
الركراكي: “لا مشكلة مع زياش.. ويجب أن يعود إلى مستواه”
هبة بريس – رياضة
كشف الناخب الوطني وليد الركراكي أسباب استمرار غياب حكيم زياش، لاعب الدحيل القطري عن قائمة المنتخب المغربي لمواجهتي النيجر وتنزانيا ضمن تصفيات كأس العالم 2026.
وفي تصريح له على هامش المؤتمر الصحفي للإعلان عن القائمة، قال الركراكي بهذا الصدد: “نعم سافرت إلى قطر لمشاهدة أداء زياش وسايس رفقة الدحيل والسد، وللأسف رومان لم يلعب بسبب الإصابة، وحكيم زياش كان على مقاعد البدلاء”.
وأضاف: “لا مشكلة مع اللاعب.. زياش لاعب كبير وأعطى الكثير للمغرب، وهذا اللاعب مهم بالنسبة لنا. لقد بدأ يلعب مع فريقه ويجب أن يعود لمستواه حتى يعود إلى المنتخب”.
تبقى الإشارة إلى أن حكيم زياش كان قد انضم إلى صفوف الدحيل القطري خلال الميركاتو الشتوي الأخير قادما إليه من غلطة سراي التركي في صفقة انتقال حر.
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
زياش محبوب من الجميع، وعودته مسألة وقت.
إذا عاد زياش للتألق، لن يستطيع أحد منعه من العودة للمنتخب.
التصفيات تحتاج لاعبين جاهزين بنسبة 100%.
الركراكي يعرف تمامًا ما يحتاجه المنتخب في هذه المرحلة.
المدرب هو المسؤول الأول عن اختياراته ويجب دعمه.
لا يمكن بناء منتخب قوي بالاعتماد على لاعبين غير جاهزين.
زياش لاعب موهوب، وعليه استعادة مستواه المعهود.
المنتخب المغربي لديه مواهب قادرة على تعويض أي غياب.
التنافس داخل المنتخب يزيد من قوة الفريق.
يجب أن تكون هناك معايير واضحة للاستدعاء بعيدًا عن الأسماء.
على الجماهير دعم قرارات المدرب حتى لو لم تتفق معها.
على زياش أن يستعيد بريقه ليعود بقوة للمنتخب.
الأداء هو الفيصل في اختيار اللاعبين وليس الأسماء.
المنتخب بحاجة للاعبين قادرين على العطاء في المباريات الصعبة.
قرار عدم استدعاء زياش منطقي في ظل عدم جاهزيته الكاملة.
لا يمكن استدعاء لاعب لمجرد اسمه، الأداء هو الفيصل.
المنتخب في مرحلة مهمة ويحتاج للاعبين في قمة الجاهزية.
الركراكي يبحث عن الأفضل للفريق وليس الأفراد.
أتمنى أن يعود زياش أقوى مما كان.
استبعاد زياش لا يعني نهاية مسيرته الدولية.
لا يمكن بناء منتخب قوي بالاعتماد على لاعبين غير جاهزين.
الركراكي يفضل لاعبين في قمة جاهزيتهم، وهذا منطقي.
المنافسة في المنتخب المغربي صحية وتدفع الجميع لتقديم الأفضل.
استبعاد زياش قد يكون قرارًا تكتيكيًا أكثر من كونه فنيًا.
قرار الركراكي يحمل الكثير من الواقعية والمنطق.
لا يجب تهويل الأمور، زياش قادر على العودة قريبًا.
إذا عاد زياش للتألق، لن يستطيع أحد منعه من العودة للمنتخب.
على زياش أن يثبت نفسه من جديد ليعود للمنتخب.
لاعبون كثر غابوا عن المنتخب وعادوا بعد استعادة مستواهم.
أتمنى أن يكون زياش في التشكيلة قريبًا إذا استعاد مستواه.
المنتخب المغربي يسير في الاتجاه الصحيح.
الثقة في المدرب ضرورية لبناء منتخب قوي ومتجانس.
التصفيات تحتاج إلى لاعبين جاهزين بنسبة 100%.
ليس من المنطقي استدعاء لاعب لا يشارك بانتظام مع ناديه.
من حق المدرب اختيار العناصر الأكثر جاهزية للمباريات.
زياش لاعب كبير، لكنه بحاجة إلى استعادة لياقته الكاملة.
المجموعة الحالية قادرة على تحقيق نتائج إيجابية.
المنتخب المغربي قوي بوجود زياش أو بغيابه.
الدحيل القطري ليس بنفس مستوى المنافسة في أوروبا، وهذا قد يؤثر على زياش.
الثقة في المدرب ضرورية، فهو الأقرب لوضعية اللاعبين.
لا يوجد أي خلاف شخصي، فقط قرارات فنية بحتة.
يجب أن ننظر للأمام وندعم المنتخب في مشواره بالتصفيات.
يجب أن تكون هناك معايير واضحة للاستدعاء بعيدًا عن الأسماء.
زياش يملك الموهبة، لكن عليه العمل بجد لاستعادة مكانه.
لا أحد يشكك في قيمة زياش، لكن الجاهزية أهم من الاسم.
من الجيد أن المدرب يضع مصلحة المنتخب فوق كل اعتبار.
المدرب هو المسؤول الأول عن اختياراته ويجب دعمه.
يجب احترام اختيارات وليد الركراكي لأنها مبنية على أسس فنية.
المنتخب لديه أهداف كبيرة ويحتاج للاعبين بأعلى مستوى.
الركراكي لديه خطة واضحة ويجب احترامها.
القرار ليس عقوبة بل مسألة جاهزية ومستوى.
أتمنى أن يعود زياش قريبًا ليقدم الإضافة للمنتخب.
لا يجب التسرع في الحكم، ربما يعود زياش في المعسكر المقبل.
زياش لاعب مهم، لكنه بحاجة لإثبات جاهزيته مجددًا.
زياش يحتاج للوقت لاستعادة مستواه المعهود.
الأهم هو مصلحة المنتخب وليس الأسماء الفردية.
الوقت لا يزال متاحًا لزياش لاستعادة مكانه في المنتخب.
المنتخب المغربي بحاجة إلى لاعبين في قمة مستواهم.
التحدي أمام زياش الآن هو العودة بقوة لإقناع المدرب.
زياش سيبقى نجمًا، لكنه بحاجة لإثبات ذلك من جديد.
الجماهير تريد رؤية زياش، لكن المدرب يقرر بناءً على المعطيات.
المنتخب يجب أن يكون جاهزًا بأفضل عناصره.
التصفيات تحتاج لاعبين جاهزين بنسبة 100%.
أتمنى أن نرى زياش في أفضل حالاته قريبًا.
المنتخب بحاجة إلى لاعبين يقدمون أداءً ثابتًا طوال الموسم.
التنافس داخل المنتخب يزيد من قوة الفريق.
القرار بيد المدرب، وهو الأدرى باللاعبين الجاهزين للمباريات.
المنتخب المغربي لا يتوقف على لاعب معين.
قرار الركراكي رسالة واضحة لكل اللاعبين: الأداء هو المعيار.
المنافسة في المنتخب قوية، وعلى زياش أن يثبت نفسه مجددًا.
المنتخب يحتاج إلى لاعبين في قمة عطائهم.
على اللاعب أن يتألق مع فريقه أولًا قبل التفكير في العودة للمنتخب.
إذا كان زياش يستحق الاستدعاء، سيعود لا محالة.
مشاركة زياش كبديل مع الدحيل تعكس تراجع مستواه قليلاً.
القرار قد يكون صعبًا لكنه يصب في مصلحة المنتخب.
يجب أن نثق في قرارات المدرب وندعمه.
المنتخب المغربي لا يعتمد على لاعب واحد، بل على المجموعة.
يجب أن نحترم قرارات المدرب ونثق في رؤيته الفنية.
المنتخب بحاجة إلى لاعبين يخوضون دقائق أكثر مع أنديتهم.
الموسم ما زال طويلًا، وزياش يمكنه العودة في أي وقت.
كل لاعب يجب أن يجتهد ليحصل على فرصته.
إذا كان زياش غير جاهز، فمن الأفضل عدم استدعائه.
غياب زياش قد يمنح فرصة للاعبين آخرين لإثبات أنفسهم.
يجب أن نركز على المنتخب وليس على الأفراد.
على زياش أن يستغل هذه الفترة لاستعادة مستواه.
لا يوجد أي خلاف شخصي بين الركراكي وزياش.
حكيم زياش لاعب موهوب ويستحق فرصة جديدة مع المنتخب.
كرة القدم لا تعترف بالأسماء فقط، بل بالعطاء في الملعب.
الجميع يحب زياش، لكنه بحاجة إلى إثبات نفسه مجددًا.
زياش أمامه فرصة لإثبات نفسه قبل المعسكر القادم.
غياب زياش قد يكون دافعًا له ليعود أقوى.
زياش سيعود أقوى إذا عمل بجدية على مستواه.
يجب التركيز على دعم المنتخب وليس الجدل حول الغائبين.
المنتخب المغربي لديه مواهب قادرة على تعويض أي غياب.
إذا عاد زياش لمستواه، سيجد مكانه في المنتخب بسهولة.
الركراكي يعرف تمامًا ما يحتاجه المنتخب في هذه المرحلة.
المهم هو تحقيق الفوز والتأهل لكأس العالم.
قرار الركراكي رسالة لكل اللاعبين: الجاهزية أولًا.
إذا لم يقدم زياش المستوى المطلوب، فغيابه مبرر.
على زياش أن يقاتل لحجز مكانه في المنتخب من جديد.
مستوى زياش الحالي لا يضمن له مكانًا أساسيًا في المنتخب.
غياب زياش لن يؤثر كثيرًا على المنتخب، هناك بدائل قوية.
على زياش أن يتألق مع الدحيل ليجبر المدرب على استدعائه.
زياش لاعب مهم، لكنه ليس الوحيد القادر على صناعة الفارق.
المنتخب بحاجة إلى لاعبين جاهزين بدنيًا وذهنيًا.
مصلحة المنتخب فوق كل اعتبار.
غياب زياش قد يكون فرصة لظهور أسماء جديدة في المنتخب.
الكرة الآن في ملعب زياش ليبرهن على أحقيته في الاستدعاء.
زياش محبوب من الجميع، وعودته مسألة وقت.
من الظلم استبعاد لاعب جاهز لصالح لاعب لا يشارك مع ناديه.
على الجماهير دعم قرارات المدرب حتى لو لم تتفق معها.
زياش لاعب موهوب، وعليه استعادة مستواه المعهود.
المنتخب المغربي يضم أسماء قوية قادرة على تحقيق الإنجازات.