
19 قتيلاً و3030 جريحاً حصيلة حوادث السير خلال الأسبوع الماضي
هبة بريس
لقي 19 شخصا مصرعهم، وأصيب 3030 آخرون بجروح، إصابات 133 منهم بليغة، في 2228 حادثة سير سجلت داخل المناطق الحضرية، خلال الأسبوع الممتد من 7 إلى 13 أبريل الجاري.
وعزا بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني الأسباب الرئيسية المؤدية إلى وقوع هذه الحوادث، حسب ترتيبها، إلى عدم انتباه السائقين، وعدم احترام حق الأسبقية، وعدم انتباه الراجلين، وعدم ترك مسافة الأمان، والسرعة المفرطة، وعدم التحكم، وعدم احترام الوقوف المفروض بعلامة قف، وتغيير الاتجاه بدون إشارة، والسير في يسار الطريق، والسياقة في حالة سكر، وتغيير الاتجاه غير المسموح به، والتجاوز المعيب، والسير في الاتجاه الممنوع، وعدم احترام الوقوف المفروض بضوء التشوير الأحمر.
وبخصوص عمليات المراقبة والزجر في ميدان السير والجولان، سجل المصدر ذاته، أن مصالح الأمن تمكنت من تسجيل 45 ألفا و318 مخالفة، وإنجاز 7 آلاف و962 محضرا أحيلت على النيابة العامة، واستخلاص 37 ألفا و356 غرامة صلحية، فيما بلغ المبلغ المتحصل عليه 8 ملايين و153 ألفا و25 درهما.
وأشار البلاغ إلى أن عدد العربات الموضوعة بالمحجز البلدي بلغ 5 آلاف و121 عربة، وعدد الوثائق المسحوبة 7 آلاف و962 وثيقة، فيما بلغ عدد المركبات التي خضعت للتوقيف 568 مركبة.
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
التكوين في مدارس السياقة يجب أن يتطور
أحيانًا الطريق أفضل من السائق والعكس صحيح
عدد الجرحى يعكس حجم المعاناة
السلامة الطرقية قضية وطنية بامتياز
الإنارة، التشوير، الحفر، كلها مشاكل مزمنة
نحتاج لحملات توعية مستمرة طيلة السنة
أرقام مؤلمة ومقلقة جدًا
لا يجب التطبيع مع هذه المآسي
لا بد من تفعيل الردع ضد المخالفين
حتى الراجلون يعانون من انعدام السلامة
سائقون متهورون يعرضون حياة الآخرين للخطر
يجب إدماج السلامة الطرقية في المناهج الدراسية
الكاميرات يجب أن تكون في كل مكان
الحوادث تحصد أرواح الشباب يوميًا
إصلاح البنية التحتية ضرورة ملحة
السياقة مسؤولية وليست مهارة فقط
نحتاج لصرامة في منح رخص السياقة
كلنا معرضون لهذا المصير في أي لحظة
إصلاح الطرق يجب أن يكون أولوية
السلامة تبدأ من احترام القانون
هل هناك متابعة نفسية لضحايا الحوادث؟
أين جمعيات السلامة من هذه الأرقام؟
ثقافة “أنا مستعجل” تودي بالأرواح
الوعي المجتمعي في أدنى مستوياته
التهاون في تطبيق القانون يؤدي إلى الكوارث
السلامة الطرقية مسؤولية الجميع
يجب نشر هذه الأرقام باستمرار لخلق وعي عام
لا بد من استعمال التكنولوجيا في ضبط المخالفات
الإهمال يقتل كما تقتل السرعة
الحلول موجودة لكنها لا تُطبق
كم من أسرة فقدت أحبابها بسبب الإهمال
يجب التحرك قبل أن نفقد المزيد من الأبرياء
أين دور المدارس في التربية على السلامة؟
أين هي إجراءات السلامة؟
الحذر لا يمنع القدر لكن يخفف من نتائجه
لماذا لا تُستخدم الطائرات بدون طيار للمراقبة؟
الطرقات المتهالكة تساهم في رفع الحصيلة
كل حادث نتيجة خلل يمكن منعه
يجب تكثيف المراقبة الطرقية
الحصيلة الأسبوعية مخيفة، فماذا عن الشهرية؟
المشكل مشترك بين السائق والمراقبة والطرق
غياب الشرطة من بعض الطرق يشجع الفوضى
التأمين لا يعوض الأرواح
المشكلة تتكرر لأن لا أحد يحاسب
كم من حياة ستضيع قبل التحرك الجدي؟
وسائل النقل الجماعي مسؤولة أيضًا
نحتاج لحملات تلفزية وإذاعية توعوية
نصف ساعة من التهور قد تنهي حياة كاملة
الإرهاب الطرقي أخطر من أي تهديد آخر
ينقصنا الكثير في ثقافة احترام الطريق
لا نريد أن نعتاد على نشرات الموت الأسبوعية
الإحصائيات وحدها لا تغير الواقع
كل حادث يعني كارثة لعائلة كاملة
هل يتم التحقيق في أسباب كل حادث؟
متى سيتغير هذا الواقع المؤلم؟
السرعة المفرطة تقتل
الغرامات لا تكفي بدون سحب رخص
ماذا تنتظر الدولة للتحرك بشكل حازم؟
هل الطرق مراقبة بالكاميرات كما يجب؟
حملات التوعية لا تكفي بدون تنفيذ صارم
أرقام كل أسبوع ولا حلول جذرية
غياب الصيانة يزيد من خطورة الطرق
أين دور الإعلام في التوعية اليومية؟
لا بد من مراجعة قوانين السير
البطء في التحرك يضاعف الكوارث
الرقابة يجب أن تكون على مدار الساعة
ما دور النقل المهني في هذه الإحصائيات؟
المرور أصبح عشوائيًا في عدة مدن
يجب تخصيص ميزانيات أكبر للسلامة الطرقية
حتى الراجلون لا يسلمون من الحوادث
لا يجب التساهل مع مخالفات خطيرة
هذه الأرقام لا يجب أن تمر مرور الكرام
نحتاج لخطة وطنية حقيقية لمحاربة هذه الظاهرة
نحتاج لتطبيق النموذج الدولي في المراقبة
يجب تحميل المسؤولية لكل من يستهين بالقانون
الوقاية خير من العلاج ولكن أين الوقاية؟
القانون موجود لكن التطبيق غائب
حوادث كل أسبوع، كأنها قدر محتوم
أرواح الناس ليست أرقامًا فقط
الطرقات أصبحت مصيدة موت
الطريق أصبح ساحة حرب