
فيديو مؤثر.. طبيب مغربي يسير مذهولًا وسط ضحايا القصف في مستشفى غزة
هبة بريس
تداول مستخدمون لمواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر طبيبًا يسير مذهولًا بين جثامين الشهداء داخل مستشفى في قطاع غزة.
ويعتقد أن الطبيب هو يوسف بو عبد الله من المغرب، الذي كان يتجول وسط جثامين الشهداء في المستشفى الإندونيسي ببيت لاهيا، شمالي القطاع.
وفي المقطع، يظهر الطبيب وهو يبكي ويكبر مرددًا: “الله أكبر ولله الحمد”، بينما يسير بين جثامين الشهداء.
طبيب مغربي ينهار من البكاء أمام شهداء غزة الآن 📷 pic.twitter.com/iiHnVvLDDT
— سيف القدس SayfAlqudss (@SayfAlqudss) March 21, 2025
من جانبه، قال مدير المستشفى الإندونيسي، مروان السلطان، إن المستشفى استقبل في الليلة الماضية “أشلاء 43 شهيدًا و82 إصابة معقّدة”. وأضافت وزارة الصحة في غزة أن أكثر من 500 شخص استشهدوا وجرح أكثر من 900 آخرين منذ فجر الثلاثاء الماضي، إثر قصف جيش الاحتلال للقطاع.
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
لماذا لايفعل العالم العربي و الاسلامي مع فلسطين مثل ما فعلته اوروبا في دعمها و مؤازرتها لأوكرانيا…لماذا
لماذا لا يفعل العالم العربي و الاسلامي… كما فعلت اوروبا مع اوكرانيا من دعم و مؤازرة… لماذا
لاحول ولا قوة الابالله، اين المدافعين عن حقوق الإنسان، انهم متواطؤون مع أعداء الله. لكن القصاص ات لا محالة…. والله لايضيع الصابرين.
الله ياخد الحق …سؤال وجيه من هؤلاء الذين تسببوا في هده المجازر الوحشية؟؟؟؟؟؟؟ اليست ايران ومواليها والمواطن يؤدي الضريبة
كل بيت في غزة مهدد بالقصف في أي لحظة.
لن تموت غزة، لكن العالم يموت أخلاقيًا كل يوم.
أين من يدعون الدفاع عن حقوق الإنسان؟
المجزرة مستمرة والمجتمع الدولي متواطئ بصمته.
ما ذنب هؤلاء الأبرياء ليقتلوا بهذه الوحشية؟
الشهادة في غزة أصبحت قدرًا محتومًا.
ما يجري في غزة اختبار للإنسانية، وقد فشلت فيه.
هذه ليست حربًا، بل إبادة جماعية متواصلة.
أين المدافعون عن حقوق الإنسان مما يحدث؟
المستشفيات في غزة أصبحت ساحات للمجازر.
القصف لا يتوقف، والجثث تتراكم.
أشلاء الأطفال والنساء تملأ المستشفى الإندونيسي.
كل يوم مجزرة جديدة، والعالم يكتفي بالتنديد.
ليس هناك حرب، بل إبادة جماعية بحق شعب أعزل.
الصمت على هذه الجرائم مشاركة فيها.
كم من أم ودّعت طفلها بين أنقاض منزلها؟
رحم الله الشهداء، ونصر الله غزة وأهلها.
الطبيب بكى لأنه رأى الحقيقة بأم عينه.
غزة تدفع ثمن صمودها وحدها.
من يوقف هذا النزيف المتواصل؟
الشهادة في غزة ليست اختيارًا، بل قدرًا مفروضًا.
دموع الطبيب لن تكون الأخيرة، فالمجازر مستمرة.
كم من طبيب فقد إنسانيته وهو يعالج المصابين؟
مجزرة جديدة تُضاف إلى سجل الاحتلال الأسود.
الاحتلال لا يقتل فقط، بل يمزق الجثث أشلاءً.
صورة الطبيب ستظل شاهدًا على همجية الاحتلال.
كم من طفل قُصف قبل أن ينطق كلماته الأولى؟
ما يحدث في غزة سيظل شاهدًا على وحشية الاحتلال.
مشهد يوجع القلب ويدمي الروح.
غزة تختنق تحت القصف، ولا منقذ سوى الله.
الدمار لا يفرق بين حجر وبشر.
لن تموت غزة، لأن فيها رجالًا ونساءً صامدين.
كل يوم يمضي بلا تحرك، يعني مزيدًا من الضحايا.
المستشفى أصبح مشرحة، ولا أحد يحرك ساكنًا.
لا يوجد مكان آمن في غزة، حتى المستشفيات تُستهدف.
هذه المشاهد ستظل محفورة في ذاكرة الأحرار.
كيف ينام العالم وأطفال غزة تحت الركام؟
أين الضمير العالمي عندما يحتاجه الأبرياء؟
ما يحدث في غزة جريمة حرب موثقة بالصوت والصورة.
القضية ليست أرقامًا، بل أرواحًا تُزهق بوحشية.
لن تسقط غزة، لكنها تدفع الثمن وحدها.
غزة تنزف والعالم يكتفي بالمشاهدة والصمت.
هذه ليست حربًا، بل إبادة منظمة ومدروسة.
مشهد الطبيب بين الشهداء يكشف حجم الفاجعة في غزة.
مشاهد لا يمكن أن تمر مرور الكرام.
أين الإنسانية مما يحدث في غزة؟
الطبيب يبكي لأنه رأى ما لا يتحمله قلب بشر.
كل رصاصة تطلقها إسرائيل تلقى دعمًا من الصامتين.
القضية ليست سياسية فقط، بل إنسانية قبل كل شيء.
دموع الطبيب تعكس هول المجازر التي يرتكبها الاحتلال.
متى يستيقظ الضمير العالمي لنصرة غزة؟
إذا كان العالم قد مات، فإن غزة لا تزال تقاوم.
المستشفيات أصبحت مقابر جماعية تحت نيران الاحتلال.
لن تموت غزة، لكن الضمير الإنساني مات منذ زمن.
العالم يستهلك الأخبار، لكن غزة تستهلك أرواحًا.
أين الضمير العالمي؟ أم أنه اختفى أمام المصالح؟
الاحتلال يقتل الجميع، ولا أحد يُحاسبه.
دموع الطبيب صرخة في وجه الصامتين.
غزة تُذبح والعرب مشغولون بمصالحهم.
كم من طبيب تحول إلى شاهد على جرائم الاحتلال؟
الطبيب لم يعد طبيبًا، بل شاهدًا على المذبحة.
غزة تنزف ولا مغيث سوى الله.
دموع الطبيب تصرخ بما لا تستطيع الكلمات وصفه.
الأشلاء تملأ المستشفى، وأين العالم؟
الصبر على هذا الظلم يحتاج إلى قوة إيمانية عظيمة.
الطبيب لم يعد يحتمل، فكيف بأهل غزة؟
كل صرخة طفل تُسجل في ميزان الظالمين يوم القيامة.
العالم يرى ويسمع، لكنه يفضل التجاهل.
ليس هناك حرب عادلة عندما تكون الضحية أعزل.
القصف لا يفرق بين صغير وكبير، الجميع مستهدف.
الصمت الدولي مشاركة في الجريمة.
كل قطرة دم تُراق في غزة هي وصمة عار على العالم.
الطبيب لم يستطع كتمان ألمه، فكيف بأهل الشهداء؟
كم من طفل ودّع أهله قبل أن يُقصف منزله؟
الله أكبر، كلمات الطبيب تختصر الألم والمعاناة.
المستشفى أصبح شاهدًا على أبشع الجرائم.