45 منظمة حقوقية تراسل الملك بشأن “السنة الأمازيغية”

وجهت 45 منظمة حقوقية، بينها التجمع العالمي الأمازيغي، الخميس، رسالة إلى الملك محمد السادس، للمطالبة بإقرار رأس السنة الأمازيغية عيدا وطنيا رسميا وعطلة مؤدى عنها.

وجاء في المراسلة “، أن الاحتفال برأس السنة الأمازيغية، الذي يصادف 13 يناير من كل عام، يتزامن مع قرب الذكرى الـ12 لدسترة اللغة الأمازيغية، إلى جانب العربية، في دستور عام 2011، ومع مرور أكثر من 20 عاما على خطاب “أجدير التاريخي”، الذي ألقاه العاهل المغربي وأكد فيه على أن النهوض بالأمازيغية “مسؤولية وطنية”، وبأن جذورها “تمتد في أعماق تاريخ الشعب المغربي”.

وقال الموقعون على المراسلة “نتوجه إلى جلالتكم، بهذه الرسالة، وكلنا أمل في أن يحظى رأس السنة الأمازيغية بعنايتكم السامية، ويعطي جنابكم العالي تعليماته السامية لإقرار رأس السنة الأمازيغية عيدا وطنيا رسميا بعطلة مؤدى عنها، على غرار باقي الأعياد والعطل الرسمية، ما من شأنه أن يعيد الانتعاش للأمازيغية تماشيا مع روح وفلسفة الدستور وانسجاما مع خطاباتكم السامية”.

مقالات ذات صلة

‫11 تعليقات

  1. الشلوح مسالين راسكم كاتبقاو فيا
    شكون نتوما باش دولة تعطي عطلة خاصة على قبلكم انا شخصياََ داك نهار غانخدمو ويلا بغاو يعطيوه غي لشلوح شغلهم هاداك

  2. انا ضد هذه المسألة، اليوم يطالبون بعيد وطني للسنة الأمازيغية وبعد ذلك ستطالبون بأشياء أخرى. اتقوا الله في هذا البلد والعباد يا عباد الخ….

  3. 45 منظمة كانهم يطلبون امر اطلاق صاروخ عبر الفضاء.بما ستفيد المجتمع هذه السنة الامازغية المفبركة.

  4. كيف لم يتم إلى حد الان و مند الاستقلال إقرار رأس السنة الأمازيغية كيوم عطلة رسمية في بلد أمازيغي الدي هو المغرب انه المنكر بعينه رحم الله من قال في المغرب لا تستغرب.

  5. هؤلاء مجرد شرذمة غرضهم نشر الفكر الذي نص عليه الظهير البربري الذي منحته لهم فرنسا ، تمكنوا الآمن تدريس لهجتهم ، ثم تمكنوا من إقرارها لغة في الدستور رغم أنها مجرد لهجة ليست لها قواعد ثم أسسوا تجمعات سرية خلافا للمعهد الملكي البربري ،وتمكنوا من رفع أعلامهم المزركشة خلال كل مبادرة وليس العلم المغربي المعروف ، غرضهم تكوين أجيال متشبعة بالفكر البربري الذي يكره اللغة العربية والاسلام ليتمكنوا من الحكم سواء بانقلاب شعبي ثوري في كل عصيان مدني ، أو انقلاب مؤسساتي بعد أن يتمكن أعضاؤهم البارزين متشددي الفكر من الوصول لمراكز حساسة بالدولة .
    كفاهم أخذوا أكثر ما يستحقون ، قال جلالة الملك في خطابه يوما ( إما أن تكون مواطنا مغربيا أو لا تكون ) هؤلاء ينسلخون من كل شيء مغربي ، ويتشبتون بأشياء مناقضة مضادة لنا ولثقافتنا ولسياسات دولتنا وحكامها .
    يجب تفتيت بقايا هذا الظهير البربري قبل أن يحصل كما حصل مع شرذمة البوليساريو .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى