close button

زوج ينهي حياة زوجته بطريقة بشعة بفاس

هبة بريس _ مكتب فاس

استفاقت ساكنة تجزئة عرصة الزيتون بفاس بمنطقة زواغة، اليوم الأحد 29 شتنبر الجاري، على وقع جريمة قتل بشعة راحت ضحيتها شابة في الثلاثينيات من عمرها على يد زوجها.

ووفق المعطيات الأولية المتوفرة، فإن شخصا من مواليد سنة 1985، أجهز على زوجته البالغة من العمر 31 سنة في ظروف غامضة.

هذا وقد باشرت المصالح الأمنية تحرياتها من أجل الوصول إلى مكان تواجد المشتبه فيه وتقديمه للعدالة، في الوقت الذي جرى فيه نقل جثة الهالكة صوب مستودع الأموات بالمستشفى الغساني قصد عرضها على التشريح الطبي تحت إشراف من النيابة العامة المختصة.

مقالات ذات صلة

‫7 تعليقات

  1. دافع واحد اتفق معه على قتلها هو الخيانة الزوجية،اما غير ذلك فلا يحق له.

  2. اللهم ارحمها واغفر لها واجعل قبرها روضة من رياض الجنة ووسع مدخلها وتجاوز عن سيئاتها واجعلها مع الصديقين والشهداء وحسن اولئك رفيقا إنا لله وإنا إليه راجعون وهذا قدر الله لا هروب منه ويبقى وجه ربك ذو الجلال و الاكرام أنا شخصيا اطالب بإعدامه على الفور حتى يكون عبرة لمن سولت له نفسه بفعل هذه الأفعال الإجرامية التي يذهب ضحيتها الأبرياء .

  3. كل نفس ذائقة الموت ولكن للأسف الشديد ليست بهذه الطريقة المؤلمة التي خلفت وراءها حزنا شديدا على نفوس عائلتها وحسبنا الله ونعم الوكيل في هذآ الزوج الذي قام بقتل زوجته بهذه الطريقة يجب إعدامه على الفور بدون رحمة ولا شفقة لأنه لم يشفق على زوجته.

  4. ربما هناك دافع وراء ذالك والله أعلم ما جعله يقوم بقتلها ولا حولة ولا قوة إلا بالله العلي العظيم إنا لله وإنا إليه راجعون اللهم صبر أهليها الصبر والسلوان وانا لله وانا اليه راجعون.

  5. يجب على السلطات المحلية عدم إطلاق سراحه كما نطالب السلطات القضائية ان تحكم عليه بالاعدام فورا وهذا هو شرع الله القصاص لأنه قتل نفس بغير حق.

  6. في الآونة الأخيرة أصبحنا نعيش في غابة متوحشة فيها متوحشين على صفة بشر القتل والاغتصاب والسريقات والفساد الاداري اين هو الأمن والأمان والاستقرار من هؤلاء المفسدين المجرمين حسبنا الله ونعم الوكيل في من كان مسببا في القتل بدون رحمة ولا شفقة لهذا نطالب السلطات المحلية أن تجري تحقيقا حول هذه الجريمة البشعة التي ذهب ضحيتها هذه الشابة حتى يأخذ المجرم عقوبته السجنية المؤبد ولكم واسع النظر في القضية.

  7. ربما هناك خيانة زوجية والله أعلم أراد زوجها أن يصفيها لها بهذه الطريقة المؤلمة التي خلفت وراءها حزنا شديدا على نفوس عائلتها وحسبنا الله ونعم الوكيل في ، إنا لله وإنا إليه راجعون.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى