تبون : نؤمن بأن امتداد الجزائر هو المغرب

أعلن الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، اليوم الجمعة، أن الجزائر تقف على مسافة واحدة من جميع الليبيين، مشيرا إلى أنها لن تنحاز لطرف على حساب آخر.

وأضاف عبد المجيد تبون، في لقاء مع قناة “RT”، أن أقل ما يمكن أن تفعله الجزائر لليبيا هو رد الجميل لشعبها على موقفه من ثورة التحرير.

وحول إغلاق الحدود مع المغرب، قال الرئيس الجزائري ، إن “إغلاق الحدود مع المغرب كان رد فعل ونؤمن بأن امتداد الجزائر هو المغرب”.

وفيما إذا كان ضمن برنامجه زيارة للسعودية، أعلن الرئيس الجزائري أنه ألغى زيارته للملكة بسبب ازدحام برنامجه، مشيرا إلى أنه كان على وشك زيارة السعودية.

وحول موقف الجزائر من صفقة القرن، أعلن الرئيس الجزائري، أنها لن تمر ولا يوجد أساس تستند عليه والدولة الفلسطينية ستقوم حتما.

وأضاف قائلا ” هناك إجماع على رفض “صفقة القرن” ونتمنى قيام دولة فلسطين على حدود عام 67″.

أما عن الحراك الشعبي في الجزائر، قال الرئيس الجزائري “الحراك الشعبي في الجزائر أنقذ الدولة من الانهيار والانزلاق”، منوها على أنه “يجب أن يتحقق التوازن بين عمل المؤسسات لكي لا ننزلق إلى الحكم الفردي”.

مقالات ذات صلة

‫7 تعليقات

  1. بوتفليقة كان هكذا في الأول وبعدها طلق يده ويد عائلته. على العموم مادام العسكر هو من يحكم في الجزائر فلا مبشر لا بالخير ولا بالرفاهية. سبب تعاسة الشعب هو حكم العسكر.

  2. ” ما يمكن أن تفعله الجزائر لليبيا هو رد الجميل لشعبها على موقفه من ثورة التحرير.” ورد الجميل لشعب المغرب الذي لم يكن له فقط موقفه من ثورة الجزائر بل أعطى لثورة التحرير الموقف والسلاح والمال واللجوء والسكن فوق أرضه والجزاء ورد الجميل كان هو محاولة إقمطاع جزء من ترابه لتقوم عليه دويلة وهمية لخدمة مصالح حكام الجزائر لعزل المغرب وتطويقه وسجنه وبالدارجة – حكام الجزائر باغين إيسدو على المغرب برا وبحرا – هذا هو رد الجميل ولكن إسالوا العثمانيين عن المغرب والمغاربة
    وحول إغلاق الحدود مع المغرب، قال الرئيس الجزائري ، إن “إغلاق الحدود مع المغرب كان رد فعل ونؤمن بأن امتداد الجزائر هو المغرب”.- لا ياسيادة الرئيس امتدادكم هو دويلة البوليزاريو للوصل إلى المحيط الأطلسي –

  3. هدا المسؤول ديمة في يد العسكر ولم ينتخب من طرف الشعب والدليل مقاطعة الانتخابات وما يقع يوميا من مظاهرات في الجزائر اما المغرب فهو في صحراء ه والصحراء في مغربها

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى