close button

أمن تطوان يحبط عملية لتهريب أزيد من 12 ألف قرص مخدر

هبة بريس

تمكنت عناصر الشرطة بولاية أمن تطوان بناءً على معلومات دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، صباح أمس الجمعة 14 فبراير الجاري، من إجهاض محاولة لتهريب 12 ألف قرص مخدر وتوقيف شخصين يبلغان من العمر 21 و32 سنة، وذلك للاشتباه في ارتباطهما بشبكة إجرامية تنشط في ترويج المخدرات والمؤثرات العقلية.

وقد تم تنفيذ هذه العملية الأمنية بمدينة تطوان، حيث تم ضبط المشتبه فيهما على متن سيارة خفيفة وهما في حالة تلبس بحيازة وترويج الأقراص المهلوسة، وذلك قبل أن تسفر عملية التفتيش عن العثور بحوزتهما على 12 ألف قرص طبي مخدر من نوع “ريفوتريل”، علاوة على مبلغ مالي يشتبه في كونه من متحصلات ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.

وقد تم الاحتفاظ بالمشتبه فيه تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن ظروف وملابسات هذه القضية وتحديد باقي الامتدادات المحتملة لهذا النشاط الإجرامي.

مقالات ذات صلة

‫7 تعليقات

  1. هناك بعض البشر بهدا الوطن الحبيب الغالي دون وجود لي ضمائر حية بي جسدهم وليست لهم عروبة نفس وليست لهم روح الوطنية حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم

  2. كم من عمليات إجهاد تمكنت منها في تهريبها لهده السموم ونكن لهم كل الإحترام والتقدير لاكن دون جدوى لهدا يجب أن تكون هناك مراقبة مدققة بي تقنيات حديثة عند دخولها لي وطننا الحبيب نحن في خطر كبير مستقبلا

  3. المهم في هده العمليات من هدا النوع الخطير والدي يمسنا جميعا يجب البحث عن رأس هده الأفاعي السامة المنتشرة بي بلادنا

  4. يجب على السلطات المحلية عدم إطلاق سراحهم حتى تصل السلطات المحلية إلى الحقيقة ومدبرهاوتأخذ العدالة مجراها ولانتسامح معهم وتحكم عليهم بالسجن لمدة طويلة بدون رحمة حتى يكونوا عبرة لمن سولت لهم نفسهم بفعل هذه الأفعال اللاخلاقية والاجرامية في حق شبابنا وشباتنا.

  5. يجب على السلطات المحلية فتح تحقيق دقيق لملامسة وظروف هذه الأفعال الإجرامية واللاخلاقية في حق شبابنا وشباتنا من هذه المخذرات القاتلة والمدمرة للعقول والوصول إلى رئيس العصابة الذي يدفعهم هؤلاء الشباب والمراهقين الى التجارة المخذرات والحبوب المهولسة حسبنا الله ونعم الوكيل في من كان مسببا وراء ذالك.

  6. هؤلاء الأشخاص الذين افسدوا البلاد بهذه التجارة المخذرات والحبوب المهولسة التي خلفت وراءها تشتت الأسر وتشريد الشباب والمراهقين يجب على السلطات القضائية أن لا تتعاطفى معهم وتحكم عليهم بأقصى العقوبات.

  7. لو كنت قاضيا بالمحكمة لحكمت عليهم بالاعدام لأنهم اعدموا شبابنا وشباتنا وهم أحياء حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى