بعد هاشتاغ كن رجلا حركة مالي ترد بهاشتاغ كوني امرأة حرة

بعدما أطلق عدد من النشطاء وسم “كن رجلا”يدعوا إلى ثني النساء بالخروج بلباس فاضح في فصل الصيف، خرجت الحركة البديلة للحريات الفردية عن صمتها ودخلت على الخط بإطلاقها هاشتاغ “كوني امرأة حرة”.

وارفقت حركة مالي الحملة التي اطلقتها ردا على هاشتاغ كن رجلا بتعليق جاء فيه ، “كوني امرأة حرة، حرة في ارتداء البيكيني، وحرة في الذهاب إلى الشاطئ وحرة في اتخاذ القرارات وحرة في اختياراتك”.

الحملة التي أطلقها بعض النشطاء بوسم كن رجلا، خلقت آراء متباينة على مواقع التواصل الاجتماعي، ما بين مؤيد ومعارض للفكرة، حيت اشار البعض ان هذه الحملة تحط من شأن المرأة وتختزلها في الجسد فقط.
وفي هذا الصدد قالت ناشطة تدعى عايدة، “كن رجلا وحرر نفسك من قيود الذل، كن رجلا ذو ثقة بنفسك ومن حولك، كن رجلا مثقفا متعلما مبتكرا، كن رجلا وواكب عصر التطور والتكنولوجيا، الرجولة ليست في اللتدخل في حياة النساء ولا في حياة الرجال”، فيما قالت أخرى تدعى مونية، “كن رجلا وعلم بناتك الصح والغلط فقط”.

فيما قالت أخرى تدعى مونية، “كن رجلا وعلم بناتك الصح والغلط فقط”.

مقالات ذات صلة

‫4 تعليقات

  1. صحيح والله صدقوا كن رجلا في زمن قل فيه الرجال، فكلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته، والذكر الذي يترك اهله بمثل هذه الأزياء الغربية فهو لا شك مقهور ولا كلمة له فالرجال وصفهم الله في كتابه برجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله واقام الصلاة وايتاء الزكاة، ورجال صدقوا الله ماعدوه… اما اشباه الرجال الذين ما اكثرهم في هذا الزمان فلا شخصية ولا شيء تقوده النساء الى هلاكه بلا شك، ارباعت الديوثين

  2. نحن نعلم علم اليقين ان الجمعيات التي تدعو الي الانحلال . هي لا تريد مصلحة المرأة كيفما كان دينها و خصوصا المرأة المسلمة التي تحافض علي تماسك الاسرة . فهده الجمعيات تريد مثل الام العازبة ( الام الزانية) الابن المتخل عنه (الابن القيط) و الكثير الكثير,

  3. أيها الرجال وأيتها النساء كونوا أناسا لديكم كرامة ولا ترضوا بالذل والاحتقار الذي يمارس عليكم يوميا حرروا أوطانكم من العبودبة والخنوع ولا تملؤوا عقولكم بالتفاهات. فما قيمة أن تكون رجلا أسدا على زوجتك وأختك وآبنتك وفي باقي الأشياء عبد يرضى بالذل. ومامعنى أن تكوني حرة في اللباس وعبدة رخيصة في باقي دروب الحياة

  4. لانريد لبناتنا ونسائنا دخول جهنم أو السقوط في النار، إذا لم ننهى عن المنكر فسيصيبنا ما أصاب الشرق والغرب من مصائب وكوارث وآفات وٱنحطاط وفساد٠٠٠ أما الذين يرفضون الحجاب فإن شاء الله سيتوبون وتبدل سيئاتهم إلى حسنات كما حدث مع الكثير من العظماء الذين تابو وصارو قدوة للجميع وأصبحو من أكبر المؤثرين و القادة المشهورين، والتاريخ الإسلامي يشهد بذلك ٠

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى