close button

جبهة الإنقاذ الوطني في سوريا تدعو الشرع إلى الإعتراف بمغربية الصحراء

هبة بريس

شددت جبهة الإنقاذ الوطني في سوريا على أن موقف المملكة المغربية، الذي عبّر عنه الملك محمد السادس في تهنئته للرئيس الانتقالي السوري، أحمد الشرع، يعكس التزام المغرب بمساندة الشعب السوري في تحقيق تطلعاته إلى الحرية والاستقرار.

واعتبرت الجبهة أن هذا الموقف يأتي في انسجام تام مع سياسة المملكة الداعمة للوحدة الوطنية والترابية لسوريا.

دعوة لإصلاح العلاقات المغربية السورية

ودعت الجبهة الرئيس الانتقالي السوري، أحمد الشرع، وعميد الدبلوماسية السورية، أسعد الشيباني، إلى إصلاح الأخطاء التي ارتكبها النظام السابق في حق العلاقات التاريخية بين البلدين.

كما جددت دعوتها إلى قطع العلاقات مع جبهة البوليساريو، التي وصفتها بـ”الحليف الوثيق لنظام الأسد”.

جبهة الإنقاذ الوطني في سوريا تدعو الشرع إلى الإعتراف بمغربية الصحراء

دعوة إلى الاعتراف بسيادة المغرب الكاملة على صحرائه

في مذكرة لها، طالبت جبهة الإنقاذ الوطني في سوريا بالاعتراف بسيادة المغرب الكاملة على صحرائه وافتتاح مكتب قنصلي في العيون لتعزيز العلاقات الثنائية.

كما شددت على ضرورة الاستفادة من الخبرات المغربية في إعادة بناء مؤسسات الدولة السورية، مدنياً وعسكرياً، والاستفادة من إمكانيات القطاع الخاص المغربي في إعادة إعمار سوريا وإنعاش اقتصادها.

مقالات ذات صلة

‫4 تعليقات

  1. ههههه العرب اشد كفر ونفاق ههه. حكام الكراسي
    انهم عرب من هو احمد الشرع اليس بني يهود ههههه من اين اصله من هو ابوه ومن هي امه هههه

  2. كمً جميل ان نرى الجزائريين و البوليساريو يعقبون على مقالات رقصة الديك المدبوح و كم جميل ان نرى بقية قلاعكم في آسيا و إفريقيا و أمريكة اللاتينية تتهاوى إتباعا وكم جميل أن نرى أنكم تتقاتلون بينكم على نهب المساعدات الإنسانية الموجهة لساكنة المخيمات المغرر بيهم وإن ينصركم الله فلا غالب لكم tgv يمر و الكلاب تنبح ولم تعد تجري

  3. كما شددت على ضرورة الاستفادة من الخبرات المغربية في إعادة بناء مؤسسات الدولة السورية هههههه فلحت بعدا نتوما
    لا صحة لا تعليم ولادين ولا مجي بكري، لا شك ان سوريا الشرع ستفوتكم بسنوات ضوئية رغم حداثة سنها، وفق الله الشرع لتحكيم شرع رب العالمين ولياخذ العبرة من بلدان المسلمين التي سلبت ارادتها بايادي المنافقين من بني غنمان

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى