
لفتيت يقترب من الحسم في تطبيقات النقل ويمنح حرية الاختيار للمواطنين
هبة بريس- عبد اللطيف بركة
يقترب وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت من حسم الجدال المستمر بين المغاربة حول اختيار وسائل تنقلهم، وذلك في إطار من الحرية والحماية القانونية.
وفي حديثه خلال جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس المستشارين، كشف لفتيت عن قرب تقنين تطبيقات النقل الذكي، مشيرًا إلى أن الحكومة تعمل جاهدًا على إيجاد حلول قانونية لتنظيم هذا القطاع غير المهيكل، بما يتماشى مع تطلعات المواطنين ومتطلبات السوق.
وأكد الوزير أمام أعضاء مجلس المستشارين أن الوضع الحالي يفرض ضرورة إجراء حوار شامل وفعّال، من أجل إيجاد حلول عملية ودائمة تضمن للمواطنين حرية اختيار وسيلة تنقلاتهم بما يتناسب مع احتياجاتهم. وأوضح أن النقاش القائم داخل المجتمع المغربي أصبح يستدعي تدخل الحكومة بشكل عاجل لحسم هذا الجدل، موضحًا أن التطبيقات الذكية للنقل أصبحت عنصرًا لا غنى عنه في النظام التنقلي للمدن.
وأوضح لفتيت أن هدف الحكومة لا يقتصر فقط على تنظيم هذا القطاع، بل يشمل أيضًا تحقيق التوازن بين جميع الأطراف المعنية، وعلى رأسها أرباب سيارات الأجرة بكافة أنواعها، وفي الوقت ذاته توفير خدمة نقل متطورة تلبي حاجيات المواطنين في مختلف الأماكن. وبالتالي، فإن الحكومة تسعى إلى إيجاد حلول تحقق مصلحة الجميع، مع الحفاظ على التنقل الآمن والميسر للمواطنين.
إن هذا التوجه الحكومي يفتح بابًا واسعًا للمرحلة المقبلة من تنظيم النقل في المغرب، حيث يُنتظر أن يتم تحديد الأطر القانونية والتشريعية التي ستنظم استخدام هذه التطبيقات بشكل يحترم حقوق كافة الفئات المتضررة ويضمن في الوقت ذاته جودة الخدمات المقدمة للمواطنين.
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
ترخيص التطبيقات اصبح ضرورة ملحة من عدة نواحي اولا الخصاص تانيا عدد لا بأس به من سيارات الأجرة تجدهم ينتضرون في المطارات ومحطات القطارات فقط مما يفاقم هذا الخصاص تانيا تصرفات كثير من المهنيين تجدها غير لائقة ولا نعمم طبعا لأنه في المقابل هناك مهنيين أكفاء وخلوقين ويشرفون المهنة ثالثا هذا الخصاص يجب أن يغطيه فئة أخرى من الناس سواء مهنيين حاملين لرخصة الثقة أو غيرهم من الشباب الذين لم يجدوا فرصة للعمل في سياراة الأجرة لذى ستكون التطبيقات فرصة لخلق مناصب جديدة للشغل وأظن أن التطبيقات ستجعل من قطاع النقل المدني قطاع يقدم خدمات ذات جودة جيدة أو لا بأس بها على الأقل لأن السائق سيكون غير ملزم بدفع الريسيطة التي تثقل كاهله هو الآخر ما يؤثر على جودة الخدمات وتهربه من نقل شخصان أوثلاثة مع بعض
يجب تشجيع النقل عبر التطبيقات ، لقد ضقنا درعا من أصحاب الطاكسيات ، وتصرفاتهم .
أصحاب الطاكسيات الصنف الثاني والله لن يقف اذا كنتم ثلاثة انت وزوجتك وابنك الا اذا تفرقتم واحداواحدا لأنهم يفضلون ركوب ثلاث زبائن مختلفين لكي يستخلص ثلاث اداءات وهذه حقيقة خاصة بمدينة طنجة
النقل عبر التطبيقات يجب أن يقنن في أقرب وقت لا مجال للمماطلة لأن سيارات الأجرة لا تكفي و نحن على وشك تنظيم تظاهرات عالمية
99%من سائقي سيارات الأجرة الصنف التاني /طاكسي كبير . في مدينة تمارة
عندما انضر اليهم سبحان الله
ارا في وجوههم الجهل وعدم الوعي وعدم احترام الزبناء
فاءتساءل عن كيفية حصولهم على رخصة السياقة ناهيك عن رخصة الثقة يكفي عزيزي المسؤول ان تقف 15دقيقة في محطة الوقوف الرئيسية بمدينة تمارة milano لترا بأم عينك حجم الكارتة التي تعيشها الساكنة مع هؤلاء المخلوقات الفضائيه بنضاراتهم الشمسية برؤوسهم الكبيرة الفارغة من كل شيء إلا من الكلام النابي والصوت المرتفع وعدم الاحترام
العالم في تقدم ولا بد من السير على خطى من سبقونا إليه و التطبيق خيارات المهنيين فهذا لصالحهم…
إن تغول أصحاب سيارات الأجرة خصوصا الصنف الثاني جعلني أشعر بحساسية حتى من رؤيتهم… أصبح الأمر ملحا ومستعجلا لتقنين اصحاب التطبيقات
سيارات الأجرة الصغيرة فرعنو على المواطنين. لا ينقلون ثلاثة أو اثنين في غالب الأحيان. و ان كان عندك بليزة او صاك مشكلة و زيد و زيد على من لا يعرفون الطريق جيدا