
قنصلية المغرب في ليون تنظم إفطارا جماعيا لمجموعة من الطلبة المغاربة
هبة بريس
أقامت القنصلية العامة للمملكة بليون، مساء اليوم، مأدبة إفطار لمجموعة من الطلبة المقيمين بالمنطقة. وقد شكل هذا اللقاء، الذي طبعته أجواء رمضانية متميزة، فرصة ثمينة للتواصل مع هؤلاء الطلبة والاستماع إلى مشاكلهم والتفاعل مع احتياجاتهم.
خلال هذا اللقاء، ألقت السيدة القنصل العام فاطمة البارودي كلمة رحبت فيها بالطلبة الحاضرين، مثمنة الجهود الحثيثة التي يبذلونها في الغربة للتميز والتفوق على زملائهم من الطلبة الأجانب. كما أوضحت السيدة البارودي مدى استعداد القنصلية العامة بليون لمواكبة هؤلاء الطلبة وتقديم كافة التسهيلات والخدمات القنصلية التي يحتاجون إليها.
وتجدر الإشارة إلى أن تنظيم هذا النوع من اللقاءات مع شتى شرائح أفراد جاليتنا بالخارج من شأنه توطيد علاقاتها مع المملكة من جهة، وحثها من جهة أخرى على الاعتزاز والافتخار بمغربيتها.
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
الطلبة بحاجة إلى هذه اللقاءات ليشعروا بأنهم في وطنهم حتى وهم بعيدون عن أرضه.
اللقاء يعكس اهتمام القنصلية بتقديم الدعم والمساندة للطلبة في ظروف الغربة.
الفعاليات الجماعية تساهم في تقوية أواصر الوحدة بين المغاربة في المهجر.
لقاء الإفطار هذا كان فرصة رائعة لتعزيز الروابط بين الطلبة المغاربة والبعثة الدبلوماسية.
إفطار القنصلية جاء في وقت مناسب ليكون دعم معنوي قوي للطلبة في رمضان.
مبادرة رائعة تعكس حرص القنصلية على رفاهية الطلبة المغاربة وتوفير بيئة ملائمة لهم.
كلمة السيدة القنصل العام كانت مليئة بالتحفيز والتشجيع للطلبة على مواصلة التميز.
إفطار القنصلية شكل مناسبة مميزة للطلبة للتعبير عن احتياجاتهم وتبادل الآراء.
مبادرة جميلة من القنصلية العامة لتعزيز التواصل مع الطلبة المغاربة في الخارج.
من المهم أن تستمر هذه اللقاءات لتكون منصة حوار بين القنصلية والطلبة المغاربة.
تنظيم مثل هذه الفعاليات يعزز الانتماء الوطني بين الجالية المغربية في الخارج.
الاهتمام بمشاكل الطلبة والرد عليها من خلال هذه اللقاءات يعد خطوة إيجابية للغاية.
الاهتمام بجاليتنا في الخارج يعكس التزام المملكة بتعزيز العلاقات مع مواطنيها أينما كانوا.
كلمة السيدة القنصل العام كانت مليئة بالتحفيز والتشجيع للطلبة على مواصلة التميز.
الطلبة بحاجة إلى هذه اللقاءات ليشعروا بأنهم في وطنهم حتى وهم بعيدون عن أرضه.
تنظيم مثل هذه الفعاليات يعزز الانتماء الوطني بين الجالية المغربية في الخارج.
إفطار القنصلية جاء في وقت مناسب ليكون دعم معنوي قوي للطلبة في رمضان.
الاهتمام بمشاكل الطلبة والرد عليها من خلال هذه اللقاءات يعد خطوة إيجابية للغاية.
إفطار القنصلية شكل مناسبة مميزة للطلبة للتعبير عن احتياجاتهم وتبادل الآراء.
لقاء الإفطار هذا كان فرصة رائعة لتعزيز الروابط بين الطلبة المغاربة والبعثة الدبلوماسية.
اللقاء يعكس اهتمام القنصلية بتقديم الدعم والمساندة للطلبة في ظروف الغربة.
من المهم أن تستمر هذه اللقاءات لتكون منصة حوار بين القنصلية والطلبة المغاربة.
مبادرة رائعة تعكس حرص القنصلية على رفاهية الطلبة المغاربة وتوفير بيئة ملائمة لهم.
مبادرة جميلة من القنصلية العامة لتعزيز التواصل مع الطلبة المغاربة في الخارج.
الاهتمام بجاليتنا في الخارج يعكس التزام المملكة بتعزيز العلاقات مع مواطنيها أينما كانوا.
الفعاليات الجماعية تساهم في تقوية أواصر الوحدة بين المغاربة في المهجر.