بسبب “قبلة”.. سائحيْن باللباس الأمازيغي يُشعلان مواقع التواصل (صور)
انتشرت في الساعات الأخيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، صورة مثيرة للجدل، تظهر شخصين يرتديان اللباس الأمازيغي وهما يتبادلان قبلة، هذا المشهد أثار ردود فعل متباينة بين أفراد المجتمع المغربي.
وأدت الصورة إلى انقسامات واسعة بين مؤيد ومعارض، حيث اعتبر بعض الأفراد أن تبادل القبلات في سياق ارتداء اللباس التقليدي يشكل انتهاكًا للقيم والتقاليد الأمازيغية، مشيرين إلى أن هذا التصرف قد يسيء إلى الثقافة الأمازيغية ويضر بصورتها في المجتمع.
كما أكد عدد من النشطاء على ضرورة احترام اللباس الأمازيغي وعدم تشويهه، معتبرين أن تصرفات كهذه قد تساهم في تصوير الثقافة الأمازيغية بشكل يتعارض مع القيم العامة، مما يضر بتقاليدهم.
في المقابل، اعتبر بعض النشطاء أن القبلة تعبير عن الحب والاحترام ولا يجب تأويلها بشكل سلبي. وأشاروا إلى أن الثقافة الأمازيغية، مثل غيرها من الثقافات، يجب أن تكون مرنة وقادرة على التفاعل مع التغيرات.
لا نلوم السائحين بقدر ما اللوم كل اللوم على من صورهم او البسهم دلك اللباس دون أن ينبؤوهم بضرورة احترام خصوصية وثقافة الجنوب الشرقي الذي يتسم بالستر والإحترام……
الحب جزء لا يتجزأ من قيم الامازيغية العريقة…
اللهم اهدنا إلى طريقك المستقيم و اجعل بلدنا يرفع كلمة ..
تثير جدلا غي حيث لباس أمازيغي..من قبل خفافيش الظلام …
اللباس معروف وغني عن التعريف ومن لبسه هم ايضا غنيين عن التعريف اجانب وزوار لي مدننا العتيقة ويبقون اجانب لامعرفت لهم في تقاليدن وكان على من البسهم ان ينبأهم علا دالك
امر عادي جدا القبله شي لطيف وتعبير عن الحب هكذا الأجانب شيئ عادي عندهم
التطبيع مع الفساد كل من ساهم فيه يحمل وزره، ارباعت الديوثين
لانريد من يفسيد قيامنا من فعل هاذ هوفاسيد لا نريد أن يفسد ثقافتنا ولى نريد مثل هاذ الفاسيق ان يزورا بلادنا ؤفين لهم
عادي يعتبر هاذا الأمر فهم يقبلون ازواجهم و ازواجهم امام الماء كلما ارادوا وان لم يشعروا السواح والاجانب قبل دخول أرض المملكة المغربية الشريفة .
الملحدون يختبئون وراء الأمازيغية لإبراز حقدهم على الإسلام بعدائعم لللغة العربية، أعداء الإسلام في الداخل يريدون التمييز و التفرقة بين المغاربة لمحاربة الإسلام و ربما بتشجيع من أعداء الإسلام في الخارج في زمن كثرة وسائل التواصل. اللغة الأمازيغية ليس لها أي أهمية و ربما سيكون لها شأن نسبي إذا اعتمدت الأحرف العربية ليفهمها المغاربة و بقية العرب عوض تلك الأحرف الغريبة التي لا يفهمها حتى الأمازيغ.