
اختفاء سمك ” السردين ” من الأسواق
سجلت عدد من الأسواق بالمغرب طيلة هذا الأسبوع، خصاص في سمك الفقراء ” السردين” ، حيث اصبح البحث عليه من الأسر بشكل يومي، وهو ما جعل المواطنين يستفسرون عن اختفاء هذا النوع من السمك الأكثر شعبية ، بعدما كان يتواجد في السنوات الماضية بشكل كبير رغم تزايد سعره في الأسواق .
التجار يجيبون على سؤال المستهلك، ان السردين قليل بالأسواق، وسعر الصندوق الواحد تجاوز 400 درهم ، مما دفع بالكثير من التجار عدم جلبه للأسواق الشعبية .
مهتمون بالشأن الاستهلاكي بالمغرب ، يرجعون نقص سمك السردين في الأسواق، بسبب الاستنزاف الكبير الذي دام لسنوات، وغياب المراقبة وتشديدها على مراكب الصيد وخصوصا تلك تستعمل ما يطلق عليه المهنيون ” الشطابة ” مما اثر بشكل سلبي على هذا النوع من السمك الذي يعشقه الفقراء .
لقد باعوا كل شيء في البر والبحر مقابل عملة.
غياب السردين وباقي الاسماك من الاسواق لي لكترة غلائه
باراكا من احتقار الناس، هل كل من يشتري السردين هو فقير وربما الفقراء هم اغنياء عند الله لكن لاتعلمون. ونحن كلنا فقراء والله هو الغني الحميد. المرجو عدم استعمال تعبير سمك الفقراء او فاكهة الفقراء. ارجو النشر وشكرا
حدار من تصديره والبحث له عن أسواق خارجية فالوضع لا يستحمل. إذا كان همنا المال فأكيد سنجد من يستورده أما إذا كان همنا أمننا الغداءي فهذا شي اخر
بالامس اشتريته بأسواق گلميم باب الصحراء ب 12 درهم للكيلو
كلشي تباع حسبنا الله ونعم الوكيل
ما يجري على المنتجات الفلاحية من تصدير واحتكار يجري كدلك على السمك،امننا الغدائي أصبح في خطر،والمبررات غير منطقية
عدم احترام الراحة البيولوجية، وشباك الصيد المحظورة. سنصل إلى انقراض بعض الأسماك كما انقرضت الكثير من الأنواع مثل “الشابل”.
التصدير خرج على الشعب
اتقو الله في شعوبكم
الغلاء في كل شيء حسبنا الله و نعم الوكيل