close button

الولايات المتحدة تضاعف جهودها للهيمنة على سوق اللحوم الحمراء بالمغرب

هبة بريس

تسعى الولايات المتحدة الأمريكية لتعزيز وارداتها في سوق اللحوم الحمراء بالمغرب، في ظل المنافسة المتزايدة بعد قرار المملكة استيراد اللحوم الحمراء من عدة دول.

وفي هذا الإطار، قام وفد مكون من 50 شركة ومنظمة مهنية أمريكية بزيارة إلى مدينة الدار البيضاء، يوم أمس الثلاثاء، في مهمة تجارية يقودها دانيال ويتلي، مدير خدمة الزراعة الخارجية بوزارة الزراعة الأمريكية، برفقة المصدرين الأمريكيين للحوم المنضويين تحت الاتحاد الأمريكي لمصدري اللحوم (USMEF).

مات كوبلاند، رئيس الاتحاد، أكد أن المغرب يمثل شريكًا تجاريًا استراتيجيًا بفضل اتفاقية التجارة الحرة التي تربط البلدين.

وفي سياق متصل، تجاوزت مبيعات المنتجات الزراعية والغذائية الأمريكية إلى المغرب في 2023، 619 مليون دولار، مما يمثل 16% من إجمالي صادرات الولايات المتحدة إلى القارة الأفريقية.

مقالات ذات صلة

‫13 تعليقات

  1. العرض موجود في المغرب وما يجب العمل عليه هو تحسين القدرة الشرائية للمواطنين رأيت بعض التقارير تتحدث عن شراء بعض الأسر ل 7 دراهم من اللحم ف 7 دراهم حتى ولو كان ثمن اللحم 50 درهم ستبقى قليلة ولا تكفي الأسرة لهذا يجب العمل على تحسين القدرة الشرائية أولا

  2. لحوم شرعية ام غير شرعية…فهناك من لم يأكله اكثر من شهر….و ما ادراك من بعض الجزارين الإسلاميين في جميع الدول العربية….لو شهدت وجوههم لما اكلت لحمهم

  3. كل اللحوم المستوردة المجمدة لن تلقى اقبال من طرف المستهلك المغربي دلك راجع لتدني جودتها مقابل المنتوج المحلي الطري و المدبوح بطريقة شرعية

  4. افتحوا الحدود في وجه البضائع الاجنبية الشناقة المغاربة اشد قسوة على الشعب المغربي من الصهاينة مستغلين قوانين وصفقات صيغت على مقاسهم ليضل المواطن المغربي المقهور رهينة عند السماسرة والشناقة وسط صمت مريب للدولة وتواطىء مكشوف والا مامعنى احتكار كمشة من اصحاب الريع على كل صفقات قوت المغاربة الشعب يريد سلع من المنتج للمستهلك دون وسيط الوسيط يعني اللص

  5. هل سيكون هناك في امريكا ودول الاستيراد من يراقب طريقة الدبح على الطريقة الاسلامية ونوعية الدبيحة؟ شخصيا لن اقدر على شراء لحوم مستوردة من بلاد غير اسلامية

  6. احسن شراكة اقتصادية مع usa خصوصا في ميدان الفلاحة نشبعو معهم الخضرة واللحم بلاد الخير اما ue فقاتلهم الجوع غير المظهر …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى