
أنا مشغول الآن.. زيلينسكي يقطع الإتصال بماكرون (فيديو)
هبة بريس
في حادثة غريبة، أنهى الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مكالمة مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون أثناء حديثه مع الصحفيين، وأخبره أنه سيعاود الاتصال به بعد 15-20 دقيقة.
ووفقًا لصحيفة “ديلي ميل”، التقط زيلينسكي الهاتف خلال مؤتمر صحفي، وأوضح أنه في محادثة مع الإعلاميين، مازحًا بالقول: “آسف يا إيمانويل، أنا مشغول الآن، لدي محادثة مع الصحفيين فقط. هل يمكنني معاودة الاتصال بك بعد بضع دقائق؟”.
“Emmanuel, can I call you back?” Zelenskyy received a call from French President Macron DURING an online briefing with journalists.
The Ukrainian president interrupted and agreed with his French counterpart that he would call him back in 20 minutes, and explained to the media… pic.twitter.com/6LZmVTkAeo
— kolibri.93 (@viktorikolibri) March 20, 2025
وأضاف زيلينسكي: “علاقاتنا قوية، وماكرون يساعدنا كثيرًا وأنا ممتن له. سأتصل به بعد انتهاء حديثي معكم، وأتواصل معه عادةً مرة واحدة يوميًا”.
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
قد يكون هذا التصرف بداية لسلسلة من اللحظات غير التقليدية بين القادة.
قد تكون هذه الحادثة تذكيرًا بأن السياسة ليست دائمًا جادة، بل قد تحمل لحظات من الفكاهة.
هذه الواقعة تكشف عن العلاقات المتبادلة بين الزعماء الأوروبيين والأوكرانيين.
التصرف العفوي للرئيس الأوكراني قد يضيف للجو الدبلوماسي البساطة والمرح.
يبدو أن زيلينسكي يميز بين اللحظات الرسمية والتعامل البشري.
حتى القادة الكبار يحتاجون إلى التنسيق مع الصحافة، وهذا أمر طبيعي.
يبدو أن زيلينسكي يسعى للحفاظ على التوازن بين الجدية والفكاهة في السياسة.
مزاح زيلينسكي أظهر أنه لا يأخذ نفسه أو منصبه على محمل الجد بالكامل.
يمكن للسياسيين أن يظهروا روح الدعابة في أوقات ضغوطات العمل.
مزحة زيلينسكي تكشف عن طبيعة متجددة في علاقات العمل الدبلوماسية.
ماكرون وزيلينسكي يظهران مثالًا على التعاون بين الزعماء بروح منفتحة.
رغم ما يمر به العالم، لا تزال هناك مساحات للضحك والتخفيف.
أظهر زيلينسكي مرونة في التعامل مع المواقف بشكل غير تقليدي.
هذا التصرف من زيلينسكي يسلط الضوء على أهمية التواصل الصادق بين القادة.
العلاقات بين الدول لا تمنع من لحظات الفكاهة بين القادة.
أحيانًا، التواصل الجيد مع الصحافة هو المفتاح في سياسة القادة.
الزعيم الأوكراني يملك قدرة على تخفيف الأجواء الجادة ببعض المرح.
من المهم أن نرى قادة العالم يتواصلون بتلقائية مع الصحافة والجمهور.
في السياسة، ليس كل شيء خطيرًا، بل هناك دائمًا مجال للمرح.
هذه الحادثة تبرز الجانب الإنساني في قادة الدول.
الدبلوماسية لا يجب أن تفتقر إلى الروح الطيبة، كما يظهر في هذا التصرف.
ماكرون كان بالتأكيد سيتفهم ويتقبل هذه اللحظة بروح رياضية.
أحيانًا، مجرد مزحة في أوقات الجدية يمكن أن تقرب المسافات.
ليس من السهل على الزعماء المحافظة على الجدية دائمًا، وهذا شيء إنساني.
زيلينسكي دائمًا ما يظهر مرونة في التعامل مع الصحافة والجماهير.
هذه الحادثة تكسر جمود القمة السياسية وتظهر الإنسان وراء الزعيم.
تأثير هذا النوع من التصرفات قد ينعكس إيجابًا على العلاقات الدولية.
الرؤساء أيضًا يحتاجون أحيانًا إلى لحظات للتنفس من ضغوط العمل.
من الغريب أن يحدث هذا أثناء مؤتمر صحفي، ولكنها كانت لحظة عفوية.
قد يكون هذا الموقف بداية لطريقة جديدة في العلاقات بين القادة الدوليين.
تصرف زيلينسكي يكشف عن تواصله الجيد مع نظرائه وحسن تقديره للمواقف.
سأكون مهتمًا لمعرفة كيف سيكون رد ماكرون على هذه المحادثة.
هذا الموقف يظهر أن السياسة ليست دائمًا متوترة، بل يمكن أن تكون مرنة.
الروح الإنسانية تظهر في أوقات غير متوقعة، كما في هذه المكالمة.
السياسة الدولية تحتاج أحيانًا إلى هذه اللحظات الخفيفة لتقليل التوترات.
قد تكون هذه اللحظة دليلًا على الصداقة والتفاهم بين القادة.
العلاقات الطيبة بين الدول يمكن أن تستمر بالرغم من المزاح والتصرفات غير التقليدية.
الشخصية المرحة لزيلينسكي تضيف أبعادًا جديدة لفهم السياسيين في العالم.
يظهر زيلينسكي بأخذ الأمور ببساطة، وهذا يساعد في تخفيف الجو السياسي المتوتر.
ماكرون لا شك سيقدر مزاح زيلينسكي وستستمر العلاقة الطيبة بينهما.
هذه اللحظة تبرز التواصل البسيط بين قادة الدول رغم الظروف الصعبة.
ماكرون يجب أن يكون قد استوعب المزاح وظل متفهمًا.
تصرف زيلينسكي كان غير متوقع لكنه أضاف نكهة من الفكاهة.