
فهد الهاشمي يرد بقوة على مهاجمي بسمة بوسيل: “ألم النساء لا يُستهان به”
هبة بريس-إ.السملالي
أثار الإعلامي فهد الهاشمي جدلاً واسعاً بعد تدخله في قضية الفنانة المغربية بسمة بوسيل، التي تصدرت وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي بتصريحات صادمة حول حياتها الزوجية مع الفنان المصري تامر حسني.
بوسيل، التي اختارت أن تكشف عن تفاصيل معاناتها خلال فترة ارتباطها بتامر، تعرضت لانتقادات حادة من قبل عدد من المصريات اللواتي دافعن عن ابن بلدهن.
الهاشمي، الذي لم يتوانَ عن التعبير عن رأيه، أكد في تدوينته أن بسمة باتت “المدانة والمخطئة”، وأن أغلب المهاجمين هن من النساء، مشيراً إلى أن الهجوم كان تحيزاً عرقياً لصالح تامر حسني، نظراً لنجوميته وحجم تأثيره في الوسط الفني.
ورغم اعترافه بحق بسمة في التعبير عن تجربتها الشخصية، إلا أنه شدد على أن الهجوم عليها يبرز التحيزات الاجتماعية والعرقية في المجتمع العربي، الذي يفضل الوقوف مع “الضفة الأقوى”.
وتابع الهاشمي قائلاً: “لا أدافع عن بسمة بوسيل، لكنني أدافع عن كل امرأة تواجه الألم النفسي لدرجة التفكير في الانسحاب من حياتها. الصحة النفسية والجسدية هي الأهم، ولا شيء يستحق التضحية بهما. لا تبالي لنظرة المجتمع، فهو في النهاية لن ينصفك، خصوصاً في دول العالم الثالث التي ما زالت تفتقر إلى الوعي الكامل بحقوق المرأة”.
تصريحات الهاشمي تفتح باب النقاش حول القيم الاجتماعية والتعامل مع قضايا النساء في المجتمعات العربية، وتسلط الضوء على الظلم الذي قد تتعرض له النساء بسبب انتمائهن لثقافات أو خلفيات اجتماعية مختلفة.
و في الوقت نفسه، تثير هذه القصة تساؤلات حول معايير التعامل مع قضايا الطلاق والمشاكل الزوجية .
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
افضل اعلامي مغربي وعربي
ودافعو على المواطن من المحتكرين الزيادات وتضارب المصالح ونتوما كتمشيو غير لتفاهة و التافهين
نتمنى في متل هاته النقاشات والشجارات أن نحكم عقولنا وضمائرنا ولانظلم بعضنا البعض ونبتعد عن الشهرة والمشاهير
للأسف دائما هناك بعض الناس تتصرع في الحكم عن هده المواضيع في نظرتها من الهيئة الخارجية مع أنه هناك ضمار داخلي لايراه إلا صاحبه المعني به هو شخصيا
صعب بعض الشيء في الحكم علا القضايا التي تخص الحياة الزوجية لاكن إدا حسم الأمر فلابد بعدم الإنحياز من إلا يجب النظر إليهما الإثنين
أقولها و اكررها ، الزواج المختلط دائما فيه مشاكل ، إذا لم يكن في بدايته ستجده بعد ولادة الأولاد
والمغربيات لا يفكرون في العواقب و اصبحن من يتزوج بالاكراد، الباكستان ، الهند و زيد او زيد
هذا لا تجده عند الشعوب الأخرى
بل حتى في المغرب ، كان الزواج فقط بين القبائل
المهم الزواج المختلط فيه مشاكل كبرى وعادة لا ينجح
ولماذا تطرح غسيلها على المواقع الاجتماعية و تتترك فيها نذب وًجذب …
الكل يتحمل مسؤوليته
كما يقول المثال بالفرنسية
Vivre heureux vivre caché
الكل يريد الربح المادي وًيتحدثون عنه في السوء او الخير
اختلط الحابل بالنابل
والكل يصطاد في المياه العكرة
كلهم يجرون رواء الأجانب وعندما يصطضمن بالحقيقه المرة يصبحن يتباكين على المغاربة كالعادة. المرأة المغربية في نضر الأجانب وبالأخص العرب بطاطس رخيصة وسهل المنال .حقيقة صادمة.
هل رأيت يوما طليقة تشكر زوجها السابق مهما ضحى من أجلها ؟؟