بتهم السب العلني والقذف.. وهبي يجر حميد المهداوي للقضاء
هبة بريس – الرباط
تقدم وزير العدل عبد اللطيف وهبي، بشكاية أمام القضاء، ضد الصحفي مدير موقع “بديل” حميد المهداوي.
واتهم وزير العدل، الصحفي المهداوي ببث وتوزيع ادعاءات ووقائع كاذبة من أجل التشهير بالأشخاص، القذف، السب العلني وذلك وفق الفصول 2.447 و444 و443 من مجموعة القانون الجنائي.
وعلى إثر ذلك، قرر وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية بالرباط، تحديد تاريخ الـ من 9 شتنبر القادم ، كأولى الجلسات للاستماع الى المهداوي.
المهداوي اشتاق إلى الحبس
المهداوي لم يقترف اي جرم حتى يتم استدعاوه إلى أقرب جلسة
التطاول على خدام الدولة يجر الى القضاء.مسألة طبيعية للحفاظ على التوازن البيئي.
كذلك يجب متابعة وهبي بتهمة سب المقدسات في واقعة سبه للدين داخل قاعة البرلمان
كل ما يفعل ضد المهداوي ماهو إلا لتكميم فمه من جهة ومن جهة اخرى زيادة في شهرته وشهرة قناته في اليوتوب
كيف ان يواجه دعوة من وزير العدل المهدوي مجاز في القانون باستطاعته أن يدافع عن نفسه لكن هذا لا يمنع المحامين الشرفاء أن يدافعوا عنه وقد كان ناصرا لهم في جميع قضاياهم.
كل التضامن اللا مشروط مع حميد مهداوي..
إنه نزيه أظهر جزء مظلم من فساد الفاسدين..وافضحهم….
هههه المهداوي رجل شريف و صحفي من حقه الدفاع على مصالح البلاد التي كثر فيها الفساد في جميع القطاعات يجب محاكمة ناهبي الثروة و المال العام اولا
وضع شكاية والاستدعاء والجلسة في الحين وماهو مال شكايات المواطنين ضد المسؤولين التي لم تتحرك من سنين
مادام وهبي في الحكومة ، و حتى في المحاماة ، فلينتظر المواطن كل أشكال القمع و الجبروت. فلو كنا في بلد يحترم لأقيل هذا الرهط و أمثاله . فسلام عليك يا وطن ، و تبا لمن يتربص بك و المواطن !!!
تكميم الافواه، هناك شكاوى ضد الفساد أحق بادراجها بهذه السرعة والنظر فيها طالما انتظرت ملفاتها في ردهات المحاكم،
هناك قضايا فساد أولى بإدراجها وتقديم أصحابها أم ان تكميم الافواه اولى
المحامي وزير تقاسر بعدما عرف عنه انه كان محامي …اليوم اصبح السبب في القضاء على حرية الراي و متابعة الصحفيين و النشطاء!! هناك وزير تمت إقالته غي موريتانيا الشقيقة العظمى بسبب لعبه دورا في نجاح احد أقاربه!!
ومن يتطاول على الدين !! علما انا شعارنا هو الله الوطن الملك عاش ملكنا الغالي واطال الله في عمره… على وكلاء الملك ان يخجل من انفسهم وان شاء الله سيكون حسابهم عسير يوم لا ينفع لا مال ولا بنون ولا مناصب
ليس هناك أي تهمة حقيقية قد تجر هذا الصحفي الى المحاكمة. لقد دفع هذا الصحفي بوثائق مفضوحة قام بها هذا المسؤول في العدالة. فما عليه الا أن يكذب هذه الوثائق ولكن بحجة تابثة. وما دام في الحكومة التي تسير البلاد فمن الواجب عليه تحمل كل نقد من الشعب غير ذلك فليبتعد عن السياسة واليتركن في منزله. هذا الشخص المنبود من معظم المواطنين وجبت تنحيته من مسؤوليته الحالية وذلك مند زمن بعيد.
الذي يجب أن يتابع ويسجن ويقال من منصبه هو وهبي الذي تعدى على الدين وسنة رسولنا صلى الله عليه وسلم.ويعدي على مقدساتنا
ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
الا يوجد شرفاء في هذا البلدي يوقفون المسؤل السفيه عن عنتراته وتطاوله على دين الله وسنة وسوله
من يحاسب هذا الوزير الذي جلب لنا العار أمام العالم، هل هو ضعيف لدرجة أنه جعل الدولة في وجه الصحافة كل الصحافة؟ الجلس الأولى يجب أن تحفظ هذه القضية، لأن لنا ما يكفي من مشاكل.