close button

الأرصاد الجوية الإسبانية تصدر تحذيرا جديدا باللون الأحمر في فالنسيا

أصدرت الأرصاد الجوية الإسبانية تحذيرًا جديدا باللون الأحمر لمقاطعة فالنسيا للمرة الثانية خلال خمسة أيام، محذرة من عواصف رعدية مصحوبة بأمطار غزيرة خلال الساعات المقبلة.

وفقًا للوكالة الوطنية Aemet، من المتوقع أن تصل كميات الأمطار إلى أكثر من 90 ميلمترا، مع تعرض الساحل الجنوبي للمقاطعة لأكثر الأضرار.

التحذير ساري المفعول من الساعة 16:00 حتى 23:00 اليوم الأحد.

وفي سياق متصل، أعلنت الحكومة الإسبانية عن استنفار 5 آلاف جندي إضافي لدعم عمليات الإنقاذ في المنطقة، بالإضافة إلى إرسال 5 آلاف ضابط أمني لمساعدة جهود الطوارئ.

يُذكر أن الأمطار الغزيرة التي هطلت في 29 أكتوبر الماضي أسفرت عن أكثر من 211 ضحية، وألحقت أضرارًا جسيمة بالبنية التحتية، مما أدى إلى إغلاق أكثر من 60 طريقًا في فالنسيا.

مقالات ذات صلة

‫8 تعليقات

  1. قبل كل شيء نرفع احر التعازي والمواساة إلى الأسر الضحايا إنا لله وإنا إليه راجعون ، يجب على السلطات المحلية أن تكون على يقضة حتى لا يقعون في ضحايا جدد ويبقى موته في عنقكم ستحاسبون عليها إلى يوم الدين.

  2. قلوبنا مع حارتنا الاسبان اللهم اسقيهم غيثا نافعا لا ضارا ولطفك بعبادك يآرب واحفظ الأمة الإسلامية أينما كانوا.

  3. اللهم ارحم موتى المسلمين والمسلمات الذين ذهبوا ضحية هذه الفياضانات حصلية لاتعد ولا تحصى نسأل الله السلامة للجميع.

  4. يجب الحيطة والحذر من الفياضانات على السلطات الحاكمة الإسبانية حتى لا تتكرر مثل ما وقع لهم في الفيضانات الأخيرة.اللهم لطفك بعبادك.

  5. نسأل الله السلامة للجميع من هذه الكوارث الطبيعية المؤلمة والمحزنة التي خلفت وراءها حزنا شديدا على نفوس الشعب الإسباني بصفة خاصة وبصفة عامة على العالم.

  6. اللهم خفف عن إسبانيا محنتهم ونتمنى انت تقوم السلطات المحلية بكل مجهودها وطاقتها إنقاذ المفقودين من هذه الكارثة ، اللهم ارحم الموتى برحمتك الواسعة وارزق اهليهم ودويهم الصبر والسلوان وانا لله وانا اليه راجعون.

  7. سبحان الله العظيم ما يقع في غزة من عند الإنسان وما يقع في إسبانيا من عند الله تعالى وهو قدر الله لاهروب منه ويبقى وجه ربك ذو الجلال و الاكرام ونعم بالله العلي العظيم إنا لله وإنا إليه راجعون.

  8. لا يجوز الترحم على غير المسلم تأسيس برسول الله صلى الله عليه وسلم لما قال لابنةحاتم الطاءي :لوكان مسلما لترحمنا عليه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى