الكنبوري : الرئيس الجزائري مارس التلبيس على الرأي العام وأكثر من الأكاذيب

قال المحلل السياسي ادريس الكنبوري ان ” الصحافي الذي أجرى الحوار مع الرئيس الجزائري في قناة الجزيرة كان ضعيفا وغير ممسك بملف العلاقات المغربية الجزائرية وبدا أنه يريد القفز على الموضوع حتى إن الرئيس الجزائري هو الذي أعاده إليه.

واضاف الكنبوري في تدوينة فيسبوكية أن ” المقابلة لم تكن مهنية وكانت مقابلة سياسية للمجاملة بسبب فتح مكتب القناة بالجزائر، الذي يدخل في إطار المزايدة أيضا على المغرب.

وسجل الكنبوري ان ” الرئيس الجزائري مارس التلبيس على المشاهدين والرأي العام الجزائري وأكثر من الأكاذيب. عكس ما قال فإن المغرب هو من دعا إلى التفاوض وإعادة فتح الحدود والخطب الملكية موجودة”

وقال الاخير ” أن ما يدعى الجمهورية الصحراوية مؤسسة للاتحاد الإفريقي فهذا تلبيس خال من الإبداع” قبل ان يضيف “بل هو قفز على مرحلة تأسيس منظمة الوحدة الإفريقية في الدار البيضاء التي لم تكن فيها شيء بهذا الاسم وكيف فرضتها الجزائر في بداية الثمانينات مما دفع المغرب إلى الانسحاب”

وختم الكنبوري تدوينته ” أما الاتحاد الافريقي فإن عضوية ما يسمى الجمهورية كانت أوتوماتيكية لأن ما حصل هو تغيير الاسم هذه الأكاذيب دليل على النوايا السيئة تجاه المغرب”

مقالات ذات صلة

‫4 تعليقات

  1. ان حكام الجزائر الذين اصابهم السعار يكذبون دائما على انفسهم قبل غيرهم . هذا الخبيث الذي يقول ان الصحراء المغربية قضية استعمار ؟؟ من هو المستعمر اذا ؟؟ افصح ان كنت رجل . لقد استرجع المغرب اراضيه التي كانت مستعمرة من الاسبان بالمسيرة الخضراء وبالتفاوض بين المغرب واسبانيا سنة 1975 وانتهى الامر هنا ، لقد ردت الارض الى اصحابها ولم يعود هناك كلام فارغ بعد هذا . إن حكام الجزائر منذ بن بلا هم الموشكل مع المغرب وهم الذين لم يحترمو تعدادهم واتفاقاتهم الاخوية المبرمة مع محمد الخامس ، وحقدا لهذا لما قام الحسن التاني باسترجاع ارض المغرب المتبقية مع المستعمر الاسباني في الجنوب ، اصيب بومدين بالجنون والحماقة ، و طرد جزائريين مغاربة وجردهم من ممتلكاتهم وفرق بين الاب والابن والام الى يوم القيامة ، لا ن المغرب لم يقبل ان يتقاسم او يعطي نافدة الى البحر للجزائر ، وهذا من الحسد والحقد ، ان المغرب كان منفتحا كثيرا ليعطي للجزائر ممر الى البحر لولا غدرهم وتعنتهم وكرههم المملكة المغربية . هذا هو المشكل . يجب على الدولة المغربية بقائدها وشعبها وجيشها ان يردوا على هذا الكلام الخبيث من الخبيث ويستعدوا اشد الاستعداد لحرب لبد منها في اخر المطاف .

  2. les seuls terres qui restent encore sous occupations de la France et de l’Espagne sont : BECHAR, TIDEKL QNADSA, TINDOUF TLEMCEN. ET Sueta et mellila., c,est ça , mais les territoires du sud royaume SAQUIA ALHAMRA ET OUED DAHAB, ONT ÉTÉ retourné lors des négociations avec l’occupant espagnole en 1975. dans les accord de Madrid. je pense que les personnes qui signés ces accords sont encore vivantes, maintenant L’ESPAGNE DOIT RESPECTER ET DIRE LA VÉRITÉ À CES VOYOUS DE L’EST. si L”Algérie malade cherche un territoire encore colonisé et qu’il faut libérer, il y a peut être de regarder sur la planète mars. .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى