لحماية التلاميذ من التحرش والتنمر.. الشرطة و الدرك داخل ثانويات المغرب
أكد وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، شكيب بنموسى، بالرباط، أن تكوين المكونين في مجال تحسين البيئة المدرسية يهدف الى حماية التلاميذ من التحرش والتنمر، لاسيما في الميدان السيبراني، فضلا عن خلق فضاء آمن داخل المؤسسات التعليمية بالنسبة للتلاميذ.
وأوضح بنموسى، في تصريح للصحافة، خلال زيارة تفقدية رفقة وزيرة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة عواطف حيار، لسير الورشات التكوينية التي انطلقت الإثنين المنصرم، بمركز التكوينات والملتقيات الوطنية بالرباط، أن هذه الورشات تندرج في إطار عمل وقائي وتحسيسي، لإيجاد حلول لمواكبة التلاميذ ضحايا التحرش والتنمر.
وأضاف الوزير أن هذه العملية تهم جزءا من المستفيدين الذين يمثلون نواة خلايا الإنصات والوساطة داخل المؤسسات من بينهم أساتذة ومستشارون في التوجيه وأخصائيون اجتماعيون يتم تكوينهم بهدف تحسيس أطر المؤسسات.
وأشار بنموسى إلى أنه خلال هذه المرحلة من العملية تم التركيز على حوالي 700 مؤسسة إعدادية معنية، مبرزا أن مراحل هذا العمل تنجز إلى جانب عدد من الشركاء، من بينهم مركز الموارد والدراسات المنهجية لمكافحة التنمر، وكذا مصالح الشرطة ومصالح الدرك الملكي في ما يخص الجانب الأمني.
تلاميد مؤسسة العقيد العلام بمديرية مولاي رشبد تجد بعضهم يركن الى قرب مسجد صغير وزقاق يفصله عن المنازل .تلاميد وتلميدات وما يصحب دلك من اخلال للحياء
التعليم ببلدن للاسف لم يعد كسابقه نسال الله ان يهدي شبابنا وشباب الموسلمين
لابد من المراقبة الامنية لاننا لم نعد نسمع علا التعليم الا الفوضى وترويج المخدرات بمعضم المؤسسات التعليمية
هناك الكتير من اعمال لاتطاق من طرف هؤلاء الطلبا يجب مراقبتهم من طرف الامن
فعلا الهاجس الأمني بدى واضحا في المؤسسات التعليمية و مرد ذالك الى الحرية الفارطة التي يستفيد منها التلميذ و غياب الهيبة و الاحترام لأطر المؤسسة من طاقم إداري و أساتذة
أصبح المرء يخاف من التلميذ خاصة ابتداءا من مستوى الإعدادي
أصبحنا نعيش ضياعا للناشئة بغض النظر عن التعليم و منظومته التي هي داءما في مخاض
زعما الأمنين و الدركين ميت لهم حتى هما خاص ديرو لهم لي يوقف عليهم
لايجيب إدخال الشرطة ولا الدرك الى المؤسسات التعليمية وإلا سوف يقع أكثر من ما يتوقع من شطط والتحيز والزبونية في الامن يجيب على الدولة الجوع الى شرع اللة من تربية دينية إسلامية التي لاتخلو من التخلق بأخلاق حسنة ويقول الشاعر إنما الامم أخلاق مابقيت فإن ذهبت أخلاقهم هم ذهبوا ولم يقل إنما الامم الشرطة والدرك ولهذا يجيب علينا الرجوع الى الله في تربية اولادنا