
شكاية جديدة للوزير وهبي ضد “اليوتيوبرز ” الطوجني بتهم نشر إدعاءات كاذبة
هبة بريس- الرباط
علمت جريدة “هبة بريس” يوم 8 يناير 2025، أن وزير العدل عبد اللطيف وهبي تقدم بشكاية جديدة ضد “اليوتيوبرز ” محمد رضا طوجني، بتهم “نشر إدعاءات كاذبة” و”السب والقذف” و”المساس بالحياة الخاصة”.
وتتعلق الشكاية بتصريحات أدلى بها وزير العدل عبد اللطيف وهبي، والتي قام طوجني بنشرها وتناولها عبر قناته الخاصة على يوتيوب وعلى موقع جريدته الإلكترونية .
وقد تم تقديم الشكاية بناءً على ما اعتبره وزير العدل تحريفًا وتصريحات غير دقيقة تم نشرها من قبل طوجني، والتي اعتبرها تمس بسمعته الشخصية.
يذكر أن هذه الشكاية تأتي في وقت سابق من حكم قضائي صادر عن محكمة الاستئناف بأكادير في أبريل 2024، ضد طوجني، في قضية سابقة رفعها ضده وزيرالعدل، قضى خلالها الطاوجني عقوبة حبسية وبعدها استفاد من عفو ملكي.
ومن سيقدم شكاية ضد الوزير وهبي مع العلم ان جل المغاربة يرغبون في محاكمته
تجاوز هذا الوزير كل الخطوط الحمراء
من حق وهبي أو أي مواطن مغربي اللجوء إلى القضاء ضد مسترزقي وسائل التواصل الاجتماعي الذين يتجاوزون الحدود بحثا عن الإثارة والمال.
الوزير يلجأ للقانون من اجل الدفاع عن نفسه وهذا شيئ جميل.
البعض يسترزق عبر البوز على حساب كرامة وأعراض الناس وهذا شيئ قبيح ويستحق العقاب.
الاول يصر على تلطيخ سمعة السيد الوزير والأخير يصر على معاقبته وهذا حقه
أين الرجال
لماذا لم يتم رفع شكاية جماعية ضد وهبي
مع أن الملف ثقييييل جدا
القانون العام : البينة على من ادعى”.كفى من الكلام الفارغ و الاتهامات الفارغة ، الشك لا يمكن ان يكون سببا في اتهام اي شخص.الى اسيد عابر السبيل،ان لديك حجج،تقدم بها إلى المحكمة،…
اتسائل عن ماذا يبحث وزير العدل وهبي الذي تزاوج. مهنة وزير العدل. راه المواطنين كلهم مع الطوجني و المهداوي. وضدك ايها الوزير. اسال الشارع عن ماذا يقولون عنك.
راك منين وليتي وزير مبقاتش عندك حياة خاصة و الطوجني متكلمش على اولادك و لا مراتك ولا شنو كتلبس و لا كتكل راه تكلم على تصريحات وزير إلا لكنتي مكتعتبرش رأسك في مستوى و زير
هناك استعمال لمصطلح الاسترزاق في وصف ما يقوم به الطاوجني!! و ما نسمي به من يتعلق و يدافع عن وزير لو حصل استفتاء شعبي لقذف الى …التاريخ! اظن ان احسن وصف هههههههه…
عندما تكون واقعة تعرف من خلالھا نسبة الفساد وحجم الدباب الإلكتروني المرتزق
شكاية جديدة. ربما سيطلب في هذه الشكاية التعويض.واحد 120 مليون او اكثر. لانه منع له في الشكاية الأولى. َحصل فيها المهداوي. طلب تعويد.
من حقه اللجوء إلى القضاء اين المشكل؟ والبينة على من ادعى
إذا عرفتم أين تتجه حقوق الانسان في عهد عبد اللطيف وهبي لا احد سيقوم بدافع عنه
لم أسمع ان المسؤول الذي قال له الوزير ذات يوم “انا أعرف رائحة جواربك”، لم أسمع انه رفع شكوى ضد معالي الوزير، وماذا كان سيفعل الوزير لو حدث العكس!!!!