ماكرون يثير الجدل بالجزائر.. نحبها ونشارك معها الكثير من الأبناء
هبة بريس-يوسف أقضاض
أثار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون جدلا واسعا على منصات التواصل الاجتماعي بعد تصريحه حول الجزائر، حيث أعرب عن حبه للجزائر ومشاركتها الكثير من الأبناء والقصص، مما أثار غضب الجزائريين وتساؤلات حول نوع الحب والأبناء والقصص التي أشار إليها.
هذا التصريح يُعتبر جزءا من التوترات الثنائية بين فرنسا والجزائر، خاصة خلال الشهور الأخيرة.
التصريح أثار تساؤلات كثيرة بين المتتبعين حول ما يعنيه ماكرون بحبه للجزائر ومشاركتها الكثير من الأبناء والقصص، وآثار جدلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي بين الجزائريين، الذين يرون في هذا التصريح إهانة أو استفزازا.
خلفية التصريح
وقال ماكرون بخصوص الكاتب الفرنسي الجزائري “بوعلام صنصال”: “الجزائر التي نحبها كثيرا والتي نشاركها الكثير من الأبناء والكثير من القصص، تدخل في تاريخ يسيء إليها من خلال منع رجل مريض بشكل خطير من تلقي العلاج. هذا ليس بمستوى ما هي عليه”.
ردود الأفعال
تصريح ماكرون أثار تساؤلات كثيرة بين المتتبعين حول ما يعنيه بحبه للجزائر ومشاركتها الكثير من الأبناء والقصص. يُعتبر هذا التصريح جزءا من التوترات الثنائية بين فرنسا والجزائر.
العلاقات الفرنسية-الجزائرية
تعتبر العلاقات بين فرنسا والجزائر معقدة ومتوثرة تعود أساسا إلى سياسة الكابرانات في الجزائر ونهجهم سياسة العصابات.
هذا التصريح يأتي في سياق التوترات الثنائية بين البلدين حول العديد من القضايا السياسية والاقتصادية وخاصة الإعتراف الفرنسي الصريح بمغربية الصحراء ودعم السيادة المغربية على أقاليمه الجنوبية.
وتعيش الجزائر عزلة دولية متزايدة وأزمة داخلية خانقة دفعت الجزائريين إلى رفع “هاشتاغ مانيـش راضي” لإسقاط النظام العسكري الحاكم في الجزائر.
لم يقل ماكرون الا الحق لانه يعرف مخلفات نطف جنوده في الزازاير طيلة قرن ونصف وما نتج عنه من مواليد بالالاف من الزازايريات مع الفرنسيين …… وهذا شيء معروف عند الخاص والعام
لو راجع الجزائريون ADN تبون وشنگريخة وغيرهم من المتحكمين في الجزائر لتأكدوا من صحة قول ماكرون.
قالها الجنرال دوكول عند خروجه من الجزاءر قالها بالحرف لم نخرج حتى تركنا أبناءنا في بطون الجزاءريات .
الله يهدي بعض المعلقين يبغيو شي حد يحقر على أمه ولا مرتو هاكا كونو تحشمو
راه الجزائر و المغرب فولة وتقسمات
الآن جاء وقت DNA للبحث عن النسب…
تعليق عادي لا عيب فيه. هناك جزاءريون كثيرون متزوجين بفرنسيات ولهم جنسية مزدوجة كما كثير من المغاربة. المغاربة والجزاءريون أخوة اما حكام الجزائر فسيذهبون يوما ما حتما وترجع الامور إلى طبيعتها.
ربما يقصد بالأبناء بعض الشخصيات المؤثرة داخل فرنسا ذوي الجنسية الفرنسية من أصل جزائري كلاعبي كرة القدم مثل زيدان وبنزيمة ونبيل فقير وآخرين أو ذوي الجنسية المزدوجة
كلام عادي.
في مستعمرات فرنسا هناك عدد كبير من حاملي الجنسيه الفرنسية ومنهم الوزراء والبرلمانيين .
ليس في الجزائر وحدها.
اتقو الله ياعباد الله. ما نعيشه اليوم سوى سحابة ستمر مهما طال الزمن و الرجوع إلى الأصل أصل : المغاربة و الجزائريين كانو و سيضلو إخوة…