات.
نحن امام أمرين
من جهة،قصف العقول
ومن جهة ثانية فقد الثقة في الجميع:(في نظام العسكر في الجزائر، وفي الجامعة العربية، وفي النظام المصري وفي عمرو موسى وامثاله…