الوالي امهيدية يمر للسرعة القصوى لترحيل ساكنة أكبر كاريان في الدار البيضاء
هبة بريس ـ الدار البيضاء
عقد محمد امهيدية والي جهة الدار البيضاء سطات في الأسابيع الأخيرة اجتماعات ماراطونية مع عديد القطاعات و ذلك للوقوف على آخر مستجدات عملية إعادة إيواء قاطني الأحياء الصفيحية بالمدينة.
و من بين الأحياء التي صدر قرار إزالتها نهائيا و ترحيل ساكنتها لتجمعات سكنية لائقة نذكر دوار بيه بعين السبع الذي يعتبر أحد أكبر الأحياء العشوائية بقلب الدار البيضاء.
و يشرف الوالي امهيدية بشكل دقيق و صارم على تتبع مستجدات الملف و تخصيص الوعاء العقاري للشروع في عملية ترحيل المستفيدين قبل هدم الكاريان.
*الصورة من الأرشيف
اين عشوائيات أسواق حي المسيرة 3 عمالة مقاطعات مولاي رشيد.من سرعة السيد والي الدارالبيضاء.
اين كاريان الرحامنة من مخططات الوالي
أكبر كريان بالمغرب هو كريان الرحامنة سيدي مومن وجب الإسراع بإزالته
حي المسيرة3 عمالة حي مولاي رشيد تبنى فيها الأكواخ بالنهار وهناك امبراطور يعمل في المناسبات وشراء المسروق بنى أكثر من 3 أكواخ كما يقوم بإغلاق شارع خليفة بن اسماعيل عبر وضع المتلاشيات به ويحتل أراضي الدولة ولا آحد يستطيع ايقافه
الدار البيضاء خصها أربعة ولات كل واحد يشد منطقة، من كثرة العشوائية
واش كاينا الاستفادة او خرج الناس بال ديدي و فنيدي . وجدو الناس فين يسكنو عاد هدمو
ان كنتم فعلا تريدون مصلحة المدينة والمواطن على السواء في دولة الحق والقانون فيجب توفير سكت لائق لمثل هذه الدور وليس تكديسم في صناديق لا تستجيب لمعايير الراحة (سكن اقتصادي). فقد ابان عن عدة مشاكل وأولها صغر المساحة الي جانب اشياء عديدة
بعد.عي منالبوعارة غادي تربح حيدديك،الحملة.تالرمظان.باش.نجمعو،شيشوية ديال الخبز حلال انمشيو.حدامنا على سيدنا وحبيبنا محمد صلى على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم الحقيقة أنا تقهرت بسبابها هذا الموضوع مرظني،،،،،،،،،عيييت
عندما تكون إرادة الدولة تكون النتيجة.وعندما تكون الصرامة مع البناء العشوائي سيتوقف .
واش هو كان ساكن فقصر ياك كان غير فبركة طح عليها بالبراشوت بلا قانون باز حادكين غير فتخراج العنين
طريقة ازالة المباريات فيها ظلم كيف يخدمون ويخرحو الناس للكراء وبسونة خيالية استقلالية لأن دور المراء العدد قليل وتبقى الاستفادة مدة طويلة تصل احيانا الى سنوات اين التخطيط سجعوا الناس على الاستفادة يخرج من البراكة يدخل مباشرة اسكنه الجديد وبدون معاناة ان كانت الاستاد غادة شقق وجب أن تكون مكونة من 3غرف وصابون.وليس السجن الانفرادي الاسر شي يامن في الفيلات والدوره الفاخرة وشي مصيعينو واعطيوهم غير حقهم من الخيرات على الاقل يكن لاءق
مدخل الدار الدار البيضاء من جهة الهراويين لازمه الإصلاح و هدم البناء العشوائي
يجب النهوض باسرع وقت او تعيين اكثر من والي لان الدار البيضاء مدينة كبيرة جدا الحي الحوسني سيد الخادير الرحمة ليساسفة وزيييد و وزيد هذا غير جزء من الجهة الغربية وكاين بزااف خاص يتوصلو لشيء حل
كاين شي وحدين ف كاريان الرحامنة استافدو ف الهراويين على حساب كريان خليفة ودبا راهم ساكنين ف كاريان الرحامنة كيتسناو استفادة أخرى ، ما سخاوش بالكريان واش هذا حق؟ المرجو التدقيق ف الأمر
الكل يعتبر إزالة أحياء السفيح وكأنها سياسة جديدة انتهجها المغرب في حين انها كانت سياسة ابتدأت منذ أول سنوات استقال التي اارتبطت بعهد المغفور له محمد الخامس فكانت نتيجتها بروز أحياء جديدة من ضمنها كان على سبيل الذكر حي سيدي البرنوصي الحي الحسني حي لالة مريم وغيرها على أنقاض الكثير من أحياء القصدير المتاجرة بمدينة الدار البيضاء والتي كان في أبرزهم كاريان سنطرال، فكانت تلك هدية من الحكومة لشعبا على كفاهم لخوضهم معركة الاستقلال لذا من أولوية التعابير التي اتبعتها الدولة هو اتابعها لهذا المنهج بالروح التي حافظت على كرامة الساكنة المعنية دون تحملهم عبء العملية اكثر من ذلك أنها كانت سخية معهم كونها لم تحمل مشاكل الكراء ولا الأشغال بل منحتهم الاختبار الواسع لاتنام السكن بالموقع الذي يريحهم لدرجة وانا اتحدث عن تجربة ساكنة البرنوصي كان المستفيد يسلم سالسكن فجده يتركه ثاني او ثالث اسبوع كل ذلك وانها قد ساوت فيما بينهم دون تدخل السلطات في اختباراتهم وقد كانوا في ذلك الوقت بسطاء تسود الأمية في اكثريتهم فلم يكونوا في حاجة للتفاوض مع السلطات ولا من يستحمل تكلفة البناء ولا حتى التنافس والتسابق فيما بينهم على السكن، لذلك تمت العملية بنجاح الا ان العيب الذي اتسمت به انها لم يكن لها أفق الشيء الذي نتج عنه استمرار الظاهرة وتفاهم خلافا لما تمت به في عهد محمد السادس حيث كان الافق واضحا “اجتدات الظاهرة دون رجعة” الا ان الأدوات التي تم الاستعانة بها لم تكن في الحسبان والسبب هو ان وراء الظاهرة برزت جموع من المستغلين من السلطة إلى المستفيدين أنفسهم لان السلطة أصبحت تنفذ فكرة إزالة مدن الصحيح دون تكاليف البناء بل بدافع الاتجار بتحويل الأراضي المسترجعة إلى مشاريع استثمارية كما يحدث بشاطىء زناتة و لا عيب في ذلك إنما العيب انها لم تتحمل مسؤوليتها في التأخير فأنشأت بذلك لأصحاب الضمير الميت من الاستفادة من ذلك الفراغ الشيء الذي شجع الكثير من المستفيدين بالوقوف ما بين المطرقة والسندان مطرقة الكراء والتنافس باليد القدرة فيما بينهم وبين منهم من فاتهم فمنهم ما حصل على ما يريد ولا يستحقه و ما بين المسوقين منهم والشفاء الذين يبحثون على الحلال وصيانة كرامتهم وما بقي من ظلم وقع على المقاولين “أصحاب الشكارة” كما هو متعارف عليهم لتترك الدولة العملية تتم من دون تأطير قانوني يحمي الأطراف لتتبخر كل الجهود الجبارة التي حملت الدولة على عاتقها إنجازها لتكون النتيجة عزوف من جهة المقاولين أصحاب الرأسمال بسبب المشاكل والدولة نفسها الشيء الذي نتج عنه تباطؤ تنزيل الفكرة. باختصار لو التزمت الدولة بتحمل كامل مسؤوليتها في تنفيذ الأسلوب الذي تم به محاربة مدن القصدير كما تم به خلال عهد الملك المرحوم محمد الخامس لكان ما التزمت به بحل الازمة من جذورها الشيء الذي لم يتم في السابق دون محابات وتفضيل في إعطاء البقية لجهة دون أخرى وكدليل البدء في كاريانات ودواوير هامشية قبل الكاريانات ذات الاولوية كدوار ابيه وريان الرحامنة بسبب مواقعهما واكتظاضهما ولما كان نفور من طرف أصحاب الشكارة بسبب النازعات وغياب آلية الفصل لمحاربة الظلمة من كل طرف ولتم القضاء على الظاهرة مند سنوات وتشرد المستفيدين. هذه ملاحظة ورأي شخصي ويبقى التعويل على حل هذه المشكلة في اتباع جوهر ما عبرت عنه سياسة وتوجهات رأس الدولة في بناء مغرب حديث ومتمسك كما عبر عنه صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله لتشريف المغرب والمغاربة وجعلهم في مقدمة الدول
لكيبغي بلاده. كيضحي بالغالي وبالنفيس.. لبناء مستقبل الأجيال القادمة… وكل من له نية البناء نرجوا من المغاربة ان يساندوه..