وزيرة السياحة: فنادق “3 و4 نجوم” بالمغرب أرخص من فنادق أوربا وآسيا

هبة بريس - الرباط

أكدت فاطمة الزهراء عمور وزيرة للسياحة والصناعات التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، أن الفنادق من صنف “3 و4 نجوم” في المغرب، أرخص من مثيلتها في أوربا وآسيا.

وقالت عمور في معرض ردها على أسئلة البرلمانيين بمجلس النواب، يومه الاثنين، “درنا دراسات الصيف الماضي وقارننا الأثمنة بالنسبة لنفس المنتوج بين المغرب ودول يتوجه اليها المغرب للسياحة في اوربا وأسيا”.

وأضافت الوزيرة قائلة “3 نجوم في المغرب يعادل 650 فالليلة، في حين فندق 3 نجوم في اوربا وآسيا يعادل بين 900 و1700، أما فندق 4 نجوم فيعادل 1000 درهم لليلة في المغرب، في حين أن مثله يساوي بين 1400 و2220 درهم لليلة في اوربا واسيا”

وأكدت الوزيرة، على أن توجه المغاربة للخارج من أجل السياحة يبرز تطور بلادنا وانفتاحه على الدول الاخرى، والأمر نفسه بالنسبة للدول الأكثر تطورا في السياحة، ولكن، تضيف عمور، هذا لايمنعنا للعمل مع المهنيين لخفض الاثمنة وتشجيع المواطنين على السياحة الداخلية.

تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Google News تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp

مقالات ذات صلة

‫24 تعليقات

  1. من نيتك ابنتي …بطبيعة الحال ماتعرفوش الاثمنة لأنكم تذهبون للسياحة في الخارج .

  2. Ça se voit que madame la ministre n a jamais payer une chambre de sa poche,c est normal que vous dites une connerie pareil,,, arrêtez de nous prendre pour des des cons,moi personnellement je suis quelqu’un qui voyage beaucoup et je peux vous dire que le Maroc reste très cher niveau hébergement comparé à d autres pays

  3. واش أنت عارفا بان ثمن المنتوج ذاخل الفناذق بالمغرب باثمنة خيالية مثلا انا اطررت ان اشتري قارورة الماء من الحجم المتوسط بأحد الفناذق بمراكش ب45 د اما مستوى الخدمات فلا يليق بالسياحة بالمقابل اذهب الى اسبانيا أو كرواتيا يسلام الخدمات في أعلى مستوى و الثمن رخيص مقابل بلدي رغم الضواهر الاجتماعية الأخرى مثل السعاية و السرقة و تجول الحماق والفوضى العارمة في الشارع زيادة عن النصب والاحتيال للسائح من المطار الى المطار وهو يتعرض لشبه استنزاف لجيبه وعدم الأمن وخاصة خارج الأماكن المعروفة انا اتجول في العالم واناقش الأجانب لكن الاكراهات كثيرة أغلبها النصب و السرقة و السعاية و الشماكرية أربع مصيبات يعاني منها حتى المواطن فما بالك بالجانب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
close button
إغلاق