
تازة.. حجز وإتلاف أكثر من 1200 كلغ من المواد الغذائية الفاسدة
هبة بريس- ع محياوي
في إطار التدابير المتخذة لضمان تموين الأسواق ومراقبة جودة المنتجات الغذائية خلال شهر رمضان، كثفت اللجنة الإقليمية المختلطة واللجان المحلية بإقليم تازة عمليات المراقبة، تحت إشراف السلطات الإقليمية.
وقد شملت هذه العمليات 65 حملة تفتيشية موزعة بين المجالين الحضري والقروي والأسواق الأسبوعية، كما تم تفقد 1261 نقطة بيع، مما أسفر عن تحرير 78 محضر مخالفة تتعلق بحرية الأسعار، حماية المستهلك، وحظر استعمال الأكياس البلاستيكية.
وأسفرت هذه الجهود عن حجز وإتلاف أكثر من 1200 كلغ من المواد غير الصالحة للاستهلاك، من بينها كميات هامة من اللحوم، الأسماك، المشروبات الغازية، الحليب ومشتقاته، إضافة إلى 103,8 كلغ من الأكياس البلاستيكية المحظورة.
كما سجل الرقم الوطني 5757، المخصص لتلقي شكايات المواطنين، 38 مكالمة، تمت معالجة جميع الشكاوى المرتبطة بحماية المستهلك عبر تحريات ميدانية فعالة.
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
الدوريات المفاجئة من أنجع الوسائل لضبط المخالفين ومنع الغش.
تشجيع الإنتاج المحلي عالي الجودة قد يكون حلاً لمشكلة الغش والاحتكار.
دور المواطن أساسي في الإبلاغ عن أي تجاوزات تمس صحته وسلامته.
التعاون بين السلطات والمستهلكين والتجار النزهاء هو مفتاح نجاح هذه التدابير.
ضرورة استمرار مثل هذه الحملات طوال السنة وليس فقط خلال شهر رمضان.
دور الإعلام مهم في تسليط الضوء على هذه المخالفات لتنبيه المستهلكين.
متابعة دقيقة لسلسلة التوريد تساهم في الحد من المواد الفاسدة قبل وصولها للأسواق.
الأسواق تحتاج إلى مراقبة صارمة على مدار العام لتجنب التلاعب والجشع.
نتمنى أن تشمل المراقبة أيضاً الأدوية والمنتجات شبه الطبية التي قد تكون مغشوشة.
الأكياس البلاستيكية لا تؤثر فقط على الصحة بل أيضاً على البيئة، وحظرها أمر ضروري.
وجود الرقم الوطني للشكاوى يعزز ثقة المواطنين في آليات الرقابة.
يجب العمل على تحسين البنية التحتية للأسواق لضمان بيئة آمنة وصحية للبيع.
تشديد العقوبات على المخالفين سيكون رادعًا قويًا للمتلاعبين.
يجب وضع قائمة سوداء بأسماء المخالفين لمنعهم من تكرار التجاوزات.
الأسواق العشوائية غالبًا ما تكون بؤرة للغش، ويجب أن تخضع لمراقبة أكبر.
حماية المستهلك مسؤولية الجميع، والتبليغ عن المخالفات ضرورة.
التجار الملتزمون يجب أن يُحفَّزوا، والمخالفون يجب أن يُعاقبوا بصرامة.
توفير مختبرات متنقلة لفحص المواد الغذائية قد يكون حلاً فعالًا لضبط الجودة.
خطوة إيجابية لكنها تحتاج إلى دعم أكبر لضمان استمراريتها وفعاليتها.
يجب فرض رقابة على الموردين الأساسيين الذين يزودون الأسواق بالمنتجات.
من الجيد أن تشمل المراقبة الأسواق الأسبوعية والمناطق القروية أيضاً.
الدوريات المفاجئة من أنجع الوسائل لضبط المخالفين ومنع الغش.
المواد الفاسدة تهدد صحة المواطنين، والمجهودات المبذولة تحميهم من الأخطار.
على المواطنين التعاون مع السلطات لضبط الأسواق والمساهمة في حماية الصحة العامة.
تحرير محاضر المخالفات يبعث برسالة واضحة للتجار بعدم التلاعب بالأسعار والجودة.
الأسواق تحتاج إلى المزيد من الشفافية والإفصاح عن جودة السلع وأسعارها.
تكثيف المراقبة خلال شهر رمضان يعكس حرص السلطات على حماية صحة المستهلكين.
إشراك جمعيات المجتمع المدني في عمليات المراقبة يعزز من فعاليتها.
العقوبات الصارمة ضرورية لمنع تكرار مثل هذه التجاوزات مستقبلاً.
الأرقام المسجلة تشير إلى أهمية هذه التدخلات وضرورة استمرارها.
الشفافية في إعلان نتائج الحملات الرقابية يعزز ثقة المواطنين في السلطات.
ضبط الأكياس البلاستيكية المحظورة يعزز الجهود البيئية وحماية المستهلك.
يجب تحسين التنسيق بين اللجان المحلية والإقليمية لضمان تغطية أفضل للأسواق.
خطوة مهمة لضمان توفر المنتجات الغذائية بجودة عالية وأسعار معقولة.
1200 كلغ من المواد غير الصالحة للاستهلاك رقم مخيف يستدعي المزيد من التشديد.
يجب تعزيز الوعي لدى التجار والمستهلكين حول مخاطر السلع الفاسدة.
ضرورة فرض عقوبات مالية كبيرة على المخالفين لضمان ردع فعلي.
الحلول الجذرية تتطلب فرض رقابة مستمرة وليس فقط ردود فعل موسمية.
التجار الصغار يحتاجون لدعم وتوجيه لضمان التزامهم بالمعايير الصحية.
جهود ميدانية تستحق التقدير لمحاربة الغش وضبط الأسواق.
الحملات الرقابية يجب أن تشمل مراقبة التخزين والنقل للحفاظ على جودة المنتجات.
الرقم الوطني 5757 أداة فعالة للمساهمة في ضبط المخالفات الغذائية.
يجب تعزيز ثقافة التبليغ بين المواطنين وعدم التردد في استخدام الرقم الوطني للشكاوى.
ضبط اللحوم والأسماك الفاسدة يعكس مدى خطورة الاستهتار بصحة الناس.
يجب العمل على توعية الباعة بضرورة احترام شروط النظافة والسلامة الغذائية.
ضبط المخالفات في المجال القروي خطوة إيجابية حيث تقل الرقابة أحيانًا.
تعزيز فرق المراقبة خلال الفترات التي يزيد فيها الطلب على المنتجات الغذائية ضروري.
توفير تطبيق إلكتروني يمكن المستهلكين من الإبلاغ بسهولة عن أي مخالفة قد يكون مفيدًا.
من الضروري مراقبة الإعلانات التجارية التي قد تضلل المستهلكين بشأن جودة المنتجات.