بين مؤيد و معارض.. ظاهرة احتفال المشاهير ب “الكريسماس”
شهدت مواقع التواصل الاجتماعى، ليلة أمس الجمعة، منشورات وبوستات وصور وفيديوهات، لفنانين و مشاهير مغاربة استحوذت على اهتمام واسع من جمهورهم، و تباينت الآراء بين مؤيد و معارض .
و في هذا الصدد، تعرض مجموعة من المشاهير المغاربة لحملة واسعة من الإنتقادات بسبب احتفالهم ب الكريسماس عن طريق تنصيب الاشجار و الزينة و تبادل الهدايا .
و اعتبر البعض أن المشاهير هم مؤثرين على عدد مهم من الجيل الصاعد، و بالتالي يجب أن تكون خطواتهم محسوبة خاصة عندما يتعلق الأمر بالشق الديني .
فيما اعتبر البعض الآخر أنها حرية شخصية، كما أنها موضة المشاهير الجديدة، التي يعربون من خلالها عن سعادتهم بقدوم العام الجديد و كذا مناسبة للم العائلة و الأصدقاء و الاحتفال معهم.
و الجدير بالذكر أن “الكريسماس” من خلاله يتم الاحتفال بعيد ميلاد المسيح عليه السلام، من طرف المسيحيون في يوم 25 ديسمبر من كل عام، بينما يحتفل به المسيحيون الأرثوذكس في 7 يناير.
وكلمة Christmas مكونة من إسمين ، الأول هو (Christ)، ومعناها “المخلِّص” وهو لقب للمسيح، والثاني (mas) وهو مشتق من كلمة فرعونية معناها “ميلاد”، وجاءت هذه التسمية بسبب التأثير الديني للكنيسة القبطية الأرثوذكسية في القرون الأولى.
هاد المبرر ديال الحرية الشخصية قد يجر الوبال على مجتمعنا : الشذوذ الجنسي حرية شخضية . الزنا يسمى علاقة رضائية … و التطرف الديني سيصبح حرية شخصية .. إوا فكها يا من وحلتيها !!!
هذا العيد مخترع و “مفبرك ” 100 بالمئة……لا أحد يعلم أين و متى ولد عيسى عليه السلام و كل المسيحيين يعرفون ذلك…فكيف يصدق سفر الملوك و ودود الحياوانات..إلخ..يوم ميلاده…….تعلم أن بعض الحواريين هم من كتبوا الأناجيل…بعض وفاة المسيح ( مرفوع) أكثر من 60 سنة…..في القرن الرابع الميلادي , أختير من طرف البابا , 4 أناجيل و اعتبر الأخريين “مزيفين” .أحد مؤلفي الاناجل الأربعة…ولد 10 سنين بعد وفاة المسيح(مرفوع عند ربه)…..الإنجيل يعني باللاتينية: الكلمة الطيبة أو الأخبار السارة….
المجتمعات المتخلفة هي التي تتذخل في حريات الآخرين ودائما يبحث مواطنيها أن يكونون مجتمعين كالقطيع في كل شيء البكاء الجماعي الضحك الجماعي العبادة الجماعية .وكل من يخرج على طريق القطيع ينتقدوه.وكل هذه التفاهات بسبب الدين الخرافي والمقدسات الخرافية التي جعلت عقول المتدينين متسخة وغير صالحة للاستعمال الصحيح
لا يحتفل بالكريسمان الا مت يؤمن بعقيدة الثتليث
لا حول و لا قوة الا بالله بلاد الموحدين و المرابطين إلى أين وصل به العار، ألا تجد رائحة الإسلام فقلوبكم كي تحتفل بعيد المسحين. هدا ميسم بالتقليد الآعمى حسبنا الله ونعم الوكيل عن ما تفعلون فبلدان المسلمين. المغرب بلد مسليم و شهداء الموحدين لن يرد عن متفعلون باردهم المقدس بدمائهم ابدا.
لا حول ولا قوة الا بالله
ليس بمسلم ولا يهودي ولا حتى مسيحي هذا الاحتفال بل هو وثني
ان الدين عند الله الاسلام الاية،اتقوا الله في عباد الله واتركوا دين الكفار وهل سمعتم يوما،الكفار يحتفلون،باءعياد،المسلمين لا والله
تقول انك مسلم وتحتفل بعيد مسيحي بالرغم تاكيدك انك مسلم وان الامر مجرد حرية شخصية عقلية هؤولاء الرعاع غريبة قل انك مسيحي وتفتخر بلا زواق وكلام خاوي