إسبانيا ترفض الامتناع عن تصدير الأسلحة للمغرب

ووجه تحالف “كومبروميس” الاشتراكي المنتمي إلى إقليم بلنسية، استفسارات لحكومة بيدرو سانشيز بخصوص تصدير مواد دفاعية للمغرب

سؤال التحالف اعلاه ردت عليه الحكومة من خلال تأكيدها على ان صفقاتها مع المغرب في هذا الاطار تخضع للقانون.

ورفضت الحكومة الإسبانية الامتناع عن القيام بصفقات تسلح مع المغرب، حتى مع وجود احتمال لاستخدام الأسلحة والمعدات العسكرية من طرف القوات المسلحة الملكية في الصحراء، وهو الأمر الذي أكدته من خلال جوابها على استفسار برلماني وجه لها من تحالف يساري.

وجاء في الجواب ايضا أن المغرب لا يخضع لأي عقوبات دولية تتعلق بصادرات الأسلحة، سواء من الأمم المتحدة أو الاتحاد الأوروبي، وبالتالي، فإن سلطات الرقابة الإسبانية تُخضع الاتفاقيات الموقعة مع الرباط بخصوص المواد الدفاعية ووسائل مكافحة الإرهاب لمعاهدة تجارة الأسلحة، وخاصة المادة السادسة التي تحدد الأسلحة والمعدات التي يمنع تصديرها، والمادة السابعة الخاصة بعملية تقييم الصادرات.

مقالات ذات صلة

‫4 تعليقات

  1. يجب على المغرب ان يرد ويقول انه أوقف كل اقتناء اي سلاح من أسبانيا حثى يكون درسا لليسار حثى يصبح يفكر مئات المرات ان ينقاش في البرمان الاسباني اي شي يخص المغرب

  2. متى نصنع سلاحنا ونستغني عن اعداء وحدتنا الترابية. ما المانع من ان نضع ايدينا في ايدي الدول المصنعة والصديقة والرائدة تركيا او باكستان او الهند …. ولنبدأ مشروعنا العسكري هجوما ودفاعا… لا ينقصنا شيء سوى الارادة

  3. يقول مريم الجرودى بنت عبد الرحمن الجرودى بن أحمد بنت هزازى جميله بنت عمرو جميلة بنت عمرو:

    المملكه الحكوميه المغربيه عندها دستور أى دوله عادله مدنيه وسيطه المملكه الإسبانيه الحكوميه دوله عادله مدنيه لوسط الميدان بالمعنى لعمليه عبور المرحبا لأجل التجاره والصناعه والمهن الحره وليس نظام العسكرى الفاسد الفاشل لحمايه الحدوده وإقصاء سياسه الغرب الوهميه والوهمى بشكل نهائى لنتحد ضد الحاجه الإتصالات لعمله الدرهم

  4. اعتقد بأنه ان الأوان بعدم شراء الأسلحة الإسبانية والاعتماد كليا على صناعة الأسلحة المغربية في القريب العاجل.لان الأسلحة الإسبانيةغير متطورة ،وليست بالجودة العالمية، بل اكثر من هذا لن تبيع للمملكة المغربية الشريفة الا الأسلحة القديمة، ولهذ وجب علىنا عدم شراء الخردة الإسبانية. وعلينا الان إقامة صناعة عسكرية متطورة مع دول متقدمة وحليفة. والسلام. متتبع.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى