
في ظرف أسبوع.. جرادة ..وفاة شاب ثان داخل آبار الفحم الحجري
هبة بريس : وجدة
لقي الشاب (م. د) حتفه صباحا اليوم الثلاثاء 24 شتنبر الجاري، اختناقا داخل إحدى آبار الفحم الحجري بمدينة جرادة.
و حسب مصادر، فالشاب الذي كان يقطن قيد حياته بحي لبرك، توفي خنقا بالغاز داخل البئر، حين كان يحاول فيه استخراج كمية من الفحم لتوفير رغيف خبز لأسرته ويساعدها على مواجهة تكاليف الحياة في مدينة تعاني من ركود اقتصادي منذ سنوات.
المصادر ذاتها, ذكرت أن وفاة الشاب، خلفت غضبا في أوساط عدد من الفعاليات المحلية، بمدينة سبق لها أن عاشت احتجاجات للمطالبة بتجاوز وضع الركود وإقرار مقاربة تنموية شمولية بديلة، حيث تلقت الساكنة وعودا من قبل الحكومات السابقة، لكن هاته البرامج التنموية لم تر النور لحدود الساعة.
وتتوالى آبار الفحم الحجري العشوائية او ما يعرف بالساندريات في حصد ضحايا جدد، بعد حادثة السبت الماضي، التي يتم الولوج إليها بوسائل تقليدية ودون أي احتياطات، علما ان معدات وأجهزة بالملايين سلمت في إطار المبادرة الوطنية للتنمية البشرية من اجل توزيعها على عمال الساندريات لحمايتهم من تسرب الغازات ووسائل تقيهم من سقوط جبال الأتربة، لا تعرف وجهتها حسب قول غالبية العمال.
https://www.facebook.com/share/v/EoUHkj1cauTJhFzy/?mibextid=oFDknk
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
الله يرحم ويغفر له ويجعل قبره روضة من رياض الجنة يارب العالمين
اللهم اجعله من اهل الجنة
تغمده الله برحمته واسكنه جنته الواسعة
رحمه الله وأسكنه فسيح جناته وجعل قبره روضة من رياض الجنة أن لله وانا اليه راجعون
اللهم ارحمه واغفر له واجعل قبره روضة من رياض الجنة تعازينا الحارة لعائلته وذويه الصبر والسلوان وانا لله وانا اليه راجعون
انا لله وانا اليه راجعون تغمد الله الفقيد بواسع رحمته واسكنه فسيح جناته والهم ذويه الصبر والسلوان
اللهم ارحمه برحمتك الواسعة
إنا لله وإنا إليه راجعون اللهم ارحمه واغفر له واسكنه فسيح جناتك يارب العالمين
رحمة الله عليه وألهم أهله وذويه الصبر والسلوان وانا لله وانا اليه راجعون
تغمضه الله برحمته الواسعة والهم أهله الصبر والسلوان أن لله وان اليه راجعون
الاول درس معي فالقسم السادس ابتدائي كان صديقي والثاني درس معي في الثانوية رحمهم الله جميعا جرادة توفيت يوم اغلق المنجم
أيكفينا ان نكتب ونتقدم بالعزاء فقط لا بل اقول يجب على المعنيين بالامر وجود حل لهده المطقة التي اصبحت شبه منعدمة وشبابها يموة في صمت
مدينة للاسف لم تعد لها اهمية كما كانت من قبل للاسف والمحزن ما نسمعه عن شباب منطقتها ومحاربتهم في قوة عيشهم رحم الله هدا الفقيد
هده المنطقة كانت لها اهمية في يوم من الايام او الاعوام ومادامت لم تعد تنتج تركت وأهملت
هده اامنطفة ترى لمتل هاته الحوادث بكترة سنويا رحمهم الله بواسع رحماته
اللهم ارحمه واغفر له واجعل قبره روضه من رياض الجنه