بالأسماء.. مجلس النواب يفضح أسماء البرلمانيين “السلايتية”
هبة بريس – الرباط
كشف مجلس النواب، يوم الخميس، عن أسماء النواب البرلمانيين الذين تغيبوا عن الجلسات العمومية خلال الشهر الجاري.
وقال رئيس مجلس النواب، رشيد الطالبي العلمي، في كلمته الافتتاحية لجلسة تقديم تقرير لجنة المالية ومناقشة الجزء الأول من مشروع قانون المالية وجواب الحكومة، المنعقدة يوم الخميس: “تبعًا لقرار مكتب المجلس ومقتضيات النظام الداخلي ذات الصلة بالحضور في الجلسات العامة، ووفقًا لمداولات لجنة الأخلاقيات البرلمانية، تقرر تلاوة أسماء النواب المتغيبين عن جلستي 4 و11 نونبر الجاري.”
و تلت أمينة مجلس النواب أسماء النواب الغائبين دون عذر خلال جلستي 4 و11 نونبر الجاري.
وقد تضمن جدول المتغيبين أسماء العديد من ممثلي الأمة من مختلف مناطق المملكة، الذين غابوا عن الجلسات العمومية في الغرفة الأولى.
وكان الطالبي العلمي قد توعد بكشف أسماء البرلمانيين “السلايتية” وطرح اقتراحات جديدة للعقوبات من قبل لجنة الأخلاقيات، لوضع حد لهذه الظاهرة.
وكأننا في مدسة إبتدائية من القسم الاول عيب علا هؤلاء البرلمانيين في ماهم من تغيبات عن الحضور في مواعيدهم المحددة لهم
يجب محاسباتهم علا دالك لأن هناك مصالح المواطنين تطرح وتناقش وماالاداك فيجب حلها بحضورهم في الموعد
ليس من الضروري الحضور إلى قبة البرلمان من أجل الاستماع إلى الأسئلة الشفوية ربما كانت لهم مشاغل اخرى مما جعلهم غائبين.
لايجب تكرار هده العادة من الغياب دون مبرر هناك مصالح شعب تناقش وتحل نحن في تقديم البلاد للأمام لا لي تأخيرها للوراء
الكل يغيب في قبة البرلمان وهذا غير معقول ولن يتقبله العقل أين هي المصداقية والشفافية وروح وطنية لان البرلمانيين لهم دور في تحقيق مصالح الشعب وبما يعاني منه العديد من المشاكل الاقتصادية والاجتماعية، فحضورهم ضروري ومتأكد، وانتهى الكلام.
كما لايخفي على الجميع أن عمل البرلماني يكون ملتزم بالموعد المحدد يكون اجباري وكل من لم يلتزم بالموعد يجب على الحكومة أن تكوم بالانقطاعت في أجرته الشهرية حتى لايكرر هذا الغياب بدون عذر.
الأجر مقابل العمل، ولو أن البرلمانيين لا يعملون شيئا، إلا تشريع القوانين التي تخدم الباطرونا ولصوص المال العام..وعرقلة كل ما من شأنه أن يعود بالنفع على البلاد والعباد..
كل من غاب عن قبة البرلمان يجب عليه أن يستعين بورقة الدخول هههههههه.
الحل الوحيد هو الانقطاع من اجورهم الشهرية حيى يكونوا عبرة لمن سولت له نفسه بالغياب مرة أخرى بدون مبرر وهذا خير الكلام ما قل و دل.
كان حضورهم أم لم يكن المشكل لم يغيروا أي شيء في المغرب ، الكل من الشعب المغربي يعاني من صعوبة الأوضاع الإقتصادية والاجتماعية في غلاء المعيشة.