ايت الطالب: 64% من المغاربة تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح
كشف وزير الصحة والحماية الاجتماعية، خالد ايت الطالب، أنه إلى حدود يوم الثّلاثاء 26 أكتوبر الجاري، سجلنا تخطّي العداد الوطني للتّلقيح الحقنة رقم 46 مليون التي تمّ استعمالها خلال حملة التّلقيح الواسعة.
وذكر الوزير في معرض رده على أسئلة البرلمانيين بمجلس المستشارين يومه الثلاثاء، أن العدد الإجمالي للمستفيدين على الأقل من جرعة واحدة بلغ 24.233.292 مستفيدة ومستفيد، أي ما يزيد عن 64% من العدد الإجمالي للسّكان، منها 22.097.957 ملقّح بالكامل (أي بجرعتين)، بنسبة تزيد عن 57,6 %من العدد الإجمالي للسكّان، و1.434.692 مستفيدة ومستفيد من الجرعة الثّالثة المعزّزة.
وأضاف “لا يفصلنا إلاّ أقل من 5 ملايين مُلقّح على بلوغ المناعة الجماعية المنشودة. فكلّ الرّهان اليوم على تسريع عملية التلقيح قصد بلوغ نسبة 80 % من السّاكنة في الأسابيع القليلة المقبلة. ”
متى يصل دور الجن في اخد اللقاح السي الوزير
pass rah ded dostour horiyat tanakol w hossol ala khadamt w lah yaatik shi mosiba
ماذا قلنا اليوم الأول، الآن أصبح الهدف 80٪ من مجموع سكان المغرب بكباره و صغاره، ثم بعد سيضيفون عدد الأجانب الساكنين بالمغرب بما فيهم الأفارقة الغير مسجلين أصلا و غير محصيين، و في الأخير سوف نتكلم عن المناعة الجماعية العالمية لأن المغرب منفتح على العالم و ستبقى حالة الطوارئ لما فيها من إيجابيات في القانون و في الإيرادات و في قمع الحقوق و التضييق على الناس.
و أتحدى اللجنة العلمية ان تعطينا دولة واحدة وصلت للمناعة الجماعية و لو بتلقيح اكثر من 80٪ من السكان، مثل الإمارات و البرتغال. مع ذلك لم يعودوا للحياة ما قبل الوباء.
لقد تأكد لي بما لا يدع مجال للشك ان المسألة تجارية بحثة و مادام جميع العالم متفق على نفس السيناريو فلابد من طرح السؤال.
وعواقب هد اللقاح اللي شحال من واحد ها اللي التشلل ها الليقطعوليه اصباع رجلي ويديه و ها اللي مات و الااحة طويلة و كل من هد الناس الوزارة الصحة هملة هد الناس وتقول اللقاح سليم و القادم اسوء مع هد الحملة وفي الاخير اقولو انه الفيروس الجديد و لا يقضي عليه اللقاح هد الوزير قلت الصحة افعالو من افعال الدكتاتوريا غير الله احضر السلامة .
لـم تتعـدى نسبـة الملقحين فـي أيـة دولـة مـن دول العـالم 45 % ، وحتى أمريكـا لـم تتعـدى فيـها نسبـة الملقحيـن 43 %
افيـقـوا واستفيـقوا اللقـاح لا يضمـن المناعـة لا فـردية وجمـاعية ، إنهـا التجـارة في الوبــاء وفـي اللقـاح ، وحسبنـا الله ونـعم الوكيــل. وبـاء لا يعـرفـه إلا الله جـل جـلاله ، فقـد احتـار العلمـاء فـي أمـر الوبـاء الذي هـو جنـد من جنـود الله …
بقي سـوى ترهيب واستحمـار الشعوب المغلوبـة على أمـرها فـوق البسيطــة .