داعية سعودي يفتتح بطولة للقمار “البلوت” .. ونشطاء ينتقدونه

ظهر الداعية والقارئ المعروف عادل الكلباني، أمس الجمعة، في افتتاح بطولة المملكة للبلوت بالعاصمة السعودية الرياض.

و أظهرت صور متداولة لعادل الكلباني وهو على طاولة لعب البلوت، في الجلسة الافتتاحية للحدث الرياضي الذي تسهر على تنظيمه الهيئة العامة للرياضة.

صور الكلباني أثارت سخط عدد من النشطاء، حيث علق أحدهم بالقول:”بغض النظر عن حلال وحرام تذكرت مقولة أحد السلف: إن كان هذا طريق أهل الجنة.. فأين طريق أهل النار؟!!)”.

وتابع آخر قائلا:”يا حسرتاه على الدين من إمامة الحرم المكي الى لعب القمار .. الله يحسن عاقبتنا”.

الداعية السعودي رد على انتقلذات النشطاء، حيث أكد على أنه حضر الافتتاح لكنه لم يلعب، مضيفا بالقول:”لا أعرف هذه اللعبة حتى يقال أنني كنت ألعبها”.

وأضاف الكلباني، أنه قدم دعمه للمشاركين في البطولة متمنياً لهم التوفيق، وأن يكون التنافس بينهم شريفاً مع روح رياضية بعيداً عن ما يشوشه شرعاً وعقلاً وأخلاقاً، على حد وصفه.

وشدد الداعية السعودي، على أن لعبة البلوت من الأمور المختلف فيها، فهناك من العلماء من أجازها، وهناك من حرمها ، و”لا أرى هناك حرجاً فيها”.

مقالات ذات صلة

‫11 تعليقات

  1. هههه هزلت كانو تيضحكو علينا وعلي عيلاتنا ها ربي خرج فيهم ذنوبنا اللهم لا شماتة وباقي مزال نشوفو

  2. طبعا ستقول لن العبها ولكن الا تعلم انك انت الذي أطلق العنان لملايين البشر ليلعبوها؟ ألا تعلم أن كل من بلعب انك شريكه في النعلة من رب الكعبة ألا تستحيون من أنفسكم.تالله لقد ملاتم تلك الأرض المقدسة منكرا وفسادا.هاانتم تتحالفون مع أشد عداوة للإسلام والمسلمين الصهاينة، تغدقون بكل سخاء الملايير من الدولارات على الشيطان الأكبر أمريكا.فإلى أين أنتم ذاهبون.أدعو الله أن ينفيكم من تلك الارض الطاهرة كما فعل باخوانكم الصهاينة ولكم الويل مما تجمعون.

  3. المسالة ليست قمارا (حراما) وانما هي لعبة بشرية رياضية خارجة عن منظومة مفاهيم منغلقة ومغلقةتسير عكس حركة التاريخ الذي لا ينتصر للمتخلفين .

  4. ذلك الشخص الجالس امام بنسلمان ليس بداعية بل هو احد احفاد ابليس اللعين يتبادل الحديث مع سيده بن سلمان

  5. مزبلة لاعلم لافقه لاقرآن لا سنة لا واااااااااااالو فقط جهل على جهل وتخلف ونفاق … البارحة يحللون واليوم يحرمون كيفما طاب لهم واشتهت انفسهم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى