محلل أمريكي..أنبوب الغاز نيجيريا-المغرب يجسد ” الريادة المغربية “

قال المحلل الأمريكي، كالفين دارك، إن مشروع خط أنبوب الغاز نيجيريا-المغرب، الذي أبرزه الخطاب الملكي بمناسبة الذكرى الـ47 للمسيرة الخضراء، يجسد “بشكل جد ملموس كيف أن المغرب يعد رائدا وشريكا فاعلا في إفريقيا”.

وأعرب دارك، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، عن سروره لتطرق صاحب الجلالة الملك محمد السادس إلى مشروع أنبوب الغاز الرابط بين نيجيريا والمغرب، بالنظر للأهمية القصوى التي يكتسيها اليوم تنويع مصادر التزويد الطاقي في العالم.

واعتبر المدير والمؤسس المشارك لمركز الأبحاث “RC Communications”، ومقره في واشنطن، أن هذا المشروع يجسد بشكل “جد ملموس كيف أن المغرب يعد رائدا وشريكا فاعلا في إفريقيا”.

وتطرق الخبير الأمريكي المتخصص في منطقة شمال إفريقيا إلى المحور الاستراتيجي الثاني في الخطاب الملكي، المتعلق بالدينامية التنموية في الصحراء المغربية، مبرزا أن خطاب جلالة الملك “ذكر العالم بأن المغرب ينخرط لفائدة تحقيق تقدم وازدهار الأقاليم الجنوبية”.

وأشار السيد دارك إلى أن مبادرات المغرب في الأقاليم الجنوبية لتشجيع النمو الاقتصادي تعد أساسية، معربا عن أسفه إزاء إصرار الجزائر وصنيعتها “البوليساريو” على “عرقلة مسلسل سلمي وتوافقي لنزاع كان حريا أن يتم إنهاؤه منذ سنوات

مقالات ذات صلة

‫12 تعليقات

  1. الناس کاتقلب علی مشاریع الطاقه النظیفه والمتجدده وهادو عاد باغین یدیرو انبوب حتی 2047 عاد یسالی یموت لی یموت ویحیا لحیا مشروع فاشل ومکلف بکل معنی للکلمه

  2. زعما هاد الأنبوب اللي مدوزينو غربا غادي يفيد المواطن فشي حاجة؟واش هاد الانبوب غيحد من الغلاء؟واش هاد الانبوب غيساهم فزيادة دخل المواطنين؟؟؟؟؟

  3. لتوضيح مشروع أنبوب الغاز الدي لم ينطلق حتى ساعه المستفيدين منهم هم دول قارة الاوربيه فقط

  4. هذا مايسمى ببيع الوهم وذر الرماد في العيون
    مسلسل انبوب نيجيريا يشبه قصة العجوز التي وضعت الماء على النار يغلي حتى يعتقد أبناءها الجوعى ان الطعام على الموقد

  5. هذا المشروع الهائل لديه الفرصة الذهبية ليكون ويست ستريم إفريقيا الجديد ويوفر الغاز لأوروبا بأسعار مخفضة وبعقود طويلة الأمد عوض الغاز المسال العالي التكلفة ويعوض القليل من حصة روسيا المفقودة من السوق الأوروبية

  6. يمكن جاي الوقت للغاز الجزايري حتى حد ماغادي يبقى باغيه.
    مساكن عصابة الكابرنات المسيطرة في الجزاير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى