خلاف بين شقيقين بسيدي علال التازي ينتهي بجريمة قت..ل
علم ان جماعة سيدي علال التازي بإقليم القنيطرة، اهتزت على وقع جريمة بشعة خلفت مقتل شاب في العشرينات على يد شقيقه الأكبر بعد طعنه بواسطة سكين.
وقالت مصادر متطابقة أن خلاف بسيط بسبب نزاع بسيط بين الشقيقين، أنهاه أحدهما بتصفية الآخر باستعمال السلاح الأبيض أمام أنظار والدتهما وزوجة الجاني وأولاده.
وقالت ذات المصادر أن الأخ الأكبر استشاط غضبا وهو الجاني في وجه شقيقه صاحب السوابق القضائية المتعددة، بعد أن أقدم الأخير على اصطحاب شخصين إلى بيت العائلة دون استئذان، ما دفع الجاني إلى الاحتجاج، قبل أن ينشب بينهما عراك بالأيادي، تحول إلى جريمة قتل
و استل الجاني سكينا من مطبخ المنزل ليوجه طعنة لشقيقه على مستوى القلب، استدعت نقله بشكل عاجل إلى المستشفى الإقليمي بالقنيطرة، إلا أن كل المحاولات الطبية الرامية لإسعافه باءت بالفشل، ولفظ أنفاسه بين أيدي شقيقه الجاني الذي رافقه إلى المستشفى عبر سيارة الإسعاف.
Ya rebbi salama llah yahfad
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
لا اله إلا الله
Llah yahdi ma khla9 wsf
للاسف بات الغضب لدى بعض الناس ياتر فيهم لدرجة العنف والقتل
كان الله في عون اهلهم ليس بالسهل تلقي هدا الخبر بسهولة
لم تعد عندنا في وسط مجتمعنا الاسري حل المشاكل بالحوار اصبح العنف في اول اي مشكل يواجهنا
لاندري هل هو قضاء وقدر او سرعة الغضب وقلة الصبر رحم الله الضحية وكان الله في عون الجاني
تهور
كيف يعقل ان يتقدم أصحابه الى من ل العائلة. ومنها امه وأخواته وزوجة اخوه.
كيف يعقل أن يصحب أصدقائه إلى بيت الأسرة دون موافقة أهل البيت ونعلم أن كل بيت له حرمة،وانا مع الأخ الأكبر في احتجاجه على الأخ الأصغر ولكن ليس بهذه الطريقة المأساوية ، الخطأ جاء من الضحية عندما تصل الأمور إلى شرف الدين وشرف الأسرة الواحد منا لا يتماسك عند الغضب وتحدث الكارثة
اصبح كثير من الشباب مكهربين عنيفين لا يعرفون للحوار والتفاهم بالتي هي احسن سبيلا…ولا يستوعب العواقب المخزنية إلا بعد فوات الأوان وارتكاب الحماقات..قتل شقيقه قتل نفسه بازج بها في السجن مع غضب الله..شرد أسرته وقتلها واحرق قلب امه التي فقدت ابنين دفعة واحدة…