وجدة: انتشار السرقات بالدراجات النارية ومطالب بتكثيف الدوريات الأمنية
هبة بريس : وجدة
انتشرت ظاهرة السرقة باستخدام الدراجات النارية بمدينة وجدة، حيث استفحلت بأهم الشوارع الرئيسية كشارع محمد الخامس، حي القدس وشارع المقدس(النخيل)، التي تعرف تواجد الطلبة والمقاهي والمطاعم المنتشرة بالقرب من جامعة محمد الأول، مما يجعل المواطنين عرضة للسرقة لممتلكاتهم ويصل الأمر باللصوص لدرجة الإعتداء الجسدي على الضحايا عند عدم الامتثال.
انتشار ظاهرة السرقة قد تكون نتيجة لعوامل متعددة، مثل ارتفاع معدلات البطالة والفقر، ووجود شبكات إجرامية تستغل هذا النوع من السرقة، كوسيلة سريعة وسهلة للحصول على المال. قد تعزز الدراجات النارية من هذه الظاهرة بسبب سهولة التنقل بها والقدرة على الهرب بسرعة من موقع الجريمة.
لمعالجة هذه المشكلة، يمكن أن تتخذ السلطات المحلية بعض الخطوات:
1.تعزيز الدوريات الأمنية: زيادة وجود عناصر الشرطة في المناطق المعروفة بارتفاع معدل الجرائم.
2. تركيب كاميرات مراقبة: وذلك في النقاط الحساسة والمزدحمة التي تكثر فيها السرقة.
3.التوعية المجتمعية: نشر حملات توعوية للساكنة حول كيفية الوقاية من السرقة وضرورة التبليغ الفوري عن أي أنشطة مشبوهة.
4.تعزيز التعاون بين المجتمع والسلطات: تشجيع المواطنين على التعاون مع الأمن وتقديم المعلومات حول المجرمين المحتملين.
5.إعادة تأهيل البنية التحتية: مثل تحسين إضاءة الشوارع خاصة في الأماكن المظلمة.
مثل هذه الإجراءات يمكن أن تساعد في الحد من انتشار هذه الظاهرة وتحسين الأمن العام في مدينة وجدة.
سلام عليكم وجدة بعد أن كانت مزدهرة شيء ما بسبب تهريب السلع من الجزائر و إلى الجزائر أوقفت الدولة التهريب وتسبب في أزمة كبيرة حيث كترة البطالة بشكل كبير وإنتشر الإدمان على المخدرات خاصت القرقوبي القادم من الجزائر
واين حراس الحدود ان كانت تأتي من الجزائر
رغم مراقبة دوريات مغربية للشريط الحدودي.. هنالك أنباء متداولة هنا في وجدة عن تواجد نفق سري تحت الأرض يربط بين أقرب نقطتين بين مغنية-وجدة يستخدمه المهربون.
دوريات الأمن لا تقوم بدورها
بل هي دوريات إرهاب وليس أمن
فبدل حماية المواطنين فهي تتبع السيارات التي قد لا تقف تماما في قف رأس الدرب أو خروج شخص لقضاء حاجة في الحي ناسيا الخوذة ليقوموا بابتزازهم
أو شخص رفقة فتاة أو شخص يجلس داخل سيارته ويدخن الزطلة المهم كل شيء يمكن من خلاله ابتزاز المواطن
وهي طريقة لكسب الدخل الحرام
أما المجرمين وقطاع الطرق فالعمل على امساكهم مرهق وليس فيه أي مدخول فلا يهتمون بذلك بتاتا بل منهم من يحمي ويتستر على بعض المجرمين