
التنقيب عن الغاز .. وزيرة الطاقة تكشف الحصيلة
في جواب لها عن سؤال كتابي ؛ كشفت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة ليلى بنعلي، عن حصيلة الاستثمارات في مجال التنقيب عن الغاز والنفط بالمملكة،
وقالت الوزيرة أن الاستكشافات التي تنصب على الغاز ستساهم في تقليص التبعية الطاقية للبلاد بنسبة ستخفف من عبء تكلفة الاستيراد الطاقي.
وسجلت _ جوابا عن المجموعة النيابية للعدالة والتنمية بمجلس النواب _؛، أن الاستثمارات في مجال التنقيب عن النفط والغاز، بلغت ما مجموعه 29,4 مليار درهم ما بين سنة 2000 و2022 في مجال التنقيب عن الهيدروكاربورات، 96 في المائة منها ممولة من طرف الشركاء.
وأشارت إلى أن المغرب يقوم، من خلال المكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن (ONHYM)، بمجهودات جبارة قصد جلب المستثمرين والشركات الأجنبية المختصة، بغية تثمين الإمكانات النفطية والغازية للمملكة، واكتشاف هاته الموارد الضرورية لتقليص تكاليف الفاتورة الطاقية للبلاد.
وأوضحت بنعلي، خلال تقديمها لحصيلة التنقيب عن الغاز والنفط بالمغرب، أن هذه المجهودات أسفرت عن اكتشاف الغاز بكل من الغرب، والصويرة ومؤخرا بتندرارة بالجهة الشرقية للمغرب وكذا بسواحل العرائش بداية سنة 2022.
على وزارة الطاقة والمعادن استثمار هاته المشاريع الضخمة للتنقيب عن الغاز..
المناطق الجنوبية غنية بالغاز الطبيعي..
المغرب والحمد لله غني بالثروات الطبيعية والمعادن الثمينة..
نتمنى ان تطلق الدولة هاته المشاريع الضخمة للتنقيب عن النفط والغاز الطبيعي..
كلام لا أساس له من الصحة حيث تم تداول هذا الخبر كثيرا ..
فيروس كورونا و إكتشاف الغاز أكبر خرطي مند زمن و نحن نسمع هذه الاسطوانة المشروخة
يجب اخراج ذالك الى الوجود بدل التفكير في الخيال ..
كلام متداول منذ التسعينات من القرن الماضي اكتشاف الغاز ..
اللهم احفظ بلدنا المغرب ملكا وشعبا وحكومة..
نتمنى ان يكون الخبر صحيحا لان المغرب يسترد الغاز وان يكون مستقبلا هو البلد المصدر له ..
اين وصل التنقيب منذ زمن وعصور قد مضت ونحن نسمع ذالك ..
البحوث والاكشافات على الغـاز أو البترول في المغرب تقوم على قـدم وسـاق و التمويلات لعلك ترضـى والميزانيـة تذهب هبــاء والانتاج يبـقـى حلمـا يراود الشعب ، فمـن يستـفيد من هـذه الثـروة ومـتـى؟
كفـاكم حلمـا وعبثـا وضحكـا على الذقـون ، إمـا تكذبـون أويكـذبون عليكم ،
موضوع اكتشاف الغاز أو البترول في المغرب منذ السبعينات أو الثمانيات وهو يطفو مرة مرة على السطح مبشرا بقرب الخلاص من عبئ فاتورة الطاقة ثم يغوص الموضوع طي النسيان إلى وقت يحدده أصحاب الحل والعقد في البلاد ليطفو من جديد بنفس الصيغة دائما بدون نتيجة.لماذا؟الله أعلم.
ياودي راكم عييتونا بالهدرة الخاوية
الا يكفيكم خمسون سنة وأنتم تكذبون على الشعب! على أي حال ف هناك شي غير واضح وغير مفهوم يحتاج الى البحث المعمق.
ربما هناك نوع من المؤامرة والطواطؤ بين الشراكات والمسؤولين المتورطين في هذه القضية.