أصوات ترفض تزكية نجل ”لشكر“ على حساب أستاذ جامعي بالرباط

هبة بريس – الرباط

كشفت مصادر مطلعة أن الصراع حول اسم وكيل لائحة الدائرة الجماعية بمنطقة اليوسفية بالرباط، اشتد بين مرشحين اثنين ويتعلق الأمر بالدكتور وأستاذ القانون الدستوري والعلوم السياسية، بجامعة ابن طفيل بالقنيطرة، رشيد لزرق و ونحل الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي القوات الشعبية، ومدير ديوان وزير العدل الحسن لشكر .

وأضافت ذات المصادر عن رفض عدد من مناضلي الحزب بالمنطقة وبعض المتعاطفين، المحاولات التي تحاك لمنح التزكية خلال الانتخابات المقبلة ل للحسن لشكر، عوض الدكتور رشيد لزرق، مستنكرين تدخل قيادة الحزب لفرض نجل الكاتب الأول.

وعلل هؤلاء رفضهم تزكية الحسن لشكر، بحكم بعده عن المنطقة و ضعف تواصله مع الساكنة، عكس رشيد لزرق الذي يقطن بالمنطقة ودائم التواصل مع المواطنين، إضافة لخبرته العلمية والعملية المرتبطة بتدبير الشأن العام .

ما رأيك؟
المجموع 12 آراء
0

هل أعجبك الموضوع !

+ = Verify Human or Spambot ?

مقالات ذات صلة

‫9 تعليقات

  1. ينبغي اسناد هدا المنصب لمن يستحقه من حيث الكفاءة والفعالية بغض النظر عن حسبه ونسبه .لنقطع مع المحسوبية.

  2. التحاد الاشتراكي كان يا ما كان في ايام السيد عبد الرحيم بوعبيد واليوسفي الله يرحمهم والان ما كين غير المسابقة علئ الكرسي وهد الشكر اللي من فاس جاء كيجري الى الرباط وهو غير مقيم في هد الحي تيتسابق مع الاستاد اللي المقيم في نفس الحي وعارف المشاكل الناس والساكنة الله ينعل اللي ما يحشم .

  3. نجل لشكر ان يكون افضل ابيه، لسكر يتصف باحتكار المناصب و اقصاء كل ذكي نزيه بالحزب و الدليل عدد الانفلات في عهده، كمان الاخلاق لا يعرفها أما الوطنية بالنسبة للشكر هو تنصيب أبنائه حاول ان يجعل من بنته وزيرة عدل
    من سيصوت لهذا البليد أو لأبنائه فهو بليد غبي لا وطني

  4. المحسوبية سرطان الشعوب المتاءخرة. خصوصا التي فيها راساء احزاب غير المستوى الا كترة بلا بلا بلا ظهيرة عدم الاداب مع جميع الطروق صالحة.

  5. أصلا علاش ولد لشكر دخل كاتب عام لوزير العدل حينت هاد الأخير ينتمي لحزب الإتحاد الإشتراكي و لشكر راه هو الأمين العام للحزب و الفاهم إفهم و نحن أولادنا بالماسترات في القانون جالسين في الشوماج هاد لبلاد القوي يأكل الضعيف أطلب من الله يأخد الحق في أولاد الحرام و وكالين رزق الشعب

  6. الحزب راه منذ زمان فيه السيبة.كما أن المناضلين الحقيقيين لم يعد يهمهم حزب الوردة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
close button
إغلاق