close button

سائقو “الطاكسيات” يتحدون الأمن.. اعتراض طريق سيارة للنقل السياحي بالبيضاء

هبة بريس – البيضاء

يواصل عدد من سائقي سيارات الأجرة بالمغرب تطبيق سياسة “السيبة” و”شرع اليد” في تحد واضح للقوانين وللسلطات الأمنية.

مناسبة هذا الحديث, تداول مقطع فيديو جديد يوثق لإقدام سائق طاكسي على اعتراض طريق سيارة للنقل السياحي.

وحسب الفيديو, فقد تعمد سائق الطاكسي اعتراض طريق سيارة النقل السياحي التي كانت تنقل زبونا من أمام فندق نحو وجهة معينة.

ورفض سائق الطاكسي إفساح الطريق لسائق السيارة رغم تحركه قبل أن يهاجمه وسط مرأى ومسمع من المواطنين في الشارع العام.

الزاقعة أثارت حالة من الاستياء والدهشة في أوساط المواطنين، الذين طالبوا بضرورة التدخل لوضع حد لهذا التسيب والفوضى

مقالات ذات صلة

‫28 تعليقات

  1. شعب فاسد يعطي حكومة فاسدة
    هذا واقع مر وهو ينطبق على جميع الدول العربية و الإسلامية
    كيف لشعب فاسد يطالب بالإصلاح !!!!

  2. كم سمعنا من الوزير السابق الرباح عن دفتر التحملات بدل رخص النقل وكان سيذر على الخزينة امولا طائلة وعلى المواطن كرامة واحترام. ولاكن لسبب ما تم التخلي عن المشروع.وبقينا نهيم في فوضى عارمة وتسيب وشرع اليد للاسف الشديد

  3. وصل السيل اصبحت اشك ان في الامر” إن” و ان هبة الدولة و القانون في مهب الريح و ان حزب الطاكسيات و السترات الصفر و الحيوانات الضالة سيطبق شرع يده على الشارع ….لست متشائما و لكن الواقع يستفزني لو حكم زملاؤهم بأحكام رادعة لاتعض الجميع و خنع لقانون الدولة و لكن!!!!!

  4. هذا التسيب سببه التراخيص في معاقبة هؤلاء السفلة الذين تنعدم فيهم الثقة ،فماذا سيقول علينا هؤلاء السياحيين وخاصة ونحن قادمون على إقامة كأس أفريقيا والعالم ،يجب الضرب بيد من حديد على مثل هؤلاء السفلة من ساءقي الطاكسي

  5. انا بغيت نعرف شكون الجهة اللي كتحرضكم باش ديرو هاد الهجوم على التاكسي راه عفنا بيكم هضرز على الدجاج و اللحم والعافية اللي شاعلة في الاسعار والبطالة والصحة والتعليم والفساد و و و

  6. انا بغيت نعرف شكون الجهة اللي كتحرضكم باش ديرو هاد الهجوم على التاكسي راه عفنا بيكم هضرز على الدجاج و اللحم والعافية اللي شاعلة في الاسعار والبطالة والصحة والتعليم والفساد و و و

  7. حكومة لم تعرف التسيير في وضع قانون واضح يحمي سائق سيارة الأجرة و سيارة النقل والتطبيق و المواطن

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى