
إيران تدين الضربات الأميركية على الحوثيين في اليمن
هبة بريس
توعد قائد الحرس الثوري الإيراني، حسين سلامي، يوم الأحد، بالرد على أي هجوم، في أعقاب تهديدات الرئيس الأميركي دونالد ترامب لطهران بعد ضربات واشنطن للحوثيين في اليمن.
وفي تصريحات بثها التلفزيون الرسمي، أكد سلامي أن “إيران لن تبدأ حربًا، ولكن إذا تعرضت للتهديد، سترد بطريقة مناسبة وحاسمة”.
واعتبر سلامي أن جماعة الحوثي هي “حركة تمثل الشعب اليمني”، مشيرًا إلى أنها “تتخذ قراراتها الاستراتيجية بشكل مستقل”.
من جانب آخر، حذر الرئيس الأميركي الحوثيين قائلاً: “إذا لم تتوقفوا عن الهجمات، فستواجهون جحيمًا لم تروا مثله من قبل”. كما حذر إيران، الداعم الرئيسي للحوثيين، من عواقب استمرار دعمها للجماعة، مؤكدًا: “إذا هددت إيران الولايات المتحدة، فسنحاسبكم بشكل قاطع”.
سياسيًا، أدانت إيران الضربات “الهمجية” التي نفذتها الولايات المتحدة ضد الحوثيين في اليمن، السبت، والتي أسفرت عن مقتل 31 شخصًا على الأقل، وفقًا للجماعة. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، إن هذه الضربات تمثل “انتهاكًا صريحًا للقانون الدولي”.
وفي وقت لاحق، قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إن الولايات المتحدة “ليس لها الحق في إملاء” سياسة إيران الخارجية، بعدما طلب ترامب من طهران وقف دعم الحوثيين فورًا. وكتب عراقجي على منصة “إكس”: “الحكومة الأميركية ليس لديها سلطة في فرض سياستنا الخارجية، وعليها أن تتوقف عن قتل الشعب اليمني”.
تأتي هذه التصريحات بعد ساعات من تنفيذ الجيش الأميركي ضربات ضد الحوثيين في اليمن، الذين تدعمهم إيران. وكانت هذه الضربات هي الأولى على الحوثيين منذ تولي ترامب منصبه في يناير.
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
الحوثيون لن يوقفوا هجماتهم بسهولة.
التدخلات العسكرية لن تحقق السلام في اليمن.
أميركا تحاول فرض سياستها بالقوة، لكن هل تنجح؟
الحروب لا تحل الأزمات، بل تعقدها أكثر.
هل يسعى ترامب لتحقيق مكاسب سياسية داخلية من هذا التصعيد؟
كيف سيكون رد روسيا والصين على هذا التصعيد؟
تهديدات ترامب لن تغير موازين القوى بسهولة.
الحوثيون لديهم مصادر دعم قوية ولن يتراجعوا بسهولة.
الحوثيون يتحدون الضغط العسكري الأميركي.
الموقف الإيراني يكشف عن رفض مطلق لأي إملاءات أميركية.
الحل السياسي هو السبيل الوحيد لإنهاء الصراع.
إيران تتحدى العقوبات والضربات وتواصل دعم حلفائها.
إيران لن تتراجع بسهولة أمام الضغط الأميركي.
المنطقة على حافة انفجار جديد بسبب هذه السياسات.
إيران لن تتوقف عن دعم الحوثيين رغم الضغوط.
على الجميع التفكير في العواقب قبل التصعيد أكثر.
لا أحد يريد حربًا جديدة، لكن الجميع يسير نحوها.
هل يمكن أن يتراجع الحوثيون تحت الضغط العسكري؟
القانون الدولي يجب أن يُحترم من جميع الأطراف.
هل ستكون هناك ضربات أميركية جديدة قريبًا؟
الحوثيون سيستخدمون هذه الضربات لكسب المزيد من الدعم الشعبي.
الرد الإيراني على هذه التهديدات قد يكون غير متوقع.
ضربات أميركية اليوم، وردود غير متوقعة غدًا.
كيف سيكون رد الحوثيين على هذه الهجمات؟
الحل الدبلوماسي أصبح أكثر تعقيدًا بعد هذه التطورات.
إيران تعتبر الضربات الأميركية تدخلاً سافراً في شؤون اليمن.
التهديدات المتبادلة قد تؤدي إلى حرب أوسع.
هل يدرك الجميع مخاطر هذا التصعيد على المدنيين في اليمن؟
من يتحمل مسؤولية الضحايا الأبرياء في هذا الصراع؟
أي تصعيد إضافي سيجعل الحل السياسي مستحيلًا.
على المجتمع الدولي التدخل لمنع التصعيد.
ما هو موقف الدول العربية من هذا التصعيد؟
واشنطن وطهران في مواجهة غير مباشرة عبر اليمن.
إيران لن تتراجع بسهولة عن دعمها للحوثيين.
الحوثيون لن يوقفوا هجماتهم بمجرد التهديدات.
هل يمكن أن تتحول اليمن إلى ساحة مواجهة مباشرة بين أميركا وإيران؟
متى ستدرك القوى الكبرى أن الحلول السياسية أفضل من القصف؟
هل واشنطن مستعدة لتحمل تبعات تصعيدها العسكري؟
التصعيد في اليمن ينذر بعواقب وخيمة على المنطقة.
متى سيدرك الجميع أن الحل الدبلوماسي هو الأفضل؟
التصعيد العسكري ليس الحل لإنهاء الأزمة اليمنية.
لا نهاية للصراع في اليمن مع استمرار التدخلات الخارجية.
الجميع يتحدث عن اليمن، لكن لا أحد يفكر في معاناة شعبه.
تصريحات عراقجي تظهر استعداد إيران للمواجهة.
أميركا تتعامل مع الأزمة بأسلوب عسكري بحت.
التهديدات العسكرية لن تجبر إيران على تغيير سياستها.
الجميع يتحدث عن القانون الدولي، لكن لا أحد يطبقه.
من المستفيد الحقيقي من استمرار الحرب في اليمن؟
ترامب يسعى لإظهار القوة لكنه يزيد الفوضى.
الضربات الأميركية قد تؤدي إلى رد فعل أقوى من الحوثيين.
هل تتحول اليمن إلى ساحة مواجهة مباشرة بين القوى الكبرى؟
متى تتوقف الحروب بالوكالة في المنطقة؟
أميركا تخاطر بمزيد من الفوضى في الشرق الأوسط.
أميركا تزيد النار اشتعالًا بدلًا من إخمادها.
المنطقة تحتاج إلى استقرار وليس مزيدًا من التصعيد.
التهديدات الأميركية تزيد التوتر ولا تحل الأزمة.
هل ستؤدي هذه التهديدات إلى مواجهة مباشرة بين أميركا وإيران؟
الضحايا المدنيون هم الخاسر الأكبر في هذه المواجهات.
هل سنشهد مزيدًا من التدخلات العسكرية في اليمن؟
تصريحات عراقجي تكشف عن موقف إيران الصارم تجاه أميركا.
هل هذه بداية مرحلة جديدة من العداء الأميركي الإيراني؟
هل تعيد هذه الضربات تشكيل التحالفات الإقليمية؟
الحوثيون يستفيدون من هذه الضربات لكسب دعم أكبر.
الموقف الإيراني يظهر تحديًا واضحًا للولايات المتحدة.
ترامب يهدد، وإيران تتحدى، واليمنيون يدفعون الثمن.
الأزمة في اليمن أصبحت أكثر تعقيدًا بعد هذه الضربات.
هل ستشهد المنطقة عمليات انتقامية ضد المصالح الأميركية؟
إيران تستغل كل فرصة لتحدي النفوذ الأميركي.
هل نحن أمام مرحلة جديدة من الصراع الأميركي الإيراني؟